آثار التوحيد
آثار التوحيدإنّ أعظم ما ينال العبد جرّاء عيشه مُوحّداً في الدنيا هو الفوز بخير الآخرة من نعيم الجنان ورضوان الله -تعالى- عليه، والنجاة من عذابه الشديد، ومن
آثار التوحيدإنّ أعظم ما ينال العبد جرّاء عيشه مُوحّداً في الدنيا هو الفوز بخير الآخرة من نعيم الجنان ورضوان الله -تعالى- عليه، والنجاة من عذابه الشديد، ومن
طريقة فكّ السحريكون فكّ السحر عن الإنسان بالطريقة الآتية:[1]
الرضا بما كتبه اللهالرضا هو سكون القلب عند حلول القضاء، وقيل إنّه استقبال الأحكام بالفرح، وهو لا يعني الاستسلام، حيث إنّ الاستسلام هو الانهزام وترك بذل الجهد
الدعاء والقضاءيقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (لا يردُّ القضاءَ إلَّا الدُّعاءُ)،[1] وفي ذلك يؤكّد النبيّ لأصحابه وللمؤمنين أنّه ما يردّ في حياة العبد من
الفرق بين صفات الله وأسمائهيعود الفرق بين أسماء الله الحسنى وصفاته العليا إلى أمرين أساسيين؛ فيما يأتي بيانهما:[1]
أهمية التوحيد في الإسلامإنّ التوحيد الذي أرسل الله من أجله رسله تكمُن أهميته في كونه الغاية التي خلق الله الخلق من أجلها؛ أي إفراده بالعبادة ومحبته والإقبال
مواقع قبور الأنبياءذكر أهل العلم أنّه ما من قبرٍ لنبيّ على وجه الأرض متّفقٌ على مكانه ومعروفٌ حقاً بين الناس غير قبر النبيّ محمّدٍ -صلّى الله عليه وسلّم-،
مكان سدّ يأجوج ومأجوجذكر الله -تعالى- قصّة سدّ يأجوج ومأجوج في القرآن الكريم، ولم يذكر الله -سبحانه- في الآيات الكريمات مكاناً محدّداً لهذا السدّ، أو أيّ
مكان الأرواح بعد الموتاختلف العلماء في مستقرّ الروح بعد موت صاحبها، فقال البعض إنّ أرواح المؤمنين تكون عند الله في الجنّة، ما لم يكن على صاحبها دينٌ أو كبيرةٌ
قيام الساعةالإيمان باليوم الآخر من الأمور المعلومة من الدين بالضرورة، ويخرج من ملّة الإسلام من أنكره ولم يؤمن به، ومن الأدلة على ذلك ربط الإيمان بالله -سبحانه-
كيفيّة التخلّص من وسوسة الشيطان في الصلاةتعدّ الوسوسة في الصلاة من الأمراض التي لم يسلم منها أحدٌ، وقد بيّن النبيّ أنّه اختلاسٌ يختلسه الشيطان الذي يُقال له
أبواب جهنّم السبعةبيّن الله في القُرآن أنّ عدد أبواب جهنّم سبعة أبوابٍ، ولكُلّ بابٍ منها يدخله بعض أتباع إبليس، وذلك بحسب أعمالهم، قال الله تعالى: (وَإِنَّ
أوّل طعام أهل النارذكر الله -تعالى- في كتابه أنّ طعام أهل النار هو الزقوم والضريع، ويكون شرابهم الغسلين والحميم والغساق، والضريع عبارةٌ عن شوكٍ في أرض الحجاز،
اسم الجلالة اللههو أوّل الأسماء الحسنى وأعظمها، الاسم التي تُكشف به الكُربات، وتُنزل به الرحمات، وتُدفع به السيئات، وتُجلب به الحسنات، وهو الاسم الجامع لمعاني
أبواب الجنة وأسماؤهاورد في السنة الشريفة أنّ للجنة ثمانية أبوابٍ، ووردت أسماء أربعةٍ منها، وهي: باب الصلاة، وباب الجهاد، وباب الصدقة، وباب الريان، واجتهد
أبواب الجنة الثمانيةنقل أهل العلم أنّ للجنة ثمانية أبوابٍ يدخل منها المؤمنون، ووردت أربع أسماءٍ من الثمانية وروداً صريحاً في أحاديث النبي -صلّى الله عليه
أبواب الجنّةاتّفق العلماء على أنّ للجنّة ثمانية أبوابٍ، وقد ثبت ذلك في الكثير من الأحاديث عن النبيّ، فعن عبادة عن الرسول -عليه السلام- قال: (مَن شَهِدَ أن لا
النجاة من عذاب القبرإنّ للنجاة من عذاب القبر أسباباً يجدر بالمسلم أن يحرص على الأخذ بها، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
من أهوال يوم القيامةذكر العلماء أحداث يوم القيامة، وهي:[1]
أبواب الجنة الثمانيةوعد الله عباده المؤمنين بالجنة، وأخبر أنّ لها أبواباً، وبيّن النبي أنّ عددها ثمانية أبوابٍ؛ قال عليه الصلاة والسلام: (ما مِنكُم مِن أحَدٍ
الأعراض التي تظهر على المحسود أثناء الرقيةيُعتبر الحسد من الأمراض التي انتشرت كثيراً في المجتمع، وقد شرع الله الكثير من الوسائل للتداوي منه، ومن هذه الوسائل؛
الشرك باللهإن الشرك بالله -سبحانه- من أعظم الذنوب التي قد يقترفها العبد، حيث قال -سبحانه- في محكم كتابه: (إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ
أول طعام أهل الجنةبين النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أنّ أول طعامٍ يأكله أهل الجنة هو زيادة كبد الحوت، الذي يأكل من أطراف الجنة، وجاء في بعض الروايات هو زيادة
اسم ملك الموتبيّن العلماء أنّ تسمية ملك الموت باسم (عزرائيل) المشهور والمنتشر بين الناس لم يرد في القرآن الكريم ولا في السنّة النبويّة الشريفة، بل إنّه قد ورد
اسم الله الجبارلاسم الله الجبار دلالاتٌ متعدّدة، فأمّا الجذر اللغوي له فهو الفعل جَبَرَ، واسم الفاعل منه جابر، والمعنى منه إصلاح الشيء بضربٍ من القهر، ومن ذلك
اسم طبقات النارتوعّد الله -تعالى- الكافرين بعذاب النار يصلاهم في الآخرة، وقد جعل الله -تعالى- هذا العذاب دركاتٍ بعضها أسفل من بعضٍ، فالدركة تطلق على الدرجة إن
أول طعام يأكله أهل الجنةأول طعام أهل الجنة يكون زيادة كبد الحوت، وجاء ذلك جواباً لسؤال الصحابي الجليل عبد الله بن سلام في الحديث الذي رواه البخاري، حين قدم
الفرق بين الحسد والعينكثيرٌ من الناس يشتبه عليه الأمر بين العين والحسد، وقد ذكر أهل العلم فروقاً عديدةً تميّز بينهما، منها:[1]
أول طعام أهل الجنةحين يدخل المؤمنون الجنة فإنّ أول طعامٍ يأكلونه زيادة كبد الحوت، قال النبي عليه الصلاة والسلام: (وأَمَّا أوَّلُ طَعَامٍ يَأْكُلُهُ أهْلُ
آخر من يخرج من النارذكر النبي آخر رجلٍ يدخل الجنة ويخرج من النار في الحديث الذي رواه الإمام مسلم أنّ النبي سُئل عن رؤية الله يوم القيامة، فأجابهم ثمّ تحدّث لهم