كيفية أداء مناسك الحج
الحجيُعرّف الحجّ لغةً بالقصد، وأمّا شرعاً فيُعرّف الحجّ بأنّه قصد البيت الحرام لأداء أفعالٍ مخصوصةٍ، أو زيارة مكانٍ مخصوصٍ، بوقتٍ مخصوصٍ، لأداء عملٍ مخصوصٍ،
الحجيُعرّف الحجّ لغةً بالقصد، وأمّا شرعاً فيُعرّف الحجّ بأنّه قصد البيت الحرام لأداء أفعالٍ مخصوصةٍ، أو زيارة مكانٍ مخصوصٍ، بوقتٍ مخصوصٍ، لأداء عملٍ مخصوصٍ،
اشتمل التّاريخ الإنساني على قصصٍ وسيرٍ كثيرة لعددٍ من القادة والزّعماء الذين حكموا البلاد وساسوا العباد في أماكن وأقطار مختلفة عبر العالم، وقد كان من هؤلاء
الاستغفارإننا كبشر نرتكب العديد من المعاصي والأخطاء، فمن منا لم يخطئ بحق أهله، أو جاره، أو زوجته، أو صديقه وغيرهم من الناس؟ ومن منا لم يرتكب المعاصي سواء عن
الخلافة الإسلاميةبعد انتهاء الخلافة الإسلامية بعد الحرب العالمية الأولى تقسّمت الدولة الإسلامية إلى دول مختلفة وتعاقب على احتلالها العديد من الدول مثل الاحتلال
الصَّلاةتُعرّف الصلاة لغةً بالدعاء،[1] أما اصطلاحاً فتُعرّف على أنها عبادةٌ ذات أقوالٍ وأعمالٍ مخصوصةٍ، تُفتتح بالتكبير، وتُختتم بالتسليم، ومن الجدير بالذكر أن
الروحيعرّف الإسلام الروح على أنها أعظم مخلوقات الله عز وجل، وأكثرها أهميّة، وقد ذُكرت في القرآن الكريم في العديد من المواضع، ومنها ذكر الله تعالى:﴿فَإِذَا
شهر شواليُعدّ شهر شوّال من الأشهر العربيّة التي اعتمَد عليها العرب قديماً في التقويم لمَعرفة الأوقات والأيام، كما أنّه من الأشهُر الهجرية التي اعتُمدت في
المسجد الحرامتتوق نفوس الملايين من المسلمين في كل عام للتوجه إلى بلاد الحجاز وتحديداً إلى مكة المكرمة، ملبين بالعمرة أو الحج، فهذه البقعة المباركة وهذا المسجد
أول جريمة على الأرضخلق الله سبحانه وتعالى الإنسان مجبولاً على الفطرة السليمة ودين التوحيد وحب المعروف والخير وكراهية الشر والسوء، وقد جاءت الشياطين التي تعهد
يوم القيامةتظل الخلائق على وجه هذه الأرض تتنعم فيها وتنتفع من خيراتها إلى أجل محدود وكتاب معلوم، وقد جعل الله سبحانه وتعالى علامات ليوم الساعة أو يوم القيامة
الهجرةكثيراً ما تتردّد على ألسنتنا كلمة الهجرة عندما يهمّ أحدنا بالسّفر إلى بلدٍ معيّن، والحقيقة أنّ الهجرة في معناها الشّمولي لا تقتصر على هذه الحالة وإنّما
القدوةالقدوة هي التأثر بشخصيةٍ معينةٍ ومتابعتها وتقليدها والتأسي بها، وقد تكون هذه القدوة حسنةً أو سيئةً، ويحتاج الجميع في حياتهم إلى وجود شخصية إيجابية وناجحة
الموتالموت هو انتهاء حياة الإنسان، وبالموت تتوقّف جميع أعضاء الإنسان عن العمل فلا تؤدي وظائفها الحيويّة، ويصبح الميت غير قادرٍ على التّواصل مع الآخرين، والموت
الصلاةيتميز الدين الإسلامي بأنه مبنيٌ على أركانٍ خمسةٍ، بمعنى أنه لا يصح لمسلمٍ إلا أن يلتزم هذه الأمور فيكون إسلامه صحيحاً، والأركان هي الشهادتان، بأن يقول
زوجات الرسول -عليه الصلاة والسلام-المتفق عليه من زوجات النبي أنهنّ إحدى عشرة زوجة، توفيت اثنتان منهن في حياته، وهما خديجة بنت خويلد وزينب بنت خزيمة، وتوفي
