تعلم صلاة الاستخارة
الحاجة للاستخارةكلنا ذوو حاجاتٍ كثيرةٍ ومطالبٍ عدةٍ، فالعبد لو أراد أن يختار لنفسه لربما أخطأ الاختيار، ولعلّه في غالب الأحيان سيختار ما يوافق هواه ومصالحه
الحاجة للاستخارةكلنا ذوو حاجاتٍ كثيرةٍ ومطالبٍ عدةٍ، فالعبد لو أراد أن يختار لنفسه لربما أخطأ الاختيار، ولعلّه في غالب الأحيان سيختار ما يوافق هواه ومصالحه
تعريف علامات الساعةتُعرّف الساعة اصطلاحاً على أنها الوقت الذي تقوم فيه القيامة، ويُبعث فيه الناس للحساب، وقد سُميت بهذا الاسم لأنها تأتي بغتةً فتفاجىء الناس في
عمر بن الخطابلا يستطيع أيُّ مسلمٍ اطلع على التاريخ الإسلامي ألّا يتذكّر الفاروق عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين عندما يذكر العدل، فهو الذي أرسى العدل في
تسمية سورة البقرة بهذا الاسمتعدّ سورة البقرة من طوال السور، حيث يبلغ عدد آياتها مئتين وستة وثمانين آية، وهي من السور المدنية، فهي أول سورة نزلت في المدينة
سورة الملكسورة الملك هي إحدى السور المكيّة في القرآن الكريم، والتي يبلغ عدد آياتها ثلاثين آيةً ويقع ترتيبها في القرآن الكريم في المرتبة السادسة والسبعين في
غزوة بدرهي غزوة خرج لها نبيّ الإسلام محمد -صلى الله عليه وسلم- في العام التاسع للهجرة، وذلك بعد مرور ستة أشهر عن حصار الطائف، وسُميت بهذا الاسم نسبةً إلى عينِ
سورة لقمانتأتي سورة لقمان بالمرتبة الواحدة والثلاثين بين سور القرآن الكريم، وهي من السور المكية باستثناء ثلاثة آيات، وهي 27، و28، و29، حيث إنّها مدنيّة النزول،
فضل يوم الجمعةإن الله -عز وجل- قد ميّز أمة نبيّه محمد -صلى الله عليه وسلم- بمميزاتٍ وخصائص عن غيرها من الأمم السابقة، ومن هذه الخصائص أن الله -سبحانه وتعالى-
صلاة التراويحصلاة التَّراويح هي صلاة الجماعة في ليالي رمضان المباركة، وهي سنَّةٌ مؤكَّدةٌ للرِّجال والنِّساء، وتعتبر من قيام الليل، وتُؤدّى في كلِّ ليلةٍ من
عيد الفطر المباركللصائم فرحتان فرحةٌ عندما يفطر وفرحةٌ عند لقاء ربه، والفرحة الأولى للصائم جعلها الله بقدوم عيد الفطر ليعلن انتهاء شهر العبادة والطاعة، وبداية
وصول المدينة المنورةهاجر رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- إلى المدينة المنورة برفقة صديقه أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وخلال هجرتهم مكثوا في غار ثور بضعة
سكرات الموتقالَ تعالى: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ)،[1] وتعني الآية الكريمة أنّ هذه السكرة كُتبت لجميع الأشخاص،
الحجالحجّ هو الركنُ الخامس من أركان الإسلام، وهو فريضةٌ واجبةٌ على كلّ مسلمٍ ممّن استطاع إليه سبيلاً، ومن حجّ بلا رفثٍ ولا فسوقٍ ولا رياءٍ وبنيةٍ خالصةٍ لوجه
شعائر اللهالشعائر جمع شعيرة، وتُعرّف الشعيرة لغةً على أنها "ما ندب الشرع إليه، وأمر بالقيام به"،[1] ويمكن القول أن شعائر الله هي كل ما أمر الله -تعالى- به من
