آثار الإيمان بالغيب
آثار الإيمان بالغيبيُعدّ الإيمان بالغيب من أهمّ قضايا العقيدة، وقد امتدح الله -سبحانه- عباده المتّقين ووصفهم بقوله: (الذينَ يُؤْمِنُونَ بالغَيْبِ)،[1] والغيب
آثار الإيمان بالغيبيُعدّ الإيمان بالغيب من أهمّ قضايا العقيدة، وقد امتدح الله -سبحانه- عباده المتّقين ووصفهم بقوله: (الذينَ يُؤْمِنُونَ بالغَيْبِ)،[1] والغيب
آخر من يدخل الجنّةأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الصحيح عن آخر أهل الجنّة دخولاً لها، وهو آخر من يخرج من النار،[1] وقد جاء خبره بأكثر من روايةٍ،
النّداء على الإنسان يوم القيامةوردت بعض الأقوال على أنّها أحاديثٌ شريفةٌ، وقد قال عنها العلماء أنّها باطلةٌ، تقول إنّ المرء يُدعى يوم القيامة باسمه واسم أمّه،
بدء يوم القيامةوكّل الله -تعالى- المَلك إسرافيل -عليه السلام- أن ينفخ في الصور ليأذن بموت جميع الخلائق، والملك إسرافيل متهيئٌ مستعدٌّ، لا يطرف عن النظر عن
تعريف الأديانالدين بمفهومه العام هو اعتقاد قداسة ذاتٍ معيّنةٍ، تنبثق عنها مجموعة السلوكيات التي تدلّ على الخضوع والاستسلام لتلك الذّات المقدّسة ذلّاً وحبّاً،
أهميّة الكعبةلا يخفى على أي مسلمٍ فضل الكعبة والمسجد الحرام، فهي قبلة المسلمين إلى قيام السّاعة، حيث ظلّ النّبي عليه الصّلاة والسّلام في مكّة المكرّمة يولّي
دلائل قدرة الله في الكوندلائل قدرة الله -عزّ وجلّ- في الكون خلقاً وإبداعاً أكثر من أن تحصى، ولكن لعلّ من أهمّها:
مظاهر قدرة اللهلا تخضع قدرة الله -سبحانه وتعالى- إلى القوانين البشريّة التي اعتادوها، فإنّها تخرق كلّ القوانين التي تجري في الأرض أمامهم، وخلاصة القول إنّ الله
توحيد الربوبيةيُشير مصطلح توحيد الربوبية في العقيدة الإسلامية إلى معنى إفراد الله عز وجل بأفعاله، فهو الإيمان بأنّ الله -تعالى- هو وحده الرازق المُدبر المُحيي
تعريف التكفيرالتكفير هو إصدار حكمٍ على أحدٍ من المسلمين بالكفر، وتكفير المسلم المعيّن لا يصدره إلّا البعض من أهل العلم، فهو حكمٌ شرعيٌ يصدره من أُوتي فهماً
أسباب عذاب القبرعدّد النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- الكثير من الأسباب التي تلحق بصاحبها عذاب القبر، أوّل هذه الأسباب النميمة، وعدم الاستنزاه من البول، وقد
صفات الله تعالىتعتبر صفات الله -تعالى- من الأمور الغيبيّة، وإن واجب المسّلم تجاه المسائل الغيبيّة أن يؤمن بها وفق ما جاءت به النصوص الشرعيّة، وقد أشار ابن كثير
الجنةيكرم الله عباده المؤمنين المتقين في الآخرة بأن يدخلهم الجنة التي وعدهم إياها مقابل صبرهم في الحياة الدنيا على البلاء والشدة، وثباتهم على الحق، وهذه الجنة
عظيم صنع الله في خلقهخلق الله سبحانه وتعالى الكون بكل ما فيه من أحياء وجمادات، فخلق الكواكب والمجرات والإنسان والحيوان والنباتات وغيرها من الأشياء التي لم يصل
جهنمجهنم مسمى ورد ذكره في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة للدلالة على مكان تعذيب الكافرين بآيات الله ورسله وكتبه السماوية، والعاصين لأوامره جلّ وعلا
