أحداث نهاية العالم
وقوع نهاية العالمتُلخّص أحداث نهاية العالم في نفخةٍ في الصور أخبر عنها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- وهي نفخةٌ من الملك إسرافيل تكون في القرن، تُنهي حياة كلّ
وقوع نهاية العالمتُلخّص أحداث نهاية العالم في نفخةٍ في الصور أخبر عنها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- وهي نفخةٌ من الملك إسرافيل تكون في القرن، تُنهي حياة كلّ
بدء يوم القيامةتبدأ أحداث يوم القيامة بانتشار الناس من قبورهم، وذهابهم إلى أرض الحشر ينتظرون بدء الحساب، وأرض الحساب أرضٌ عفراء بيضاء لم يسفك فيها دمٌ حرامٌ
وصف الجنةذكر الله -تعالى- في كتابه الكريم الكثير من أوصاف جنّته وزاد على الآيات أحاديث شريفة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، وأمّا ما يُبدأ به عند وصف الجنة حال
صفات أصحاب الجنةوصف الله -تعالى- من يدخل جنّته أنّه يتمتّع بصفات الصلاح حتى ينالها، ومن صفات أهل الجنة التي ترشّحهم للفوز بنعيمها يُذكر ما يأتي:[1]
تعريف الأديانالدين بمفهومه العام هو اعتقاد قداسة ذاتٍ معيّنةٍ، تنبثق عنها مجموعة السلوكيات التي تدلّ على الخضوع والاستسلام لتلك الذّات المقدّسة ذلّاً وحبّاً،
بدء يوم القيامةوكّل الله -تعالى- المَلك إسرافيل -عليه السلام- أن ينفخ في الصور ليأذن بموت جميع الخلائق، والملك إسرافيل متهيئٌ مستعدٌّ، لا يطرف عن النظر عن
النّداء على الإنسان يوم القيامةوردت بعض الأقوال على أنّها أحاديثٌ شريفةٌ، وقد قال عنها العلماء أنّها باطلةٌ، تقول إنّ المرء يُدعى يوم القيامة باسمه واسم أمّه،
آخر من يدخل الجنّةأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الصحيح عن آخر أهل الجنّة دخولاً لها، وهو آخر من يخرج من النار،[1] وقد جاء خبره بأكثر من روايةٍ،
آثار الإيمان بالغيبيُعدّ الإيمان بالغيب من أهمّ قضايا العقيدة، وقد امتدح الله -سبحانه- عباده المتّقين ووصفهم بقوله: (الذينَ يُؤْمِنُونَ بالغَيْبِ)،[1] والغيب
آثار الإصابة بالعين على الجسمأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ الإصابة بالعين حقيقةٌ موجودةٌ، وموجودٌ ضررها على المصاب بها، ولم ينكر أحد العقلاء والعلماء
آخر رجلٍ يدخل الجنّةأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- عن آخر أهل النار خروجاً منها، وهو آخر أهل الجنّة دخولها إليها،[1] وقد جاء الخبر بأكثر من روايةٍ، منها ما
آخر علامات الساعة الصغرىعند الحديث عن علامات الساعة الصغرى أو الكبرى يجب التنويه إلى أنّه لم يرد في السنّة أو الكتاب ما يؤكّد ترتيباً واضحاً لهذه الأشراط، فلا
آثار الإيمان باليوم الآخرآثار الإيمان باليوم الآخر في حياة الإنسان وسلوكه عديدةٌ، وفيما يأتي ذكر أهمها:[1]
آخر علامات الساعةآخر العلامات الكبرى وآخر أشراط الساعة ظهوراً؛ النار التي تخرج من الأرض، وتُلاحق الناس وتجمعهم حتى تحشرهم في أرض المحشر، والنار كما يذكر
آثار العقيدة الصحيحةالعقيدة الصحيحة ينتُج عنها إيماناً صادقاً، يظهر أثره في اللسان والجوارح، وكذلك فإنّ الانحراف العقدي يُورث إيماناً مُشوّشاً، ويظهر هذا أيضاً
آثار الإيمان بعلم الله المطلقإنّ لإيمان العبد بعلم الله -تعالى- المطلق آثاراً عديدةً، وفيما يأتي ذكر بعضها:[1]
أسماء الجنةجاء في القرآن الكريم ما يُشير إلى أنّ هناك عدداً من الجنّات التي أعدّها الله -عزّ وجلّ- لعباده الصالحين في اليوم الآخر، فقال الله تعالى: (ولِمَنْ
أفضل علاجٍ للعينإذا أصيب الإنسان بالعين فإمّا أن يكون عالماً بالعائن الذي أصابه، أو غير عالماً به، ويكون علاجه بحسب كلّ حالةٍ منهما كما يأتي:[1][2]
التخلّص من الوسواستوجد عدداً من الطرق والوسائل التي يمكن من خلالها التخلّص من الوسواس، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
التخلّص من وسواس ضيق التنفسيعاني البعض من وساوس ضيق التنفس، إلّا أنّه يمكن التخلّص منه بأكثر من طريقةٍ، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
آثار التوحيدإنّ أعظم ما ينال العبد جرّاء عيشه مُوحّداً في الدنيا هو الفوز بخير الآخرة من نعيم الجنان ورضوان الله -تعالى- عليه، والنجاة من عذابه الشديد، ومن
طريقة فكّ السحريكون فكّ السحر عن الإنسان بالطريقة الآتية:[1]
الرضا بما كتبه اللهالرضا هو سكون القلب عند حلول القضاء، وقيل إنّه استقبال الأحكام بالفرح، وهو لا يعني الاستسلام، حيث إنّ الاستسلام هو الانهزام وترك بذل الجهد
الدعاء والقضاءيقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (لا يردُّ القضاءَ إلَّا الدُّعاءُ)،[1] وفي ذلك يؤكّد النبيّ لأصحابه وللمؤمنين أنّه ما يردّ في حياة العبد من
الفرق بين صفات الله وأسمائهيعود الفرق بين أسماء الله الحسنى وصفاته العليا إلى أمرين أساسيين؛ فيما يأتي بيانهما:[1]
أهمية التوحيد في الإسلامإنّ التوحيد الذي أرسل الله من أجله رسله تكمُن أهميته في كونه الغاية التي خلق الله الخلق من أجلها؛ أي إفراده بالعبادة ومحبته والإقبال
مواقع قبور الأنبياءذكر أهل العلم أنّه ما من قبرٍ لنبيّ على وجه الأرض متّفقٌ على مكانه ومعروفٌ حقاً بين الناس غير قبر النبيّ محمّدٍ -صلّى الله عليه وسلّم-،
مكان سدّ يأجوج ومأجوجذكر الله -تعالى- قصّة سدّ يأجوج ومأجوج في القرآن الكريم، ولم يذكر الله -سبحانه- في الآيات الكريمات مكاناً محدّداً لهذا السدّ، أو أيّ
مكان الأرواح بعد الموتاختلف العلماء في مستقرّ الروح بعد موت صاحبها، فقال البعض إنّ أرواح المؤمنين تكون عند الله في الجنّة، ما لم يكن على صاحبها دينٌ أو كبيرةٌ
الحكمة من خلق الشيطانذكر العلّامة ابن القيّم -رحمه الله- حكماً كثيرةً لخلق إبليس، يُذكر منها:[1]