دروس وعبر من الهجرة النبوية الشريفة
الهجرة النبويةتُعرّف الهجرة على أنها الخروج من أرضٍ إلى أخرى، أما الهجرة النبوية فهي خروج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة في
الهجرة النبويةتُعرّف الهجرة على أنها الخروج من أرضٍ إلى أخرى، أما الهجرة النبوية فهي خروج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة في
اصطفى الله سبحانه وتعالى من بين البشر رسلًا وأنبياء اكتملت فيهم الأخلاق حتّى كان كلّ واحدٍ منهم في أقواله وأفعاله ومعاملاته مع النّاس ترجمةً حقيقيّة صادقة
يوم القيامةذُكر يوم القيامة في سبعين آية من القرآن الكريم، حيث وصف الله -تعالى- هول ذلك اليوم، وأخبر -عز وجل- أن الإنسان لن يهتم إلا بنفسه من شدة ذلك الموقف،
فتح مكّةفتح مكّة أو كما يُطلق عليه الفتح الأعظم، هو غزوة بقيادة النبي -صلّى الله عليه وسلم- وقعت في يوم 20 من شهر رمضان من العام الثامن الهجريّ (630 م)؛ حيث
ابن خلدونهو عبد الرّحمن بن خلدون (أبو زيد)، ولد سنة 732هـ بتاريخ 27 مايو في تونس، وكان أحد المؤرّخين في شمال إفريقيا، وقد حفظ القرآن الكريم وهو صغير على يد
تعريف الوحدانيةالوحدانية مصدر صناعي من الوحدة، وهي صفة من صفات الله تعالى، وتعني أن الله -تعالى- يمتنع أن يشاركه غيره في الخلق أو الملك أو التدبير أو
الرياضةتعتبر ممارسة الرّياضة اليوميّة من أهم الأمور الّتي يجب اتباعها والمحافظة عليها، حتى في شهر رمضان المبارك، وذلك لما لها من فوائد متعددةٍ وعظيمةٍ لصحة جسم
المهدييخرج المهدي في آخر الزمان، وهو رجل من بيت النبوة، مستقيم على دين الله، ويحكم بشريعته، ويقيم أمره في أرضه، ويملؤها عدلاً وقسطاً، بعد أن تكون قد مُلئت
بيتُ الله الحراميُقصدُ بالبلدِ الحَرامِ مكَّةَ المُكرَّمةَ، وبالبيتِ الحرامِ الكَعْبَة المشرَّفة كما جاءَ في قوله تعالى: (جعلَ اللهُ الكعبةَ البيتَ الحرامَ
قيام الليلهو استغلال جزء من الليل أو مُعظمه في عبادة الله كالصّلاة، والتَّسبيح، والاستغفار، وتلاوة القرآن الكريم، وهو سنَّةٌ من سنن رسول الله -صلَّى الله عليه
الإنسان كائنٌ معجزيعتبر الإنسان الكائن الأكثُر إعجازاً من بين سائر الكائنات، فقد حباه الله تعالى بكلّ ما يحتاج إليه حتّى يكون خليفته على هذه الأرض، ووجوه
الموتكلُّ نفسٍ ذائقة الموت، وما من شخصٍ خالدٍ على وجه الأرض، وما خُلقنا إلّا لنعبد الله، ونستعدّ لهذا اليوم المحتوم، لنفوزَ بجنّات الله الخالدة، الّتي وعد بها،
دفن الميت في الإسلامامتاز الدين الإسلامي بشموليته لكافة المجالات التي تتعلق بحياة المسلم وطرق معيشته، كما وضح الدين الإسلامي كافة الأمور المتعلقة بحياة المسلم
الجنةأعدّ الله سبحانه وتعالى الجنة وما فيها من نعيم لعباده المؤمنين، ثواباً على ما عملوا من خير في حياتهم الدنيا، وجعل الله تعالى مفتاح الجنة الإيمان بالله
