عدد السور في القرآن الكريم
القرآن الكريمالقرآن الكريم هو كلام الله تعالى، المنزل على الرّسول محمّد صلّى الله عليه وسلّم، ليقوم بهداية النّاس، وإرشادهم إلى طريق الحقّ والصّواب، وتحذيرهم
القرآن الكريمالقرآن الكريم هو كلام الله تعالى، المنزل على الرّسول محمّد صلّى الله عليه وسلّم، ليقوم بهداية النّاس، وإرشادهم إلى طريق الحقّ والصّواب، وتحذيرهم
الكعبة المشرفةالكعبة المشرفة هي القبلة التي يتجه إليها المسلمين عند أداء صلواتهم المفروضة، كما أنهم يطوفون حولها عند ذهابهم إلى الحج والعمرة، وتعتبر أوّل بيت
الصلاةمن أهمّ دعائم الدّين، والحبل الواصل بين العبد وربّه، وهي الرّكن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين، والصّلاة من أهمّ العبادات والفرائض التي يؤدّيها
القرآن الكريمهو كتابُ الله تعالى الذي أنزله على رسوله محمد -صلّى الله عليه وسلم- باللّغة العربيّة تعظيماً لهذه اللغة وتخليداً لها، وتعتبر قراءة القرآن الكريم
يوم الجمعةلكلِّ أمّة من الأمم يومٌ خاصّ من أيام الأسبوع تعتبرُه يومَ عيدٍ وعبادةٍ وصلاة، حيث إنّه في الديانة اليهوديّة مثلاً يعتبرون يوم السبت هو يوم العيد
جبل أحدجبلُ أحُد هو أحَد الجبال المطلّة على المدينة المنوّرة من الجانب الشماليّ منها، كما يفصلُه عنها مسافة ثلاثة ميل، إلا أنّ هذه المسافة تأخذ بالتناقص
المساجد في العالمالمسجد هو بيت الله في الأرض، هو بيت العبادة، والخشوع، والطاعة، هو بيت الصلوات والتهجّد، واللجوء إلى ربّ العباد، المسجد هو بيت المسلمين، وأينما
الإيمانأنعم الله تعالى أنعم على الإنسان بنعمٍ كثيرةٍ، وميزّه عن بقيّة المخلوقات بأن وهبه نعمة العقل الذي يدرك به، ويميّز الصحيح من الخاطئ، ويتّبع دين الله
غزوة بدرتُعَدُّ غزوة بدرٍ من المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي، وقد سمِّيت بغزوة الفرقان، لانَّها فرّقت بين الحق والباطل، وأظهرت عقيدة الولاء والبراء، وقد
الشّرك باللهيُعرّف الشرك لغةً على أنه الاعتقاد بتعدد الآلهة،[1] وقد بيّن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- معنى الشرك عندما سُئل عنه، حيث قال: (أنْ تَجْعَلَ
عليّ بن أبي طالبٍهو ابن عمّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، أكرمه الله -تعالى- فكان أوّل من أسلم من الفتيان،
سورة الكهفتعتبر سورة الكهف من السّور المكّيّة التي أنزلت على النّبي عليه الصّلاة والسّلام في مكة المكرّمة، ويبلغ عدد آياتها مئة وعشر آيات، ولهذه السّورة
الجنة والنار عند المسلمينمن أصول الإيمان باليوم الآخر الاعتقاد الجازم والتصديق التام بالجنة والنار، وقد عدّ العلماء الإيمان بهما الركن السابع من أركان الإيمان،
السنن الرواتبالسنن الرواتب هي نوعٌ من أنواع الصلاة التي يؤدّيها العبد المسلم في اليوم والليلة بهدف التقرّب إلى الله -عزّ وجل-، وهذه السنن هي صلاة نفل يؤدّيها