الملائكةخلق الله سبحانه وتعالى الملائكة من نور، فالملائكة هم خلق لله تعالى اختصّهم ربّ العزّة بصفاتٍ معيّنة ومهام محدّدة، فمن صفاتهم أنّهم لا يعصون الله ما
علاقة الدنيا بالبلاءإنّ خصائص الحياة الدنيا أنّها دار كدّ وبلاء وامتحان، فقد كتب الله -سبحانه- على البشر أن يعتريهم شيءٌ من الهمّ والحزن بين الحين والآخر،
الاستغفارالاستغفار هو أعظم هدية منحنا إياها الله عز وجل، حيث إنه منحنا فرصة للتكفير عن خطايانا وذنوبنا التي ارتكبناها في حياتنا، عمداً أو بدون قصد، وهو من
النوافلتعد صلاة النوافل من أعظم وأفضل القربات التي يتقرب بها العبد إلى الله سبحانه وتعالى وهي دأب الصالحين وتجارة المتقين للآخرة وتعد صلاة الضحى من هذه ضمن هذه
الحياءجعل الإسلام للأبواب الواسعة من الأخلاق والخصال مفتاحاً ومقياساً يبيّن جميلها وقبيحها، وهو خلق الحياء فهو حسن الخلق بعينه ويكون بالحياء من الله، ومن
مكانة الصلاة في الإسلامإنّ للصلاة منزلةٌ كبيرةٌ وعظيمةٌ في الإسلام، ولا يمكن لأي عبادة أن تصل إلى هذه المنزلة، فالصلاة عمود الدين، كما قال رسول الله صلى الله
شهر رمضانشهر رمضان هو تاسع الشهور في السنة لهجرية، حيث يأتي بعد شهر شعبان، وقبل شوال، ويبلغ عدد أيّامه تسعة وعشرين أو ثلاثين يوماً،[1] وقد اختلف أهل اللغة في
التقرب إلى الله تعالىنعلم أن المَهمّة الأساسيّة التي خُلِقنا من أجلها هي عبادة الله تعالى وحده وفعل ما أمر به واجتناب ما نهى عنه، وإذا ما قام الإنسان المسلم
الزكاةتمثّل الزكاة الركن الثالث من أركان الإسلام، وتمثل حق الفقير في مال الغني، وقد فرضها الله سبحانه وتعالى على كل مقتدر ومن تنتطبق عليه شروط الزكاة، وعاقب كل
الصلاةالصلاة أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وهي ثاني أركان الإسلام في الفريضة بعد شهادة أن لا إله إلا الله وأنّ محمد رسول الله، ولأهميتها قد فرضت في ليلة
الإسلامأنزل الله سبحانه وتعالى على سيّدنا محمّد عليه الصّلاة والسّلام شريعة الإسلام لتكون خاتمة الشّرائع والرّسالات السّماويّة، ولم يترك النّبي الكريم أصحابه
الكعبة المشرفةالكعبة المشرفة هي البيت الذي وضعه الله تعالى للمسلمين على الأرض لتكون قبلة الناس في صلاتهم، وتسمى الكعبة أيضاً بالبيت الحرام لأنّ الله تعالى حرّم
حكم صلاة الحاجة وعدد ركعاتهاشرع الله -سبحانه- لعباده صلوات النوافل، والنَّفْل في اللغة: يعني الزيادة، وبالشرع: فعل ما ليس بواجبٍ ولا فرض، ولكنه سنة، وقد شُرعت
قيام الليلقيام الليل إحدى الصّلوات النوافل التي فيها يخلو العبد بربّه ويناجيه، وهي عبادة عظيمة، وقد كان النبيّ صلّى الله عليه وسلّم يقوم من الليل حتّى تتفطّر
أول الأنبياء "عن أَبُي أُمَامَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَجُلا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَبِيًّا كَانَ آدَمُ؟ قَالَ: نَعَمْ، مُعَلَّمٌ مُكَلَّمٌ،