من هم سلاطين الدولة العثمانية
الدولة العُثمانيّةنشأت الدولة العُثمانيّة في منطقة آسيا الصُّغرى، ثمّ توسَّعت شيئاً فشيئاً باتِّجاه الغرب حتى ضمَّت أجزاء كبيرة من أوروبّا، علماً بأنّها حكمَت
الدولة العُثمانيّةنشأت الدولة العُثمانيّة في منطقة آسيا الصُّغرى، ثمّ توسَّعت شيئاً فشيئاً باتِّجاه الغرب حتى ضمَّت أجزاء كبيرة من أوروبّا، علماً بأنّها حكمَت
صلح الحديبيةكان الصّحابة رضوان الله عليهم يعتبرون الفتح الذي تحدّثت عنه الآيات الكريمة في قوله تعالى ( إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا) هو صلح الحديبيّة
دولة المغولتُعتبر إمبرطورية المغول بأنها الأكبر على مّر التاريخ، وهي تأتي في المرتبة الثانية من حيث المساحة على مر التاريخ بعد الإمبراطورية البريطانية، وشكلّت
الدولة الأمويةتعتبر الحضارة الإسلاميّة من أعرق الحضارات الإنسانيّة المتعاقبة على مر الأزمان والعصور، فهي لم تهتم فقط في الجانب الديني للناس بل اهتمت بكافة
الهجرة النبوية إلى يثرببعث الله النبيّ محمد صلى الله عليه وسلم إلى الناس لإخراجهم من طريق الجهل والكفر والظلمات إلى طريق النور والخير، وتعرض النبي عليه الصلاة
دولة بني أميةتسمى أيضاً بدولة الخلافة الأمويّة أو الدولة الأمويّة، وهي الخلافة الثانية في الإسلام وأكبر دولة في التاريخ الإسلامي، حيث تعتبر أسرة بنو أمية أولى
فتح مكّةفتح مكّة أو كما يُطلق عليه الفتح الأعظم، هو غزوة بقيادة النبي -صلّى الله عليه وسلم- وقعت في يوم 20 من شهر رمضان من العام الثامن الهجريّ (630 م)؛ حيث
قيام الدولة العثمانيّةيرجعُ نَسب الدولة العثمانيّة إلى قبيلة قابي، إحدى قبائل الغز التركيّة التي خرجت من أواسط آسيا نحو الغرب بقيادة أرطغرل، حيث ساندَ أرطغرل
الأدب الجاهلييعتبر الأدب الجاهلي، من أقدم العصور الأدبية بحسب الدراسات الأدبية، وينقسم إلى قسمين اثنين: النثر والشعر، وكان يتّسم بنضج اللغة المستخدمة فيهما،
العصر الجاهليعُرف العصر الجاهليّ بكونه فقيراً على مستوى الفكر والثقافة عند مقارنته بالعصور الأخرى كعصر الرومان، واليونان، والفرس، والهنود، فقد تميّزت هذه
فتح مكةتُعرف غزوة فتح مكة المكرمة أيضاً باسم الفتح الأعظم نظراً لما حققه المسلمون من فوز عظيم في ضم مكة المكرمة تحت الراية الإسلامية، ويشار إلى أنّ فتح مكة قد
الأندلسيتغنّى المسلمونَ بالأندلس، ويبكونَ على ضياعها، فقد أقاموا فيها حضارةً لا تزال أطلالها شامخةً في إسبانيا، تتمثّل بالمباني المعماريّة الأندلسيّة الفخمة
العرب قبل الإسلامعاش العرب قبل الإسلام في شبه الجزيرة العربيّة حياة البداوة، والتي تعتمد على التّرحال من مكانٍ إلى آخر بحثاً عن الماء والكلأ، كما أنّهم اعتمدوا
هجرة الرسول إلى المدينة المنورةقال تعالى: ( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي
خيبرتقع خيبر في الشمال الشرقي من المدينة المنورة، وتبعد حوالي 168 كيلومتراً، وهي واحةٌ واسعةٌ تمتلك تربةً خصبةً، وفيها كثير من العيون الغزيرة، وتصلح أرضها
الأقوام السابقونأخبرنا الله تعالى في كتابه الكريم عن أخبار الأقوام السّابقة، فهذه معجزة القرآن الكريم ليحدثنا كيف أهلك الله تعالى الأقوام التي كذبت وقتلت
عمرو بن العاصهو أحد أهمّ القادة الذين عُرفوا في الإسلام، اسمه أبو عبد الله بن وائل السهمي، وهو من قريش العاص، عُرف بذكاء لم يسبق له مثيل بين جميع قادة
حلف الفضولشهدت قريش أربعةَ أحلافٍ في الجاهليّة، ولعلَّ أحدَ أبرز هذه الأحلاف هو حلفُ الفضول، ولقد عُقِدَ هذا الحلف في دار عبد الله بن جدعان القرشيّ، أحد سادات
العصر العباسيهو أحد العصور الإسلامية التي بدأت بعد انتهاء العصر الأموي؛ حيث تأسست في عام 750م على يد عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم العباس بن عبد المطلب،
المرأة في الإسلامأعطى الإسلام للمرأة دورها الذي يتلاءم مع قدراتها وسماتها الشّخصيّة، فقد أتاحت الشّريعة الإسلاميّة للمرأة أن تمارس مهامّاً كثيرة في المجتمع
الشريعة الإسلاميّةتميّزت الشّريعة الإسلاميّة بأنّها جاءت شريعة مهيمنةٌ خاتمة لما قبلها من الشّرائع السّماويّة، وقد كان من مقتضيات ذلك أن تتميّز تلك الشّريعة
من الناحية العقديّةمن النّاحية العقديّة ضلّت قبائل العرب عن دين التّوحيد فابتدعت أصنامًا تعبّدها من دون الله تعالى، وقد كان مذهب العرب قبل الإسلام يقوم على
فتح مكةقال تعالى: (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ
العرب في الجاهليّةيُطلَق وصف العرب على الأشخاص الذين يتحدّثونَ باللغة العربيّة باعتبارها لغتهم الأمّ، وقد بَيَّن باحثو التاريخ أنّ العرب ذوو أَصْلٍ ساميّ؛ فهم
الخلافة الإسلاميّةبعد وفاة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-، مَرَّ المسلمون بفترة الخلافة الراشدة؛ حيث تَوَلَّى الخلافة أبو بكر الصدِّيق -رضي الله عنه-، وبعد
الأندلسالأندلس هو الاسم الذي أطلقه المسلمون على شبه جزيرة أيبيريا (البرتغال وإسبانيا حالياً) عام 711م عندما فتحوها بقيادة طارق بن زياد، وضموها للخلافة
الحكم العثماني في مصريذكر التاريخ المعاصر أنّ خضوع الدولة المصرية للحكم العثماني يتزامن مع تاريخ فتح بلاد الشام؛ وذلك نظراً لخضوع كل من مصر والشام للدولة
الدولة الإسلاميّةالإسلام هو خاتم الرسالات السماويّة؛ إذ جعله الله تعالى آخر الأديان، عندما أرسل خاتم الأنبياء والمرسلين النبيّ محمد -صلّى الله عليه وسلم-
الدولة الأمويةتنسب الدولة الأمويّة إلى بني أمية الذين استلموا الخلافة الإسلامية الثانية، ومؤسّسها هو معاوية بن أبي سفيان، وبدأ حكمها من العام 41 هـ/661م،
سلاطين الدولة العثمانيةتولّى حكم الدولة العثمانية 36 سلطاناً وقد تم ذكرهم بالترتيب كالآتي:[1]