الصلاةفرض الله سبجانه وتعالى الصلاة على المسلمين لتكون سكنا وراحةً وطمأنينةً لهم في ظل كل المؤثرات التي تحيط بالإنسان من قلقٍ وضيقٍ وحيرةٍ، فتأتي الصلاة لتجعل
رضا اللهما خلق الله سبحانه وتعالى الإنس إلّا ليعبدوه، ويتّبعوا أوامره ويجتبنوا نواهيه، ليصلوا في النّهاية إلى رضاه وجنّاته، فهذه هي الغاية الأسمى لكلّ مسلمٍ
صلاة الشفع والوترسميت صلاة الشفع والوتر؛ لأنّها تشفع لمصليها يوم القيامة عن ما جاء به من ذنوب في الحياة الدنيا، ويبدأ وقتها مع بداية وقت صلاة العشاء، ويمكن
وفاة محمد صلى الله عليه وسلممن أصعب الأيّام التي مرّت على المسلمين اليوم الذي توفّي فيه النّبي محمّد عليه الصّلاة والسّلام، فقد اعتاد الصّحابة على وجود النّبي
الشريعة الإسلاميةممّا لا شكّ فيه أنّ الشّريعة الإسلاميّة وضعت للنّاس المنهج الواضح في الحياة الذي يشتمل على أمورٍ أمرت بها الشّريعة وحثّت عليها، وأمور أخرى
الزكاةتُعرّف الزكاة لغةً بأنّها الصلاح، والمدح، والطهارة، والنماء، والبركة، وأمّا شرعاً فتُعرّف بأنّها قدرٌ معينٌ من المال، أوجب الله -تعالى- صرفه لمستحقيه
الصلاةإن للصلاة مكانة عظيمة في الدين، فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، كما أنها الفاصل بين الإسلام والكفر، مصداقاً لما رُوي عن رسول الله -صلى الله عليه
علامات السّاعةعلامات السّاعة وبمسمّى آخر أشراط السّاعة هي أحداث مختلفة تحدث قبل وقت قيام السّاعة "يوم القيامة"، فالسّاعة هي الموعد التي تقوم به القيامة، أمّا
حفظ القرآن الكريمقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه)
القرآن الكريمكتابٌ مقدّسٌ لدى المسلمين، نزل على محمد عليه الصلاة والسلام، بأمرٍ من الله عز وجل عن طريق الوحي جبريل عليه السلام، ليبلغه للناس أجمعين، يتمّيز
الدعوة إلى اللهصفات الداعية الناجح القدوة الحسنة، وَتُعَدُّ هده الصفة من أهم الصفات الّتي يجب على الداعية التزامها، وذلك بأن يكون الداعية قدوة للناس فيما
الإيمانيُعرّف الإيمان لغةً بالتصديق والاعتقاد،[1] وقيل إن أصل الإيمان مشتق من الأمن وهو عكس الخوف، وقال الراغب: "أصل الأمن طمأنينة النفس وزوال الخوف"، وبيّن
القرآن الكريميعرّف القرآن لغةً بأنّه الجمع، وأمّا في الإصطلاح: فهو كلام الله -سبحانه وتعالى- المعجز المنزّل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، المتعبد بتلاوته،
قيام الدولة العثمانيّةيرجعُ نَسب الدولة العثمانيّة إلى قبيلة قابي، إحدى قبائل الغز التركيّة التي خرجت من أواسط آسيا نحو الغرب بقيادة أرطغرل، حيث ساندَ أرطغرل
الموتإن المشغول في أمور الدنيا وما فيها من الشهوات والملذّات، يغفل قلبه ولسانه عن ذكر الموت، فلا يعد يتذكره، وإن ذكره كان كارهاً له نافراً منه، قال تعالى:
العمرةتُعرًف العمرة لغةً على أنها القصد إلى مكان عامر،[1] أما اصطلاحاً فتُعرّف على أنها التعبد لله تعالى، بالطواف بالكعبة، والسعي بين الصفا والمروة، والحلق أو