كيفية التسبيح والاستغفار
كيفية التسبيح والاستغفاريسن التبسيح في كل الأوقات، وبلا عدد محدد، والأفضل أن يعقد الذاكر التسبيح بالأصابع، وهو فعل النبي عليه الصلاة والسلام وأصحابه، ولا بأس
كيفية التسبيح والاستغفاريسن التبسيح في كل الأوقات، وبلا عدد محدد، والأفضل أن يعقد الذاكر التسبيح بالأصابع، وهو فعل النبي عليه الصلاة والسلام وأصحابه، ولا بأس
حكم الجنابة في رمضانأفتى علماء الأمة الإسلامية ومنهم الشيخ ابن باز رحمه الله أنه من جامع زوجته في ليل رمضان ثم أصبح جنباً فإن عليه أن يغتسل من جنابته ويكمل
باب الكعبةتحتوي الكعبة المشرفة على باب واحد، يُعتبر من المعالم الملاصقة للكعبة، يتميز الباب بكوّنه مرصَع بالذهب النقي، يقع الباب في الجهة الشرقية من الكعبة،
وقت نية صيام القضاءلا بد لمن أراد قضاء ما عليه من أيام رمضان التي أفطرها أن يبيّت نية الصيام من الليل، فحكم القضاء كحكم الأداء، فمن لم يجمع الصيام قبل طلوع
دعاء لحفظ النعم(إن من دعاء رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " اللهمَّ إني أعوذُ بك من زوالِ نِعمتِك، وتحوُّلِ عافيتِك، وفُجاءَة نِقمتِك، وجميعِ سُخطِك).[1]
شروط إرجاع الزوجة بعد الطلاقأفتى علماء الأمة الإسلامية بأن من طلق زوجته ثلاث مرات فإنها تبين منه بينونة كبرى، ولا تحل له بعد ذلك إلا بعد أن تنكح زوجاً غيره
المريضإذا استمر المرض بالمريض ودخل رمضان الذي يليه وهو على هذه الحالة، فتأخيره هذا هو تأخير بعذر، ولا إثم عليه فيه، وعليه القضاء فقط، فيقضي ما أفطره من الأيام،
القيام بحق اللهإنَّ الركن الأول الذي يقوم عليه صلاح المسلم هو قيامه بحق الله تعالى، والذي في مقدمته:[1]
النوافلالنفل لغةً هو ما زاد على الحق، أو النّصيب أو الفرض،[1]أما شرعًا فهو كل ما زاد عن الواجب أو الفرض من العبادات، وقد ذهب الحنفية إلى أنَّ النفل يدخل فيه
حكم النوم على جنابةأفتى علماء الأمة الإسلامية بجواز النوم في حالة الجنابة مستدلين على ذلك بفعل النبي عليه الصلاة والسلام حيث كان يغتسل من الجنابة أحيانا قبل
كيفية التطهر من المذيذهب علماء الأمة الإسلامية إلى القول بوجوب الوضوء في حق من خرج منه ماء المذي، فالمذي نجسٌ عند جمهور العلماء، ويكون التطهر منه من خلال غسل
حكم من فاتته صلاة العيدبين علماء الأمة الإسلامية وقت صلاة العيد وأنها تبدأ من وقت طلوع الشمس إلى وقت الزوال، فمن فاتته صلاة العيد مع الإمام في المسجد فإن له أن
حكم الصور الفوتوغرافيةاختلف علماء الأمة الإسلامية في حكم الصور الفوتوغرافية لذي الأرواح فذهب بعضهم إلى القول بحرمة التصوير الفوتوغرافي باعتباره داخلاً في عموم
حكم صلاة الجمعةأجمع علماء الأمة الإسلامية وأصحاب المذاهب الأربعة على أن صلاة الجمعة فرض واجب مستدلين على ذلك بقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا
حكم قراءة القرآن للحائضيجوز للحائض أن تقرأ القرآن الكريم، وهو مذهب المالكية، وقول مرويّ في القديم عن الإمام الشافعي، ورواية عن الإمام أحمد، وهو اختيار الطبري،
حكم لبس النقاباختلف أهل العلم في حكم لبس النقاب، والصحيح من مذهب الشافعية، ومذهب أحمد وجوب تغطية المرأة وجهها أمام من هو أجنبي عليها؛ لاعتبارهم أنَّ الوجه عورة
هبوط ادم الى الارضعصى آدم ربه عند قيامه و زوجته بمخالفة أمر ربه و الأكل من تلك الشجرة ، لكن تلك المعصية كانت قبل نبوة آدم ، فالأنبياء معصومون عن الخطأ
حكم طلاق الحاملأفتى علماء الأمة الإسلامية بوقوع الطلاق في حالة حمل المرأة، وأن هذا الطلاق من السنة أي لا يعتبر بدعي كطلاق المرأة في حالة الحيض والنفس، وكذلك
كيفية الجلوس بين السجدتينبعد الرفع من السجود الأول، يجلس المصلي بين السجدتين على القدم اليسرى، وينصب القدم اليمنى، ويضع اليد اليمنى على طرف الفخذ الأيمن مما
حكم الصلاة للجنبإن صلاة المرء وهو جنب واحدة من كابئر الذنوب، وهي منكر عظيم، فإن كانت فعلته هذه نابعة من عدم مبالاة، وقلّة اهتمام، واستهزاء في الشرع فقد تكون
معنى الحديث المرفوعيعرف الحديث المرفوع عند العلماء بأنه حديث يضيفه الصحابي أو من دونه إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، ويتضمن قول النبي أو فعله أو صفته أو
حكم زيارة القبور للنساءاختلف علماء الأمة الإسلامية في حكم زيارة القبور للنساء، فقال بعضهم بحرمة ذلك على النساء وحرمة اتباع الجنائز والسير بها كذلك، وقد رتب
حكم سب الله في النفسأفتى علماء الأمة الإسلامية بعدم مؤاخذة الله تعالى لعباده فيما يصدر عنهم من أحاديث نفس، أو خواطر، وإنما يحاسب المسلم إذا تلفظ بألفاظ الكفر،
الحجاب المربعيتميز الحجاب المربع بشعبية واسعة في بلاد الشام، وشمال إفريقيا، وأوروبا الشرقية، وتركيا، وطريقته هي:[1]
النفقة الواجبة على الزوجتتضمن النفقة الواجبة على الزوج وفق ما قرر فقهاء الأمة الإسلامية عدة أمور منها المسكن الصالح الذي يحقق للزوجة وأولادها الراحة ويصون
الحكمة من نزول القرآن مفرقاًلقد نزل القرآن مفرقاً على النبي صلى الله عليه وسلم لحكم ومقاصد عدة، منها:[1]
مفهوم الحديث الموضوعهو الكلام الذي ينسب للنبي محمد صلى الله عليه وسلم كذباً،[1]ويعرف الحديث الموضوع من خلال المتن والسند، فإذا كان في السند أحد الرواة من
وصف الجنّةفي الجنّة ما لم يخطر على قلب بشر، وما لم تسمع به أذن، أو ترهُ عين، فيها أنهار ماء غير آسن، وأنهار لبن لم يتبدل طعمه، وأخرى من خمرٍ يلتذ به الشاربين،
حكم زيارة القبورتعدّ زيارة القبور سنّة أمر بها نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم، وقام بفعلها كذلك، وذكر النووي أنّ حكم زيارة القبور للرجال سنّة عند أهل العلم
النجاسات التي تبطل الصلاةذكر العلماء أنواعا للنجاسات التي يتوجب إزالتها وغسل الثوب والبدن منها، ومن تلك النجاسات نذكرها:[1]