تقرير عن قيام الدولة العثمانية واتساعها
قيام الدولة العثمانيّةيرجعُ نَسب الدولة العثمانيّة إلى قبيلة قابي، إحدى قبائل الغز التركيّة التي خرجت من أواسط آسيا نحو الغرب بقيادة أرطغرل، حيث ساندَ أرطغرل
قيام الدولة العثمانيّةيرجعُ نَسب الدولة العثمانيّة إلى قبيلة قابي، إحدى قبائل الغز التركيّة التي خرجت من أواسط آسيا نحو الغرب بقيادة أرطغرل، حيث ساندَ أرطغرل
القرآن الكريميعرّف القرآن لغةً بأنّه الجمع، وأمّا في الإصطلاح: فهو كلام الله -سبحانه وتعالى- المعجز المنزّل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، المتعبد بتلاوته،
الإيمانيُعرّف الإيمان لغةً بالتصديق والاعتقاد،[1] وقيل إن أصل الإيمان مشتق من الأمن وهو عكس الخوف، وقال الراغب: "أصل الأمن طمأنينة النفس وزوال الخوف"، وبيّن
الدعوة إلى اللهصفات الداعية الناجح القدوة الحسنة، وَتُعَدُّ هده الصفة من أهم الصفات الّتي يجب على الداعية التزامها، وذلك بأن يكون الداعية قدوة للناس فيما
القرآن الكريمكتابٌ مقدّسٌ لدى المسلمين، نزل على محمد عليه الصلاة والسلام، بأمرٍ من الله عز وجل عن طريق الوحي جبريل عليه السلام، ليبلغه للناس أجمعين، يتمّيز
حفظ القرآن الكريمقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه)
علامات السّاعةعلامات السّاعة وبمسمّى آخر أشراط السّاعة هي أحداث مختلفة تحدث قبل وقت قيام السّاعة "يوم القيامة"، فالسّاعة هي الموعد التي تقوم به القيامة، أمّا
الصلاةإن للصلاة مكانة عظيمة في الدين، فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، كما أنها الفاصل بين الإسلام والكفر، مصداقاً لما رُوي عن رسول الله -صلى الله عليه
الزكاةتُعرّف الزكاة لغةً بأنّها الصلاح، والمدح، والطهارة، والنماء، والبركة، وأمّا شرعاً فتُعرّف بأنّها قدرٌ معينٌ من المال، أوجب الله -تعالى- صرفه لمستحقيه
الشريعة الإسلاميةممّا لا شكّ فيه أنّ الشّريعة الإسلاميّة وضعت للنّاس المنهج الواضح في الحياة الذي يشتمل على أمورٍ أمرت بها الشّريعة وحثّت عليها، وأمور أخرى
وفاة محمد صلى الله عليه وسلممن أصعب الأيّام التي مرّت على المسلمين اليوم الذي توفّي فيه النّبي محمّد عليه الصّلاة والسّلام، فقد اعتاد الصّحابة على وجود النّبي
صلاة الشفع والوترسميت صلاة الشفع والوتر؛ لأنّها تشفع لمصليها يوم القيامة عن ما جاء به من ذنوب في الحياة الدنيا، ويبدأ وقتها مع بداية وقت صلاة العشاء، ويمكن
رضا اللهما خلق الله سبحانه وتعالى الإنس إلّا ليعبدوه، ويتّبعوا أوامره ويجتبنوا نواهيه، ليصلوا في النّهاية إلى رضاه وجنّاته، فهذه هي الغاية الأسمى لكلّ مسلمٍ
تُعرّف المنظّمات العالميّة الحالة الصحيّة غير الجيّدة بأنّها حالة من عدم اكتمال الصحّة البدنيّة والعقليّة أو الاجتماعيّة؛ فعندما تكتمل هذه الشّروط يمكن أن نطلق
الصلاةفرض الله سبجانه وتعالى الصلاة على المسلمين لتكون سكنا وراحةً وطمأنينةً لهم في ظل كل المؤثرات التي تحيط بالإنسان من قلقٍ وضيقٍ وحيرةٍ، فتأتي الصلاة لتجعل
