عجائب خلق الإنسان
عجائب خلق الإنسانخلق الله الإنسان في أحسن صورة وميّزه وكرّمه عن باقي المخلوقات بالعقل، وأوجد في خلقه المعجزات والعجائب التي لا يمكن أن نعدّها، وهذا ما يدلّ على
عجائب خلق الإنسانخلق الله الإنسان في أحسن صورة وميّزه وكرّمه عن باقي المخلوقات بالعقل، وأوجد في خلقه المعجزات والعجائب التي لا يمكن أن نعدّها، وهذا ما يدلّ على
نوح عليه السلامشاء الله سبحانه وتعالى أن يبعث أوّل رسولٍ إلى النّاس في الأرض عندما عبدوا الأصنام وضلّوا عن سبيل الله، وقد اصطفى الله من عباده سيّدنا نوحاً عليه
صلاة التراويحهي صلاة قيام الليل المُرتبطة بشهر رمضان المبارك؛ حيث يصلّيها المسلمون - فُرادى أو جماعات - يومياً بعد صلاة العشاء، وسميت بهذا الاسم لأنّ المسلمين
القرآن الكريمذهب أهل العلم إلى أن القرآن الكريم لغةً مشتقٌ من قرأ، وقرأت الشيء فهو قرآن، بمعنى جمعته وضممت بعضها إلى بعض، حيث تقول العرب: ما قرأت الناقة سلى
الموبقاتخلق الله الإنسان ليعبده ويُطيعه فيما أمر ويتجنّب المعاصي والذّنوب التي نهاه عنها، ولكن كلّ ابن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوّابون، ولذلك على المسلم أن
إعجاز القرآن البيانيأنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم ليكون معجزة الإسلام إلى قيام السّاعة، وقد كانت وجوه الإعجاز في هذا الكتاب العظيم مُتعدّدة وأهمّها
علامات الساعةدخلَ النبيّ عليه الصّلاة والسّلام على أصحابه يومًا وهُم يتذاكرون السّاعة، فبيّن لهم أنّها لن تقوم إلاّ بعد ظهور عشر آياتٍ كبرى تدلّ عليها، وقد ذكر
الكعبةالكعبة في اللغة: هي البيت المربع، وجمعها كِعاب، وسُميت كعبة البيت الحرام بذلك؛ لارتفاعها وتربُّعها، وكل بيتٍ مربعٍ فهو عند العرب كعبة،[1] وفي الاصطلاح
النسيانيُعتبر النّسيان أحد الأمور الطبيعيّة التي يتعرض لها الإنسان؛ فقد قال نبيّنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم : (رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا
المسجد النبوييُسمّى أيضاً الحرم النبويّ وهوأحد أهمّ المساجد بالنسبة للمسلمين وأقدسها، وهو ثاني أكبر مسجد في العالم بعد المسجد الحرام، وقد مرّ المسجد النبويّ
الإيمانالإيمان لغةً: التصديق، أمّا شرعاً فهو قولٌ باللسان، واعتقادٌ بالقلب، وعملٌ بالجوارح، وتجدر الإشارة إلى أنّه يزيد وينقص،[1] حيث قال الله تعالى:
استحضار وجود الله تعالىيجب الحرص على استحضار وجود لله تعالى، فلا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، وهو غني عن الشرك به، لذلك لا بُدّ من الحرص على سريّة
الإيمانخلق الله تعالى الإنسان، وأنعم عليه بالعديد من النعم والخيرات، ما لا يسعه شكر الله عليها، ومن أبرز ما أنعم الله به على الإنسان وميّزه به عن سائر
فضل صيام شهر رمضانإنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُبشر صحابته رضوان الله عليهم بقدوم شهر رمضان؛ فهو الشهر المبارك الذي تفتح فيه أبواب الجنة والرحمة وتغلق