الرسول -عليه الصلاة والسلام-أرسل اللهُ الرسلَ لهداية الناسِ إلى طريق الخير رحمةً بهم، والرسول محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- آخرُ الرسل وخاتمهم، وقد امتاز -عليه
الصلاةينبغي على كلِّ شخص أن يكون على دراية تامة باتجاه القبلة تبعاً لمكان تواجده إذا نوى للصلاة، فالصلاة ركنٌ من أركان الإسلام، وفي تأديتها ثوابٌ وأجرٌ عظيم من
الأدب الجاهلييعتبر الأدب الجاهلي، من أقدم العصور الأدبية بحسب الدراسات الأدبية، وينقسم إلى قسمين اثنين: النثر والشعر، وكان يتّسم بنضج اللغة المستخدمة فيهما،
القرآن الكريميُعرّف القرآن الكريم على أنه كلام الله -تعالى- المنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عن طريق الوحي بواسطة جبريل عليه السلام، المكتوب في
عالم الجنّ والشّياطينكثيرًا ما يتحدّث النّاس عن عالم الجنّ والشّياطين كعالمٍ خفيّ تحاك حوله الكثير من القصص العجيية والأخبار المثيرة، فمن رحمة الله تعالى
الموتالموت حقٌ على النّاس أجمعين، سواء الكفّار منهم أم المؤمنين، وما على الإنسان إلّا أنْ يعمل جاهداً ليكون مستعدّاً لملاقاةِ ربّه بعد قبض روحه ليضمن حسن
المذهب المالكيهو أحد المذاهب الأربعة المعروفة عند أصحاب الدّيانة الإسلامية من أهل السّنة؛ حيث إنّ هؤلاء الجماعة يتبنون كافةَ الآراء الفقهية التي قدمها الإمام
الكتب السماويةيُعدّ الإيمان بالكتب السماوية ركناً من أركان الإيمان الستة، فقد قال الله -تعالى- في محكم التنزيل: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن
الإسلامالدين الإسلامي هو شريعةٌ وعقيدة ومنهجُ حياةٍ كامل للبشريّة كلّها إلى أن تقوم الساعة، كما بنيَ هذا الدين على مقوّمات قويّة ومتينة، حيث شبّه الرّسول -صلّى
الكتب السماويةهي الكتب التي نزلت من الله تعالى على عباده من الأنبياء والرسل بهدف دعوة الناس إلى توحيد الله تعالى وترك الكفر والشرك بغير الله، وعمل الصالحات
المدينة المنورةالمدينة المنورة، أو كما يُطلق عليها اسم مدينة رسول الله، ويُطلق عليها أيضاً ألقابٌ كثيرة، مثل طيبة الطيبة، وقد كانت تسمّى قبل هجرة النبي عليه
الصحابيّ أبو هريرةأبو هريرة -رضي الله عنه- من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، أسلم في السنة السابعة للهجرة، وشهد خيبراً مع النبي عليه الصلاة والسلام،
مراجعة القرآن الكريمالقرآن الكريم، تلاوته عبادة وحفظه كذلك، بل إنَّ لحفظ القران الكريم، منزلة عالية ورفيعة يبلغها المؤمن، ومن تمام حفظ القرآن الكريم تثبيته بعد
مناسك العمرةالعمرة هي قصد الكعبة في مكة المكرّمة من أجل أداء مناسك خاصّة يقوم بها المُعتمر لإتمام العمرة، والعُمرة مشروعة بأصل الإسلام، وتغفر للمسلم خطاياه إذا
غزوة أحدعندما منّ الله تعالى على المسلمين بالنصر العظيم في غزوة بدرٍ ازدادت هيبة المسلمين في نفوس القبائل الأخرى، وقلّت هيبة قبيلة قريش، كما أنّ المسلمين
الرسل والأنبياءيُعرّف النبي لغةً على أنه صاحب النبوّة المخبر عن الله تعالى، حيث يصطفيه الله -عز وجل- من البشر ليوحي إليه بشريعة أو دين سواءً كُلّف بالابلاغ أم