الجنةأعدّ الله سبحانه وتعالى الجنة وما فيها من نعيم لعباده المؤمنين، ثواباً على ما عملوا من خير في حياتهم الدنيا، وجعل الله تعالى مفتاح الجنة الإيمان بالله
دفن الميت في الإسلامامتاز الدين الإسلامي بشموليته لكافة المجالات التي تتعلق بحياة المسلم وطرق معيشته، كما وضح الدين الإسلامي كافة الأمور المتعلقة بحياة المسلم
الموتكلُّ نفسٍ ذائقة الموت، وما من شخصٍ خالدٍ على وجه الأرض، وما خُلقنا إلّا لنعبد الله، ونستعدّ لهذا اليوم المحتوم، لنفوزَ بجنّات الله الخالدة، الّتي وعد بها،
الإنسان كائنٌ معجزيعتبر الإنسان الكائن الأكثُر إعجازاً من بين سائر الكائنات، فقد حباه الله تعالى بكلّ ما يحتاج إليه حتّى يكون خليفته على هذه الأرض، ووجوه
قيام الليلهو استغلال جزء من الليل أو مُعظمه في عبادة الله كالصّلاة، والتَّسبيح، والاستغفار، وتلاوة القرآن الكريم، وهو سنَّةٌ من سنن رسول الله -صلَّى الله عليه
بيتُ الله الحراميُقصدُ بالبلدِ الحَرامِ مكَّةَ المُكرَّمةَ، وبالبيتِ الحرامِ الكَعْبَة المشرَّفة كما جاءَ في قوله تعالى: (جعلَ اللهُ الكعبةَ البيتَ الحرامَ
مريم -عليها السلام-هي مريمُ بنت عمران، وأمّ نبي الله عيسى -عليه السلام-، ولدت يتيمةً وربّتها أمها "حنة" وكفلها أحدُ أعيان قومِها زكريا، وهبتها أمها عند ولادتها
الوسواس القهريالوسواس القهري هو عبارة عن مجموعة من الأفكار السلبيّة التي تسيطر على العقل، وتقوم بالتأثير على المشاعر، والعواطف، كالخوف، والشكّ، واليأس، وفقدان
الصلاةتُعرّف الصلاة لغةً بالدعاء،[1] أما اصطلاحاً فتُعرّف الصلاة على أنّها عبادة الله -تعالى- بأفعالٍ وأقوالٍ مخصوصةٍ، تُفتتح بالتكبير وتُختتم بالتسليم، ومن
الصدقة الصدقة هي كلّ ما يتبرع به الشخص لمن يحتاجه بنيّةٍ خالصةٍ لله تعالى وتقرّباً إليه، وتنقسم الصدقة من ناحية مدّة تأثيرها إلى: صدقةٍ جاريةٍ: وهي التي تبقى
القرآن الكريم وتجميعهنزل القرآن الكريم على سيّدنا محمد -صلى الله عليه وسلّم- طوال فترة بعثته، وكان صلى الله عليه وسلّم يحفظه في صدره بقدرة الله تعالى، ومن ثم
التعريف بسورة يوسفسورة يوسف من السور المكية بالإجماع، نزلت بعد سورة هود، وقد كان نزولها في مرحلةٍ عصيبةٍ من الدعوة المكية وبالتحديد بين عام الحزن وبيعة العقبة
محمد صلّى الله عليه وسلّمبعث الله نبيّه محمد صلّى الله عليه وسلّم واصطفاه عن العالمين وميّزه، وبعث معه معجزة القرآن الكريم وهي المعجزة الخالدة والباقية مع مرور
السيرة النبويةكرّم الله تعالى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- بمنزلةٍ رفيعةٍ، فهو المصطفى من البشر، وأفضل أنبياء الله تعالى، لذلك اهتم المسلمون بسيرته؛ وحرص
غزوة بدرغزوة بدر، وتُسمّى أيضاً بيومِ الفرقان وبدر الكبرى، وهي غزوةٌ وقعتْ بين المسلمين بقيادة الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وبين قريش بقيادة عمرو بن هشام