أنواع كتب التفسير
أنواع تفسير القرآن الكريمنال القرآن الكريم العديد من صور الاهتمام والعناية، منها: تفسيره والكشف عن معانيه ومقاصده ودلالاته، وسلك العلماء في ذلك اتجاهين،
أنواع تفسير القرآن الكريمنال القرآن الكريم العديد من صور الاهتمام والعناية، منها: تفسيره والكشف عن معانيه ومقاصده ودلالاته، وسلك العلماء في ذلك اتجاهين،
أول من ضبط أحرف القرآنيُعد التابعي أبو الأسود الدؤلي أول من ضبط القرآن، بوضع النقاط على الحروف، وكانت كل نقطةٍ تدلّ على علامةٍ خاصةٍ بها، وذلك حسب المكان الذي
الرقية على ماء زمزمذكر النبي -صلّى الله عليه وسلّم- عن ماء زمزم أنّها ماءٌ مباركةٌ، وأنّ فيها الشفاء لمن شربها بإذن الله -تعالى-، حيث قال: (ماءُ زمزمَ لما شُرب
موقع المسجد الحراميقع المسجد الحرام في مكة المكرمة في جزيرة العرب، ويرتفع عن سطح البحر ما يقارب ثلاثمئةٍ وثلاثين متراً، والذي بنى البيت الحرام هو نبيّ الله
موقع المسجد النبوييقع المسجد النبوي في المدينة المنورة، وقد كان بناء المسجد النبوي من أوائل الأعمال التي ابتدأ بها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بعد وصوله إلى
ابن سلوليعد عبد الله بن أبي بن سلول زعيم المنافقين في المدينة، والشخصية الأبرز في عالم النفاق والخديعة، فقد أضمر الحقد والضغينة ضدّ معسكر الإسلام حينما تبخّرت
اسم جبريلجبريل اسمٌ يطلق على أحد الملائكة، وهو أشرف الملائكة وأقربهم إلى الله تعالى، وصاحب حمل الرسائل إلى الأنبياء جميعاً، فقد كانت مهمّته النزول بالوحي
الحكمة من حلق شعر المولودشرع الإسلام حلق شعر المولود في اليوم السابع من ولادته، والتصدق بوزنه من الفضة، وذلك لتحقيق مقاصد وحِكمٍ عديدةٍ، منها:[1]
اسم النجاشيورد أنّ النجاشيّ اسمه أصحمة، وهو ملك الحبشة العادل، صاحب الحكمة والفضل، لم يجد النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أحقّ منه بالهجرة إلى بلاده عندما شُقّ
أوّل سورةٍ أُنزلت كاملةًذكر العلماء بعض الأقوال في أوائل السور التي أُنزلت على النبي -صلّى الله عليه وسلّم-؛ فقيل إنّها كانت سورة العلق، إلّا أنّه ورد عن
السؤال عن الحِكمة من أوامر اللهلا شكّ أنّ الحكمة من أوامر الله وتشريعاته تكون معرفتها وإدراكها من طريقين لا ثالث لهما؛ فأمّا الطريق الأول فتتمثل بذكر الحكمة في
الصلاة أول عبادةٍ فرضها اللهتعتبر الصلاة أول عبادةٍ فرضها الله -تعالى-، حيث ثبت في الأحاديث الصحيحة أنّها فُرضت ليلة الإسراء قبل الهجرة النبوية إلى المدينة،
أول من شرب من ماء زمزملمّا ارتحل النبيّ إبراهيم -عليه السلام- بولده إسماعيل وزوجته هاجر إلى مكة المكرمة، كانت مدينةً بلا غرسٍ ولا زرعٍ ولا ماءٍ، كان ذلك
معاوية أوّل مَلكٍ في الإسلامكان الصحابيّ الجليل معاوية ابن أبي سفيان أوّل ملكٍ في الإسلام، وكان عهده بعد انتهاء عهد الخلفاء الراشدين الأربعة، وقد اعتبر
أول مسجدٍ شيّد في الإسلامشُيّد أول مسجدٍ في الإسلام في المدينة المنوّرة، وقام بذلك النبي -صلّى الله عليه وسلّم- عند دخوله إلى المدينة المنوّرة مع أصحابه
الحكمة من بناء الكعبةتتجلّى الحكمة في بناء الكعبة بأنّ الله -تعالى- جعلها مثابةً للناس حيث يأتون إليها من جميع الأماكن ويجتمعون فيحصل لهم بذلك الأمن
اسم صخرة المعراجعطف بعض أهل العلم الصخرة لاسم البراق فقيل فيها إنّها صخرة البراق، بالرغم من أنّ الأولين من العلماء كانوا يستخدمون لفظ الصخرة عند الحديث عنها
أوّل من صلى صلاة الجمعةذُكر في كتب التاريخ أن الصحابيّ الجليل أسعد بن زرارة هو أوّل من صلّى صلاة الجمعة، فقد بعث النبي -عليه السلام- مصعب بن عمير أميراً على
الفرق بين صحيح مسلم وصحيح البخاريافترق صحيح البخاري عن صحيح مسلم من عدة وجوهٍ؛ أولها سبب تأليف كلٍّ منهما، فكان داعي تصنيف الجامع عند الإمام البخاري أنّه كان
لقمان الحكيملقمان الحكيم هو رجلٌ عُرف بصلاحه وتقواه وحكمته الظاهرة، عاش زمن النبي داود -عليه السلام-، وكان قاضياً حينئذٍ، وقيل في نسبه إنّه لقمان بن عنقاء بن
أجر المؤذنورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أكثر من حديثٍ يذكر فيها فضل المؤذن وأجره يوم القيامة، فوصف المؤذنين أنّهم سيكونون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة،
طريقة الدعاء الصحيحةذكر العلماء العديد من الأسباب التي يلزم العبد الداعي أن يتحرّاها حتى يحقق أفضل طريقةٍ للدعاء، وبثّ حاجته بين يدي الله تعالى، فجُعل لقبول
الفرق بين صحيح البخاري وصحيح مسلمفرّق العلماء بين صحيح البخاري وصحيح مسلم في عدّة أمورٍ، بيان البعض منها فيما يأتي:[1]
معرفة أفضل سور وآيات القرآنأنزل الله -تعالى- القرآن الكريم على النبيّ محمدٍ عليه السلام، بواسطة الملك جبريل عليه السلام، وقد فضّل الله بعض سور القرآن وآياته،
التسمية باسم آسر في الإسلاميرد اسم آسر بمعنى القابض أو الآخذ، فيُقال: جمالٌ آسر، وأسره أسراً؛ فهو آسِرٌ، وذكر العلماء أنّ اسم آسر من الأسماء المباحة في الشريعة