فوائد اللعب مع الأطفال
اللعب مع الأطفاليمضي الطفل أغلب وقته في اللعب، وقد يعتقد بعض الآباء أنّها الوسيلة الوحيدة التي يستطيع من خلالها الطفل أن يسلّي نفسه إلا أنّ للعب أهمية في نموّ
اللعب مع الأطفاليمضي الطفل أغلب وقته في اللعب، وقد يعتقد بعض الآباء أنّها الوسيلة الوحيدة التي يستطيع من خلالها الطفل أن يسلّي نفسه إلا أنّ للعب أهمية في نموّ
طرق عقاب الأطفاليحتار الآباء والأمهات في كيفية عقاب أطفالهم على السلوكيات الخاطئة التي يرتكبونها من آن لآخر، فمنهم من يلجأ إلى تعنيف الأطفال بالضرب، أو الشتم،
الغيرة عند الأطفاليبرز عند الأطفال سلوك يعبّر عن الشعور بالغيرة، في فترات عمريّة معيّنة، والغيرة هي حالة انفعاليّة يشعر بها الفرد وتترجم من خلال سلوكه، يصاحبها
اتباع نظام غذائي صحي خاص بالطفللا يمكن للطفل أن ينمو بشكل طبيعي من الناحيتين الجسدية والعقلية دون الاهتمام بغذائه الصّحي، لذلك يجب على الوالدين تجنّب الأطعمة
الانتباه للطفليجب على الشخص أن يحرص على الاعتناء بالطفل من خلال الانتباه الدائم له، مع تجنب تركه دون مراقبة على سبيل المثال يجب الانتباه إليه في وقت الاستحمام،
بناء العلاقات مع الآخرينيؤدّي عدم انسجام الأطفال مع الآخرين إلى ضعف المهارات الاجتماعية لديهم، لذلك ينبغي على الآباء تعليم أطفالهم وتعويدهم على بناء علاقات
عقاب الطفليندفع الطفل في الكثير من الأحيان في سلوكه ويتصرف بطريقة غير لائقة أو غير مقبولة، الأمر الذي يستوجب وقفة للطفل أو عقاباً مناسباً له حتى لا يتكرر
سلوك الأطفاليشتكي العديد من الآباء من سلوكيات أطفالهم غير المرغوبة، ويحاولون بشتى الطرق تغييرها ولكنهم لا يفلحون؛ لأنهم يتبعون الأسلوب الخاطىء، فالأطفال أذكياء
إنشاء جدول معين للوجباتتستطيع الأم تحديد ساعات معينة خلال اليوم للوجبات الثلاث الرئيسية، ولبضع وجبات خفيفة، ويجب الحرص على إعلام جميع أفراد العائلة بموعد هذه
تطوير مفهوم الملكية لدى الطفلإنّ الأطفال الصغار لا يدركون مفهوم الملكية حتى وصولهم إلى عمر العامين، وبين العامين والأربعة أعوام يتمكن الطفل من التعرف إلى مفهوم
الاعتراف بمشاعر الطفليعتبر الطفل العنيد أو ذوي الإرادة القوية بأنه عاطفي جداً، ولهذا يمكن أن يكون في لحظة هادئاً وفي اللحظة الأخرى غاضب، أي أنه يقوم برمي نوبة
سلوك الطفلكثيراً ما ينتاب الأهل الشعور بالحرج أمام الضيوف والغرباء، بسبب تصرف طفلهم بطريقةٍ سيئة؛ كقيامه بتخطيئ ما يصدر عن الوالدين أثناء الحديث، أو شتمهم
الطفل العنيدإن الطفل العنيد بصفة عامة يحتاج إلى تعامل خاص، وإذا كان الأمر يتعلق بالطعام فإنّ المجهود يكون مضاعفا لأنّ رفض الطعام مشكلة شائعة عند أغلبية
الطفل المشاغبيواجه الأهل العديد من المشاكل في التعامل مع طفلهم المشاغب وكثير الحركة، حيث يتصف بالعناد، مما يدفعهم لتجنبه في معظم الأوقات، وذلك لتجنب غضبه، إلّا