التوبةعندما خلق الله الإنسان، خلقه ليعمر الأرض، وليتزم بما أُمر به، ويجتنب كل ما نهاه الله عنه، ولكن الإنسان قد يخطئ، ويذنب، ويبتعد عن الله، ويقصِّر في
صلاة القيام في رمضانأما في شهر رمضان الكريم فيطلق على صلاة القيام اسمٌ آخر هو صلاة التراويح، وهي من الصلوات التي يتوافد إليها الكثير من الناس من الرجال والنساء
العمرةالعمرة في اللغة القصد والزيارة، أما في الشرع، فهي زيارة المسجد الحرام، لأداء مناسك خاصةً، وهي الإحرام، والطواف بالبيت، والسعي بين الصفا والمروة، ومن
خلق الإنسانخلق الله تعالى الإنسان في أحسن صورة وجعل له العقل والدماغ ليتفكر في خلق الله تعالى ويتدبر فيما حوله من مخلوقات الله تعالى، وتمكن العلم الحديث
الفن الإسلاميويسمّى أيضاً بفنّ الإسلام، وهو ذلك الإنتاج الفنيّ الذي بدأ بالتزامن مع الهجرة النبويّة في سنة 622 ميلادي، وحتى حلول القرن التاسع عشر في المناطق
سورة يسسورة يس هي إحدى سورِ القرآن الكريم المكيّة، ويبلغُ عدد آياتِها 83 آيةً، فجميع آيات سورة يس نزلت في مكة المكرّمة عدا آية واحدة نزلت في المدينة المنوّرة،
السور المكيّةأنزل الله تعالى القرآن الكريم على نبيّه منجّماً ومفرّقاً، ولم ينزلْه جملةً واحدة، لقوله تعالى: "وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ
الرسولميّز الله تعالى محمّداً -صلّى الله عليه وسلّم- بالعديد من الخصائص، التي دلّت على عظم قدره، وعلوّ مكانته عند رب العالمين، وبيّنت عظيم فضله على البشر
قضاء الصلواتفرض الله تعالى على المسلم الصلوات الخمس وجعل لها شروطها وأحكامها الواجب اتباعها لصحّة قبولها من الله عزّ وجل، كما يسّر الله تعالى على المسلم أداء
الصلاةهي الركن الأعظم الذي فرضه الله -تعالى- بعد الشهادتين، وهي جماعٌ للخير كلّه، حيث يبقى الدين ما بقيت الصلاة، وينقص الدين ويغيب إن غابت، وتصلح الأرض بكثرة
الذبح على الطريقة الإسلامية يتقرَّب المُسلمون إلى الله تعالى عن طريق الذبح٬ ويعتبر الذبح عبادةً من العبادات الثابتة في الدين الإسلاميّ٬ ويخضعُ الذَّبح في
الصلاةيقوم الإسلام على عددٍ من الأسس التي لا بدّ منها في قيامه، ومن أعظمها الصلاة التي تعدّ ركناً من أركانه، ومن أهمّ الأركان بعد النطق بالشهادتين، كما أنها
مصادر التشريع في الإسلامأمر الله تعالى البشر بعبادته وحده وعدم الإشراك به، وأرسل إليهم الرسل والأنبياء لتعليمهم الطريق الصحيح في العبادة للفوز بالجنة يوم
مكانة الصلاة في الإسلامعظّم الإسلام شأن الصلاة وأعلى مكانتها، فهي أعظم ركنٍ من أركان الإسلام بعد الشهادتين، فأركان الإسلام كما رواها ابن عمر عن رسول الله -صلّى
صلاة الوترصلاة الوترمن الصلوات التي يؤديها المسلم تقرباً إلى الله وهي سنّةٌ مؤكدةٌ يؤديها المسلم تطوعاً ولا يأثم من لم يؤدّها، وقد أجمع العلماء على أنّ وقتها
الصلاةجعل الله تعالى الصلاة وسيلةً للتخلّص من الهموم والأحزان والفتن والأوجاع، يقول تعالى: (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