صلاة الاستسقاءإنّ صلاة الاستسقاء هي من وسائل طلب السُقيا والغيث من الله -عزّ وجلّ-، عندما يطول انقطاع الغيث عن بلاد المسلمين، فيلجؤون إلى الله سبحانه وتعالى من
ما هو القرينالقرين في اللغة: هو الصاحب، وهي كلمةٌ مُشتقةٌ من الاقتران، وتعني الشيء الذي يقترن بصاحبه ولا يفارقه، وفي الإصطلاح: هو شيطان أوجده الله سبحانه
الزكاةلزكاة في اللغة: النماء والزيادة والبركة، وهي في الشرع: حصّة يستحقها الفقير من مال الغنيّ بشروط معينة، وتعدّ الزّكاة من أهمّ العبادات التي يؤديها المسلم،
القرآن الكريمهو كلام الله تعالى، الذي أوحى به لرسوله الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم-، عن طريق الملَك جبريل -عليه السلام-، والذي تعتبر قراءته عبادةٌ يتقرّب بها
علامات الساعة الصغرىيعاينُ المسلمون في الحياة الدّنيا أحداثاً كثيرة تدلّ على اقترابِ السّاعة ويوم القيامة، وقد سمّيت هذه الأحداث والمتغيّرات بالعلامات
القبرتعتبرُ مرحلة القبر والحياة البرزخيّة من مراحل الحياة التي كتبها الله تعالى على جميع خلقه، حيثُ تأتي هذه المرحلة من الحياة بعد مرحلة الحياة الدّنيا حين
شكر الله تعالىمن صفاتِ عباد الله المتّقين أنّهم شاكرون حامدون لأوجه نعم الله تعالى الكثيرة التي منّ الله عليهم بها، وإنّ تعابير الشكر لله تعالى كثيرة بلا شكّ،
البلد الحراميعتبرُ البلد الحرام أو مكّة المكرمة البقعة الأهمَّ من بين سائر بقاع الأرض وفقاً للاعتقاد الإسلاميّ، فلِهذه المدينة الواقعة في شبه الجزيرة العربية
صلاة التراويحصلاة التراويح هي إحدى الصلوات العظيمة في الدين الإسلاميّ، وتؤدّى في شهر رمضان المبارك فقط، وهي من أجزاء صلاة القيام التي تؤدّى بعد صلاة العشاء،
النفسعكف علماء النّفس الغربيّون على دراسة النّفس الإنسانيّة لعقودٍ وقرونٍ طويلة، ولم يدركوا منها إلاّ النّزرَ اليسير من أسرارها وعجائبها، وإن مردّ ذلك أنّ
صحيح البخاريّيُعتبرُ صحيح البخاري من أهمّ الكتب التي ألّفت في مجال تدوين الحديث النّبوي الشّريف، وهو من أهمّ كتب التّراث الإسلاميّ التي ظلّت تشكّلُ مرجعاً
عليّ بن أبي طالبعليّ بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشميّ القُرشي، ابنُ عمّ رسول الله مُحمّد -عليه السلام- وأحدُ أصحابه، وصهره ومن آل بيتِه، وأحد العشرة
من عجائب القرآن الكريماقتضت حكمة الله -تعالى- أن يبعث الأنبياء ليبلّغوا الرسالة، ويؤيّدهم بمعجزاتٍ تكون دليلاً على صدقهم، مصداقاً لما رُوي عن رسول الله -صلى
الحقّتتردّد على مسامعنا كثيراً كلمة وعبارة الحقّ، وترى النّاس يرفعونَها شعاراً عندما يريدون استرجاعَ ما ثبت لهم قانوناً وشرعاً، وكذلك تتبنّى حركات التّحرير في
الرسول محمد عليه السلامهو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، ولد في مكة المكرمة في 12 ربيع الأول من عام الفيل، ولد يتيم الأب وفقد أمه وهو
الأنبياء عليهم السلاميُعرّف النبي بأنه إنسانٌ يصطفيه الله -تعالى- ليوحي إليه وحياً خاصاً، بواسطة أحد الملائكة الكرام، أو الرؤيا الصالحة، أو الإلهام في قلبه،