حق المرأة في الميراث
الإسلام وحقّ المرأة في الميراثبقيت المرأة محرومةً من الميراث في كلّ الأزمان السابقة للإسلام، حتى جاء الإسلام ليقلب مقاييس الحياة، ويكسر الطوق المألوف، ففكّ عن
الإسلام وحقّ المرأة في الميراثبقيت المرأة محرومةً من الميراث في كلّ الأزمان السابقة للإسلام، حتى جاء الإسلام ليقلب مقاييس الحياة، ويكسر الطوق المألوف، ففكّ عن
ما هو نصيب الزوجة من الميراثيعتبر الميراث هو الإرث من مال وعقار وغيره الذي يتركه الشخص للاشخاص الذين من بعده بعد أن يموت . ، وقد تم ذكر الميراث في القرآن
الإرثمن المعروف أنّ الإرث هو كل ما يتركه الإنسان من ممتلكات على اختلافها سواء نقود أو أصول وغيرها من ممتلكات تُقسّم على من يخلُفه من أبناء وآباء وغيرهم من
ميراث الزوج من زوجتهقال الله -تعالى- في كتابه الحكيم(وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ
حق الزوجة في الميراثأبطل الله -تعالى- ظلم من كان يمنع النساء من الميراث ويجعله فقط للرجال، وقد بيّن الله في آيات المواريث نصيب كلٍّ من الرجال والنساء، واعطى
عدل الإسلام وحكمته في الميراثكرّم الله -تعالى- الإنسان من بين سائر المخلوقات في الكون، وجعل الإنسان مستخلفاً فيه، لذلك فإنّه محتاجٌ لأسباب البقاء، وتحقيق
قانون الإرثلكلِ دولةٍ قانون الإرث الخاصّ فيها، ولكن قانون الإرث في الإسلام يجمعنا كدولٍ عربيةٍ بشكلٍ عام وإسلاميةٍ بشكلٍ خاص، فالإرث في الإسلام هو عبارة عن
الميراثكما ذكر في الحديث عن مفهوم الميراث في الإسلام أنّ مسألة توزيع الإرث مسأله دينية إسلامية بحتة، فقد اهتم الدين الإسلامي بمسألة توزيع الأموال والممتلكات
علم الفرائضالفرائض جمع فريضةٍ، وهي في اللغة الحصة الواجبة والنصيب، والفرائض في الشرع هي النصيب المقدّر في الشرع للوارث من الميراث، وعلم الفرائض والمواريث في
الميراث في الإسلامقال تعالى: (وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أزواجكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا
الميراثيَمتاز نظام الميراث في الإسلام عن غيره من الأنظمة الوضعيّة الخاصة بالتّوريث؛ فلم يجعل تقسيم الميراث بيد مالك المال حتّى يُورّثه لمن يشاء أو يحرم منه من
الميراثالميراث أو الإرث كما يُعرف هو انتقال ما يَملكه المرء من مالٍ، أو عقارٍ، أو أراضٍ أو غير ذلك بمجرّد وفاته إلى الأحياء من ورثته رجالًا ونساءً حسب ما شرعه
الميراثأو الإرث وهو عبارة عن قوانين مذكورة في القرآن تحدد كيفية التصرف بأموال وممتلكات الشخص بعد وفاته، وقد قال الله تعالى: ﴿يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي
الميراثتعتبر الزّوجية سبباً من الأسباب الرّئيسية الموجبة للميراث، وذلك لقوله سبحانه وتعالى: (وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ
الميراثالميراث ويُعرف أيضًّا باسم الإرث هو انتقال المال أو العقار أو الأرض وغير ذلك من الميت إلى الحيّ وِفق أحكام الميراث في الشريعة الإسلامية، ويُطلق على
الوِرثةتعتبر مسألة الورثة من الأمور التي تسبب القلق والمشاكل للأشخاص الذين يجهلون تفاصيلها، فمن الواجب معرفة الأمور الأساسية في علم المواريث، وهو علم يبحث في
الموت هو فرض على كل الكائنات الحية التي خلقها الله سبحانه وتعالى مهما طال عمرها، وقد أولى الإسلام الموت وما يترتّب عليه من أمور أهمية خاصة وقد وضّح طريقة
الموت حق على كل البشر بلا استثناء، فالرسل وهم خير البرية كتب عليهم الموت كسائر البشر، ويجب على العبد التجهيز لمثل هذا اليوم من أجل أن يكون من السعداء في الدنيا
تعريف الإرثالإرث أو التوريث أو الورثة هي في المعنى العام تفيد توريث شخص لآخر شيء يملكه، سواء أكانت أموالاً أم ممتلكات، أم ألقاباً، أو ديوناً، أم مسؤوليات،
الميراث والتّركة في الإسلامإنّ التفقُّه في موضوع الميراث من الأمور المهمّة؛ فقد يكون المرء وريثاً يسعى إلى تحصيل ما يستحقه من مال مُورّثه، ويسعى إلى معرفة كم
الميراثيُعرف الإرث بأنّه ما يورّثه الشّخص أو الجماعة لمن بعدهم، وقال بعضهم الإرث في الحسب، والورث في المال، وأمّا معنى الميراث في الشّرع فهو ما يتركه الشّخص
الميراثالإرث في اللغة: الميراث، والأصل، والأمر القديم الذي توارثه الآخِرُ عن الأول،[1] أمَّا شرعاً: فهو حقٌ قابلٌ للتقسيم، يثبت لمستحقه بعد موت مالكه؛ لقرابةٍ
الميراث في الإسلامجاءت نظرة الشريعة الإسلاميّة للميراث والورثة معاكسةً لنظرة جميع الديانات السماويّة والشرائع الأخرى؛ فقد نظّم الإسلام الميراث ووزّعه بطريقةٍ
الميراثإنّ من معاني الميراث في اللغة: الأصل، والأمر القديم توارثه الآخر عن الأوّل، والبقيّة من كلّ شيء. أمّا الميراث في الاصطلاح فقد عرّفه كلّ من الشّافعية،