ما هي الزكاة المفروضة
الزكاة المفروضةالزكاة في لسان العرب يقصد بها النماء والزيادة، وقد سمّي ما يخرج من المال للفقراء زكاةً؛ لأنّها تسبّب زيادةً وبركةً في المال المخرج منه، بالإضافة
الزكاة المفروضةالزكاة في لسان العرب يقصد بها النماء والزيادة، وقد سمّي ما يخرج من المال للفقراء زكاةً؛ لأنّها تسبّب زيادةً وبركةً في المال المخرج منه، بالإضافة
فضائل الصلاة في الدنيا والآخرةللصلاة الكثير من الفضائل التي تعود على المسلم في الدنيا والأخرة، منها:[1]
طريقة تغسيل الميّتيتمّ تغسيل الميت كما ورد عن النبيّ بالطريقة الآتية:[1]
فضائل خديجة رضي الله عنهاتُعد أم المؤمنين خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- من أفضل نساء الأمة، فلقّبت بالطاهرة قبل البعثة؛ لأنّها كانت تاركةً لما يفعلنه نساء
سبب نزول سورة قورد عن الحسن وقتادة أنّ اليهود قالوا إنّ الله -سبحانه- خلق الخلق في ستة أيامٍ، ثم أخذ اليوم السابع يوم راحةٍ له، وكان يوم السبت، وأطلقوا عليه
حكم الاغتسال من الحيضيجب على المرأة المبادرة إلى الاغتسال من الحيض فور الطهر منه، ويتحقّق الطهر منه؛ إمّا بالجفاف التام دون وجود أي أثرٍ من آثار الدم، سواءً
فرض العينيعرّف فرض العين بأنّه الأمر المحتمّ الوقوع، الذي لا بدّ من حصوله، بالنظر إلى الفاعل المؤدّي له، أي لا بدّ من وقوعه من عينٍ مخصوصةٍ، ومن كلّ عينٍ على
حكم التأمين على الحياةيقصد بالتأمين على الحياة التزام المؤمّن بدفع مبلغٍ ثابت إلى المؤمَّن، ليتعهّد المؤمَّن بدفع مبلغٍ معينٍ من المال للعين المؤمن عليها عند
عمر الفاروقيذكر أهل العلم أنّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- لقّب عمر بن الخطاب بالفاروق؛ لأنّه كان يُفرّق بين الحقّ والباطل، وممّا ذكره المفسرّون في سبب نزول
السبع المثاني في القرآن الكريميرى أغلب العلماء أنّ سورة الفاتحة هي السبع المثاني في القرآن الكريم، وأنّ المثاني هي المواعظ والعبر التي تكرّرت في السورة،[1]
سبب تلقيب أبي بكر بالصديقمن الأمور الثابتة والمُجمع عليها إطلاق لقب الصديق على أبي بكر، الذي سماه به الله على لسان نبيه محمدٍ عليه الصلاة والسلام، وسبب تسميته
حكم الإفطار في صيام القضاءقضاء الفرض واجبٌ كصوم شهر رمضان، ولا يجوز لأحدٍ أن يتساهل في ذلك،[1] ومن أراد صيام واجبٍ، مثل: كفارة اليمين، وقضاء رمضان؛ فلا يجوز له
فضائل بيت المقدستتعدّد فضائل بيت المقدس؛ فهي الأرض التي باركها الله -تعالى- وقدّسها، فلا تُذكر في كتاب الله -تعالى- إلّا وقُرِنت بلفظ البركة أو القداسة، فقد
فرائض وسنن الوضوءيُعرف الوضوء بأنّه: غسل أعضاءٍ مُعينةٍ، على صفةٍ مخصوصةٍ، لوجه الله، وللوضوء بعض الفرائض والسُنن، وهي:[1]
فضل الزكاةيكمُن فضل الزكاة في العديد من الأمور، يُذكر منها:[1]