التواصل مع الطفلمن القواعد المهمة للتعامل مع الطفل العنيد هي التواصل معه بدلاً من الخوض في جدال، حيث يجب مراقبة الطفل ومحاولة معرفة الأسباب التي تتسبب في
اختيار وقت نوم ثابت يومياًيمكن القيام ببعض الأمور التي تساعد الطفل على الاسترخاء والنوم، مثل أخذ حمام، يليه الاستماع إلى قصة أو غناء أغنية له، لكن مع الحرص على
مساعدة الطفل في اكتساب المهارات اللغوية والمعرفيةيوجد بعض الخطوات التي يمكن بها المساعدة في تنمية مهارات الطفل واكتسابه للمواهب اللغوية والمعرفية ومنها:[1]
المراهقةتعد مراهقة الأبناء من الفترات العمرية التي يجد فيها الوالدان صعوبةً في التعامل مع الابن؛ لأن المراهق يكون بين الطفولة والشباب، وتتغير صفاته السلوكية
صعوبات التعلّميُعاني بعض الأطفال من عدّة معيقات وصعوبات تؤدّي إلى عرقلة إتمام العملية التعليمية بالشكل المطلوب، كالتأثير على عملية استيعاب وفهم المعلومات، وعدم
شقاوة الطفل تعد شقاوة الطفل من أكثر المشاكل المؤرقة والمزعجة التي يعاني منها العديد من الأهالي، وتكون واضحة على الطفل في تصرفاته، حيث يستخدم العنف في التعامل
ضرب الطفل على رأسهيقوم الأطفال ببعض السلوكيات الخاطئة مما يسبب شعور الوالدين بالاستفزاز والغضب وقد يتطور هذا الغضب إلى ردة فعل سلبي كأن يقوما بالصراخ والضرب،
تربية الأطفالالأطفال هم زينة الدنيا، ومن حقهم على أمهاتهم وآباءهم أن ينشئوهم تنشئة صحيحة وسليمة وتربيتهم تربية حسنة خلّاقة، وأمنية كل والد ووالدة أن يكون
الحضانةالحضانة هي مؤسسة اجتماعية مخصصة لرعاية الأطفال من عمر السنة إلى خمس سنوات؛ وذلك يكون أحياناً لانشغال الوالدين بالأعمال خارج البيت، ويقضي الطفل في هذه
تنظيم نمط مناسب لنوم الطفليوجد بعض الخطوات التي يمكن عن طريقها تنظيم نمط محدد ومناسب من أجل نوم الطفل خلال السنة الأولى من عمره وهي:[1]
القراءة تعتبر القراءة من أهم الأمور التي يجب أن يتعلمها الإنسان، والتي لايمكن الاستغناء عنها، فهي أساس المعرفة لأنّه من خلالها يحصل الإنسان على الكثير من
نصائح لضبط الطفل ذو السنتينيوجد بعض النصائح للتعامل مع الأطفال في عمر السنتين بهدف تربيتهم وضبط سلوكياتهم، وهي كالتالي:[1]
التعامل مع نوبات الغضبعادة ما يُصاب الطفل ذو العام والنصف من العمر بنوبات الغضب فيما يُشكّل أوقاتاً حرجة بالنسبة للأم أو لمن يقوم برعايته، مثل ذلك الوقت الذّي
مواعيد النّوم والقيلولةيجد الوالدان مقاومة من قبل الطّفل لأوقات النوم أو القيلولة، وللتغلّب على ذلك يمكن اتّباع روتين ثابت ومتّسق سابق لموعد النوم بحيث يُساعد
كثرة البكاءيعتبر البكاء وسيلةً تعبيريةً لدى الأطفال في سنٍ متقدمة، وذلك نتيجة عدة أسباب، منها: الشعور بالانتفاخ، أو المغص، أو الجوع، أو التعب، إلّا أنّه في
أسباب ضعف التركيز لدى الأطفالتؤدّي مجموعة من السلوكيّات والعوامل إلى ضعف التركيز لدى الأطفال، ومن بينها ما يأتي:[1]