أجر العمرة في رمضان
أجر العمرة في رمضانرُوي في الصحيح عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (فإنَّ عُمْرَةً في رَمَضَانَ تَقْضِي حَجَّةً أوْ حَجَّةً مَعِي)،[1] وفُسّر قول
أجر العمرة في رمضانرُوي في الصحيح عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (فإنَّ عُمْرَةً في رَمَضَانَ تَقْضِي حَجَّةً أوْ حَجَّةً مَعِي)،[1] وفُسّر قول
ترتيب الأنبياء عليهم السلامذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم خمسةً وعشرين نبيّاً ورسولاً، ولا شكّ أنّ هؤلاء الأنبياء ليسوا كلّ الأنبياء والرسل الذين بعثهم الله
أجمل الادعية لا إله إلّا الله الملك الحقّ المبين، لا إله إلّا الله العدل اليقين، لا إله إلّا الله ربّنا وربّ آبائنا الأوّلين، سبحانك إنّي كنت من الظّالمين، لا
الصحابية نسيبة بنت كعبشهدت نسيبة بنت كعب بيعة العقبة الثانية مع رسول الله، فكانت مع أم منيع الأنصارية وخمسٍ وسبعين رجلاً، وكانت هي وأبناؤها يوم غزوة أحد
تاريخ زواج النبي من السيدة خديجةتزوّج النبي -صلّى الله عليه وسلّم- من السيدة خديجة قبل البعثة بخمسة عشر سنةً، وكان عمره حينئذٍ خمسة وعشرون عاماً، وعمر السيدة
أجر العمرة وثوابهاتعدّ العمرة من الأعمال التي تُكفّر الذنوب، فهي كفارةٌ للخطايا ما بين العمرة والأخرى، إضافةً لما بينها وبين الحج، كما أنّها عبادةٌ طاردةٌ
لحم الإبليعتبر لحم الإبل من لحوم إحدى الحيوانات التي أباح أكلها للمسلمين، فلا أكله واجباً ولا سنّة، إلا أن جمهور العلماء اختلفوا بوجوب الوضوء بعد تناوله أم لا،
عليّ بن أبي طالبهو الصحابي الجليل أبو الحسن الهاشمي علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، ابن عمّ النبي -عليه السلام- وصهره، كان أول من أسلم من الأحداث، فقد
أبناء النبي إبراهيمتزوّج النبي إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- بعددٍ من الزوجات، وكان له منهن عدداً من الأولاد، وبيان ذلك فيما يأتي:[1]
امرأة عمران أمّ مريم عليها السلامزوجة عمران هي والدة مريم -عليها السلام-، ومريم أمّ عيسى عليه الصلاة والسلام، وقد ذكر الله -تعالى- شيئاً من أخبار أم مريم، دون
أكبر أبناء نوح عليه السلاميذكر بعض علماء التاريخ أنّ سام هو أكبر أبناء نبي الله نوح عليه السلام،[1] بيد أنّ ذلك ليس بالأمر المؤكّد والموثق، فلا يوجد دليلٌ على
ترتيب الوضوءلا يصحّ الوضوء إلّا بالترتيب، فالوضوء الشرعي يبدأ باليدين ثمّ الرأس ثمّ القدمين،[1] أمّا الوضوء الثابت عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فيبدأ
أجر الصلاة في مسجد قباءذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بعض الفضائل لمساجد بعينها في الأجور مضاعفةً عن غيرها من المساجد، ومن ذلك ذكره أنّ الصلاة في مسجد قباء
تاريخ تحويل القبلةذكر العلماء أنّ تحويل القبلة من المسجد الأقصى إلى الكعبة المشرّفة كان في منتصف شهر رجب، من العام الثاني للهجرة النبويّة الشريفة.[1]
أبناء نبيّ الله إبراهيم عليه السلامتزوّج النبيّ إبراهيم -عليه السلام- أربع زوجاتٍ، وأنجب منهنّ ثلاثة عشر ابناً ذكراً، وفيما يأتي بيان ذلك:[1]
خباب بن الأرتهو الصحابيّ الجليل خبّاب بن الأرتّ بن جندلة بن سعد بن خزيمة بن كعب بن سعد بن زيد مناة، من تميم، أبو يحيى التميميّ، كان من السابقين إلى الإسلام مع
أجر الصابرينالصبر خلقٌ عظيمٌ خصّ الله أهله بالرحمة والهداية والفلاح في الدنيا والآخرة، وقد وردت في السنّة النبويّة أحاديث كُثيرةٌ تبيّن أجر الصابر المحتسب عند
حبّ العبد للهإنّ حبّ العبد لله -تعالى- من أعظم أعمال القلوب كون المحبّة عملٌ قلبيٌّ، ولن يقدر على هذا العمل إلّا من كان ذو قلبٍ سليمٍ، وحين يمتلأ القلب بحبّ
بيت الله الحرامذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم أنّ البيت الحرام هو أوّل بيتٍ وُضع للناس للعبادة والصلاة فيه على الأرض، قال تعالى: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
أولاد الرسول من السيّدة خديجةرُزق النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بكّل أبنائه من السيّدة خديجة -رضي الله عنها-، إلّا ابنه إبراهيم الذي رُزق به من ماريّة
تعريف العبادةالعبادة لغةً هي الخضوع والتذلّل للغير بقصد التعظيم، وهو غير جائزٍ إلّا لله تعالى، كما تُستعمل العبادة بمعنى الطاعة، أمّا في الاصطلاح فالعبادة هي
أجر الصلاة في المسجد النبويّأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بمضاعفة الأجور للمُصلّي في المسجد النبويّ عمّا سواه من المساجد بألف ضعفٍ، فصلاةٌ في المسجد
أولاد النبيّ محمّدرُزق النبيّ -عليه الصلاة والسلام- بثلاثة أبناءٍ وأربعة إناثٍ، فيما يأتي ذكرهم بشيءٍ من التفصيل:[1]
تقوى اللهذكر أهل العلم العديد من التعريفات لمعنى التقوى؛ إلّا أنّ كُلّها تدور حول امتثال العبد لأوامر الله -تعالى- وحرصه عليها، وتجنّب المحرّمات ما استطاع
أولاد الرسول محمدكان للنبي -عليه الصلاة والسلام- سبعة أولادٍ؛ ثلاثةٌ من الذكور، وأربعةٌ من الإناث، وكانوا جمعيهم من أم المؤمنين خديجة -رضي الله عنها- إلّا
أجر صلاة الضحىيترتب على صلاة الضحى الأجر العظيم والثواب الجزيل من الله تعالى، ويُذكر من أفضالها:[1]
أجر قراءة القرآنقراءة القرآن الكريم وتلاوته من أفضل الأعمال والعبادات التي تحقّق قرب العبد من ربه، فتلاوة القرآن من صفات المؤمنين الصادقين، وينال بها العبد
ترشيد الاستهلاك في الإسلامحثّ الإسلام على الترشيد في الاستهلاك، والاقتصاد والاعتدال فيه في سائر الأمور، حتى في العبادات من صلاةٍ وصيامٍ؛ رفعاً للحرج، وتحقيقاً
الفرق بين الشرط والركنيعتبر كلاً من الشرط والركن من الأحكام الوضعية في الفقه، ويعرّف الشرط في اللغة بأنّه العلامة، فيُقال: أشراط الساعة؛ أي علاماتها، أمّا في
الفرق بين طهارة الحدث وطهارة الخبثالطهارة من الحدث والطهارة من الخبث كلاهما من أنواع الطهارة؛ أمّا طهارة الخبث فهي الطهارة الحسية التي تكون من البول والغائط