أحكام الأضحية في الإسلام
حكم الأضحيةتعتبر الأضحية شعيرة من شعائر الإسلام الثابتة في الكتاب والسنة، وأمّا حكمها في حق المسلم فقد كانت من المسائل التي اختلف عليها علماء الأمّة، فمنهم من
حكم الأضحيةتعتبر الأضحية شعيرة من شعائر الإسلام الثابتة في الكتاب والسنة، وأمّا حكمها في حق المسلم فقد كانت من المسائل التي اختلف عليها علماء الأمّة، فمنهم من
حكم مقاطعة أهل الزوجيستحب في حق المرأة أن تصل أقارب زوجها، فتزورهم وتحسن إليهم، خاصة إذا طلب منها زوجها ذلك، شريطة أن لا يترتب عليها ضرر من تلك الصلات
حكم مرتكب الكبيرةأفتى علماء الشريعة الإسلاميّة بفسق وعصيان من ارتكب كبيرة من الكبائر دون أن يستحلها بأن يراها حلالاً؛ كالزنا والسرقة وشرب الخمر، ولكن يتوجب
الإعجاز العلمي في القرآنيُنظر إلى الإعجاز بأنّه ذلك الأمر الخارق وغير المعتاد، وإعجاز القرآن يقوم على عدم قدرة أيّ أحدٍ أن يأتي بمثل أيّ شيءٍ فيه، فالإعجاز
آخر الصحابة وفاةًإنّ آخر من توفّي من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؛ هو الصحابيّ الجليل أبو الطفيل، وأبو الطفيل هو عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو
وقت أداء صلاة العشاءيبدأ وقت أداء صلاة العشاء من خروج وقت المغرب؛ وهو الوقت الذي يغيب عنده الشفق الأحمر، ويُعرَف الشفق بأنّه الحُمرة التي تظهر في الأفق عندما
حكم طلاق الزوجة الناشزيلجأ المسلم إلى الطلاق إذا تعثّرت حياته الزوجية مع زوجته، ولم يتمكّن من إقامة حدود الله -تعالى- في بيته بسبب ذلك، وإذا كانت زوجته ناشزاً؛
الفرق بين وقت الإمساك والفجرالوقت المعتبر للمسلم في إمساكه عن الأكل والشرب وسائر المفطرات بنيّة الصيام بدخول الفجر الثاني؛ أي البياض الممتد في الأفق من الشمال
إحرام المرأة الحائض للحجلا يجوز للمرأة التي تريد أداء الحج أو العمرة أن تُجاوز مكان الميقات دون إحرامٍ، حتى وإن كانت حائضاً، وإنما ينبغي لها عند المرور
قصر الصلاة للمسافريًشرع للمسافر أن يقصر الصلاة في سفره، ويُراد بذلك أن يؤدي الصلاة الرباعية كصلاة الظهر والعصر والعشاء ركعتين فقط، قفد كان النبي -صلّى الله
أحكام الصلاة للنساءالأصل في العبادات انعدام الفرق بين الرجل والمرأة، ومنها عبادة الصلاة، إلّا أنّ للنساء بعض الهيئات الخاصة في الصلاة؛ منها ما استحبه الفقهاء
آثار الزكاةللزكاة أثارٌ عظيمةٌ ومصالحٌ كبيرةٌ شرع الله -تعالى- الزكاة من أجلها، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
آثار الذنوب والمعاصي على العبدللذنوب والمعاصي آثارٌ عديدةٌ على العبد، يُذكر منها:[1]
آثار الزكاة على الفرد والمجتمعللزكاة آثارٌ وفوائد عديدةٌ على الفرد والمجتمع، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
آثار صلاة الجماعةشرع الله -تعالى- صلاة الجماعة لما لها من آثارٍ وفوائد عظيمةٍ، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
آثار التسامحالتسامح مبدأ من مبادئ الإسلام الأصيلة، شرعه الإسلام لما له الكثير من الآثار النافعة التي تعود على المجتمع والفرد، منها:
أثر الصدقةمن آثار الصدقة التأليف بين قلوب المؤمنين، وزيادة المال ونمائه، كما أنّ الإكثار منها سببٌ في تزكية النفس، كما أنّها من محاسن الأخلاق، وتعمل على تطهير
آثار الغيبةلا شكّ أنّ للغيبة أضرارٌ وآثارٌ عديدةٌ وجسيمةٌ على مقترفها في الدنيا والآخرة، وتُصيب هذه الآثار السلبيّة الفرد والمجتمع، لذا لا بُدّ من التنبيه
آثار الإيمان بالغيبيُعدّ الإيمان بالغيب من أهمّ قضايا العقيدة، وقد امتدح الله -سبحانه- عباده المتّقين ووصفهم بقوله: (الذينَ يُؤْمِنُونَ بالغَيْبِ)،[1] والغيب
آثار المعصيةذكر أهل العلم أنّ المعاصي من غير توبةٍ سببٌ في نقص الإيمان، وهي كذلك سببٌ في ظلمة الوجه ووحشة القلب، وتعمّد فعلها ينتج عنه حرمان الرزق وانتزاع
آثار الذنوب والمعاصي على الفرد والمجتمعإنّ المعاصي التي يقترفها المرء في حياته لا تقف آثارها المدمِّرة على ذات الفرد، بل تتعدّاه إلى المجتمع كلّه؛ وذلك لأنّ
سفيان الثوريهو أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق بن حبيب بن رافع بن عبد الله الثوري الكوفي، وُلد عام سبعٍ وتسعين من الهجرة، لقّّبه أهل العلم بالعديد من
آثار العبادةإنّ للعبادة منزلةٌ رفيعةٌ في الدين الإسلامي، ولقد شُرعت على عدّة أشكالٍ، ولها شروطاً للقبول، وغير ذلك، ومن ثمّ من جاء بها على أكمل وجهٍ فقد لمس
أبو جهلأبو جهل في الحقيقة كُنيةٌ أطلقها النبي -صلّى الله عليه وسلّم- على عمرو بن هشام عدو الله، وكان يُكنّى قبل ذلك بأبي الحكم، وقال ابن القيم رحمه الله فيما
آثار التسامح على الفرد والمجتمعتكمن الآثار الإيجابية المترتبة على الفرد والمجتمع بالتسامح في العديد من الأمور، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
أبو الدرداء رضي الله عنههو عويمر بن زيد بن قيس الأنصاري الخزرجي، كان آخر من أسلم من الأنصار، وصحب النبي عليه الصلاة والسلام، وكان إسلامه بعد أن دخلا عليه ابن
آثار ولاية الله للعبدمن أعظم النعم التي ينالها العباد ولاية الله -سبحانه- لهم، وبذلك ينال العبد العديد من الفضائل والثمار في الدنيا والآخرة، إضافةً إلى العديد
المدح والثناء على اللهتميل النفس البشرية في طبيعتها إلى الثناء والمدح إلى من أحسن إليها وأسدى إليها معروفاً، ولذلك كان مدح الله -تعالى- من أجلّ وأفضل العبادات
أبو ترابهو عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- ابن عمّ النبيّ عليه السلام، وسبطه زوج فاطمة ابنته، جاء النبيّ -عليه السلام- يوماً إلى بيته فلم يجده، ووجد فاطمة
آثار الإيمان باللهإنّ إيمان العبد بالله -تعالى- يُحقّق الهداية والأمن، ويُورث الحياة المُطمئنّة الخالية من المُنغّصات النفسيّة، فتكون روحه هادئةً طيّبةً