المسيح الدجاليعتبر ظهور المسيح الدجال في آخر الزمان علامةً من علامات الساعة الكبرى، وقد حذّر النبي عليه الصلاة والسلام في الأحاديث النبوية الشريفة من فتنته،
يوم القيامةجعل الله سبحانه وتعالى لهذه الدنيا أمداً معيناً، وأجلاً محدوداً، تنتهي عنده حياة البشر على وجه هذه الأرض، لتبدأ مرحلة حياةٍ جديدة يكون فيها عرض
جبريل عليه السلامخلق الله سبحانه وتعالى الملائكة من النور، وميزهم بخصائص وفضائل كثيرة، فهم الذين يستجيبون لأمر الله تعالى دون عصيان، وهم الخلق المسخرون للعبادة
الموتالموت هو توقف الوظائف الحيوية عن العمل، وخروج الروح من الجسد، فينقطع الإنسان من الدنيا، ويقبل على حياة البرزخ، قال تعالى: (كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ
تعريف علامات الساعةتُعرّف الساعة اصطلاحاً على أنها الوقت الذي تقوم فيه القيامة، ويُبعث فيه الناس للحساب، وقد سُميت بهذا الاسم لأنها تأتي بغتةً فتفاجىء الناس في
علامات الساعةقسم العلماء المسلمون علامات الساعة إلى علاماتٍ كبرى، وعلامات صغرى، وجعلوا العلامات الصغرى أيضاً عدة أقسام؛ منها: قسمٌ انقضى فلا يعود، ومن تلك
علامات الساعةتُعرّف العلامة لغةً على أنها ما يوضع في الطريق ليهتدي به الناس، وتُعرّف الساعة لغةً بأنها جزءٌ من أجزاء الوقت، وأما اصطلاحاً فتُعرّف علامات الساعة
عذاب القبريتعوذ المسلم في حياته من عذاب القبر لإيمانه أنّ عذاب القبر هو حقيقة تحدث عنها النبي محمد عليه الصلاة والسلام في عدة أحاديث صحيحة، كما استنبط العلماء
علامات الساعةخلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وجعله في الأرض خليفة ليعمر فيها حتى تقوم الساعة، ولقيام الساعة في الدين الإسلامي مجموعة من العلامات والظواهر
الموتالموت هو نهاية جميع الكائنات الحية الموجودة في الدنيا، وهو خروج الروح من الجسم، والانتقال إلى مرحلة الحياة الأخرى، والتي لا يعلم ما فيها من حياة ومراحل
الموتالموت هو خروج الروح من الجسد، وانقطاع الإنسان من الدنيا، وقبوله في حياة البرزخ، قال تعالى: (كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ، وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ،
علامات الساعةتحدث النبي عليه الصلاة والسلام في الأحاديث النبوية الشريفة عن أمارات الساعة باعتبارها مقدمات تسبق حدوث الساعة، وإشارات على قربها، ومن بين تلك
المهدي المنتظرهو المهدي الذي بشّرنا به رسول الله عليه السلام، وورد في السنّة النبوية أنّه سيأتي آخر الزمان، ليحكم بالعدل بين الناس، ومدّة حكمه ستكون سبع سنين،
الله الصمدقال الله تعالى في مُحكم كتابه واصفاً نفسه: (اللَّـهُ الصَّمَدُ)،[1] ووردت عدّة أقوالٍ تبيّن المقصود بالآية السابقة، فقال عبد الله بن مسعود إنّ الصمد
نار جهنمنار جهنم هي النار التي يعذب الله بها الكافرين، والمشركين، والمنافقين جزاء كفرهم في الحياة الدنيا، وتشمل جهنم أنواعاً مختلفة من العذاب، وتحتوي على سبع