الصلاةتعرّف الصلاة في اللغة بأنّها الدعاء، وفي الاصطلاح تعرّف بأنّها أقوالٌ وأفعالٌ مخصوصةٌ ومعلومةٌ، مفتتحةٌ بالتكبير ومختتمةٌ بالتسليم، وهي ركنٌ من أركان
الوضوءالوضوء في اللغة من الوضاءة، وهي النظافة والبهجة، ويعرّف في الاصطلاح بأنّه غسل أعضاءٍ مخصوصةٍ بصفةٍ مخصوصةٍ؛ تعبّداً لله -سبحانه- وتقرباً منه، نيلاً
غزوة الأحزابغزوة الأحزاب أو غزوة الخندق، كانت من أعظم وأحسم المعارك والغزوات بالنسبة للمسلمين، حيث كانت مرحلةً فاصلةً بين مرحلتين من مراحل الدولة الإسلامية في
حكم الاستمناء في نهار رمضانالاستمناء أو ما يطلق عليه العادة السرية من الأمور المحرّمة في نهار رمضان، والتي تبطل الصيام بإجماع العلماء، ووجوه التحريم في ذلك أنّ
الجنةتُعرف الجنّة بأنّها: الجزاء والثواب العظيم الخالد في الآخرة، الذي يُعطيه الله لأوليائه الذين أطاعوه واتبعوا أوامره في الدنيا، ووردت في القرآن والسنّة
غزوة بدر دروسٌ وعِبرٌتُعدّ غزوة بدر من أهمّ الغزوات التي خاضها النبيّ، وفيها الكثير من العِبر والدروس التي يستفيد منها المسلم في حياته إذا وقف عندها وتأملها،
حبّ الله للعبدأخبر الله -تعالى- عن حبه لأصنافٍ من عباده، وبيّن سبب اختصاصه لهم بحبه، فكان ذلك لصفاتٍ اتصفوا بها، وأخلاقٍ حميدةٍ حافظوا عليها، وقد شاء الله
ابن النبيّ نوحاشتُهر أحد أبناء النبيّ نوح -عليه السلام- بكفره حتى ذكره الله -تعالى- في القرآن الكريم، وأورد المؤرخون أنّ اسمه يام وقيل كنعان، قال القرطبيّ في
الفرق بين فرض العين وفرض الكفايةيتفرّع الفرض في الفقه الإسلامي إلى فرض العين وفرض الكفاية؛ ففرض العين هو الأمر المطلوب فعله بالشرع من كلّ فردٍ مكلّفٍ، بشكلٍ
أبو هريرةاختلف المؤرخّون في اسم أبي هريرة؛ فقيل إنّه عبد الرحمن بن صخر، وقيل عبد شمس، وقيل عبد عمرو، كما قيل إنّ اسمه كان عبد شمس قبل إسلامه وسمّي بعبد الله
نوح عليه السلامهو نبيّ الله نوح بن لامك بن متوشلخ -وهو إدريس- بن يرد بن مهلاييل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم، وقد ورد أنّ بين زمن آدم ونوح -عليهما السلام-
أبو بكر الصديقهو عبد الله بن أبي قحافة القرشيّ التيميّ، كنيته أبو بكر، ومن ألقابه الصديق وعتيق، وُلد بعد سنتين وستة شهور من عام الفيل، ويُذكر من صفاته أنّه كان
ترك الصلاةيرى جمهور علماء المسلمين أن ترك الصلاة جحوداً يُعدّ كفراً وارتداداً عن دين الإسلام، وعلى ذلك فإنّ تاركها يستتاب ثلاثة أيامٍ، أمّا من ترك الصلاة دون
أجر الصلاةللصلاة في الإسلام مكانةٌ عظيمةٌ، وتترتب عليها فضائل عديدة، فهي أفضل الأعمال عند الله -تعالى- بعد الشهادتين، كما أنّها تنهى عن الفحشاء والمنكر كما
أثر الصدقة عن الميتاتفق علماء المسلمين على وصول أجر الصدقة للميّت، حتى إنّ الإمام النووي -رحمه الله- قال: "إنّه ليس في الصدقة عن الميّت خلاف"، كما قال في تحفة