موضوع عن الصبر
مقدّمةيعترّض الإنسان في مسيرة حياته الطويلة طريقه الكثيرة من المشاكل والصعاب، ما بين السهلة والصعبة وقصيرة الأجل أو الطويلة، وهنا يحتاج الإنسان إلى شيء وطاقة
مقدّمةيعترّض الإنسان في مسيرة حياته الطويلة طريقه الكثيرة من المشاكل والصعاب، ما بين السهلة والصعبة وقصيرة الأجل أو الطويلة، وهنا يحتاج الإنسان إلى شيء وطاقة
العدالةيشير مفهوم العدالة إلى عدم الانحياز إلى فئة أو شخص ما في أمر ما من غير وجه حق، وكما تعني الإنصاف، وهو نقيض الظلم والتطرف، ويمكن تعريفها بأنها إحدى
الصبرقال تعالى: "ولقد خلقنا الإنسان في كبد"، آية جليلة اختصرت حقيقة الحياة التي جبلت على الأكدار والأقذار، وفي هذه إشارة ولفتة من المولى جل في علاه إلى هذا
الصدقيُعرف الصدق على أنه نطق الإنسان بالكلام الحق المطابق للواقع، وفيه معانٍ أخرى منها صراحة الإنسان مع نفسه، ومواجهته مع ذاته دون كذب أو خداع بغاية التخلّص من
تعريف الإيثارالإيثار لغة: هو التقديم والتفضيل، أمّا إصلاحاً: فهو عكس الأنانية، ولفظ يطلق على أي تصرف أو فعل أخلاقي يقوم الشخص بفعله، ويهدف بذلك أن تعمّ الفائدة
العمل التَّطوعيّالتَّطوُع في اللُّغة العربيّة من الفعل تَطَوَّعَ أي بذل ومنح دون مقابلٍ بنفس طيبةٍ ورحابة صدرٍ؛ أمّا في الاصطلاح فالتَّطوع هو السَّعي إلى بذل
الدين الإسلاميجاء الدّين الإسلامي شاملاً ومتكاملاً، وغطّى كلّ جوانب الحياة اليوميّة، حتّى لا يكون للنّاس حجّة، فقد أعطى شرائعه وأحكامه في كلّ جانب، وذكر حكماً
الوالدانلا أحد ينكر فضل الوالدين على الأبناء، فوجود الوالدين في حياة الإنسان هي نعمة من الله يجب أن يصونها الشخص ويحافظ عليها ويحرص على بقائها، فمهما قدّم
الرسول -عليه الصلاة والسلاممحمد -صلى الله عليه وسلم- نور وهاج أزال ظلمات الجهل، هو هدىً من الله أرسله إلى هذه البشرية الضالة فانتشلها من الضياع، وأنقذها مما
التسامح في الإسلامدعت رسالة الإسلام إلى التسامح، وورد الحثّ عليه في العديد من آيات القرآن الكريم، وأحاديث الرسول صلّى الله عليه وسلّم، ومن مظاهر التسامح برّ
صفات الرسول الكريمأنعم المولى عزّ وجل على نبيه محمد صلّى الله على آله وسلم بالعديد من الصفات العظيمة والجليلة، التي ظهرت وانعكست بشكل مباشر على سلوكه القويم
فعل الخيرلقد خلق الله -تعالى- البشر مختلفين في أجناسهم وأعراقهم، وألوانهم ومعتقداتهم، ودعا الله -تعالى- في عددٍ من الآيات الكريمة في القرآن الكريم الناس إلى
قوة الإيمانيؤكد علماء المسلمين على مسألة زيادة الإيمان ونقصانه كواحدة من مسائل العقيدة الإسلامية، فالإنسان بطبيعة الحال لا يبقى على مستوى إيماني واحد في مختلف
القدوةالقدوة هي التأثر بشخصيةٍ معينةٍ ومتابعتها وتقليدها والتأسي بها، وقد تكون هذه القدوة حسنةً أو سيئةً، ويحتاج الجميع في حياتهم إلى وجود شخصية إيجابية وناجحة
الحياءجعل الإسلام للأبواب الواسعة من الأخلاق والخصال مفتاحاً ومقياساً يبيّن جميلها وقبيحها، وهو خلق الحياء فهو حسن الخلق بعينه ويكون بالحياء من الله، ومن
مفهوم التسامحيُقصد بالتسامح في اللغة الكرم، والجود، وورد في مختار الصحاح للرازي بالسّماح، وَالسّماحة، والجود، وسمح به سماحاً أو سماحة أي جاد به، وسمح له يعني
فضل حُسن الخلقرغب النبي عليه الصلاة والسلام في حسن الخلق في كل مظاهر الحياة الإنسانية، فحسن الأخلاق هو علامة على كمال الإيمان، وهو ضرورة اجتماعية، ومهمة خاصة
الصدق والكذبيعدّ الصدق الأساس الذي تُبنى عليه الحسنات، والكذب هو الأساس الذي تترتّب عليه السيئات، فبالصدق تسير حياة الناس محفوظةً حقوقهم، وتبرم مواثيقهم
التسامحيبرز التسامح كمهارة من مهارات الحياة المهمّة، وصفة في المجتمعات المُتحضِّرة التي لا يتقيّد فيها الإنسان بتقاليد، وعادات تحكم نظرته للآخرين؛ فيكون
عقوق الوالدينقال تعالى: "إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ".عقوق الوالدين: هو صدور فعل أو قول من
الأخلاق في الإسلامتعرّف الأخلاق في الإسلام بأنّها مجموعةٌ من القيم والمبادئ، التي تنظّم السلوك الإنساني، وذلك بناءً على ما حدّده الشرع الإسلامي، وذلك لضمان ما
الجار في الإسلامتتنوّع العبادات في الإسلام وتتعدّد؛ حيث إنّها ليست محصورةً بالصلاة والصيام والزكاة والحجّ والصدقة وذكر الله، وغيرها من النوافل، بل إنّ العبادات
الصدقيعتبر الصدق من الصفات الحميدة، التي وجب على الناس التزامها ليكونوا سعداء في جميع مجالات حياتهم، فالإنسان الصادق يكون محبوباً بين الناس وينال ثقتهم في
الأخلاقالأخلاق في اللغة جمعٌ، ومفردها الخُلق، وتطلق على مجموعة الصفات النفسيّة للإنسان وأعماله التي توصف بأنّها حسنةٌ أو قبيحةٌ،[1] أمّا الأخلاق في الاصطلاح
لا شك أنّ دين الإسلام دين توسّط واعتدال، لا غلو فيه ولا جفاء، ولا إفراط ولا تفريط، وشريعته خاتمة الديانات والشرائع السماوية، التي أنزلها الله على الناس جميعاً
برُّ الوالديّنعظَّم الله سبحانه وتعالى شأن الوالدين في القرآن الكريم؛ فقد قرن بين عدم الإشراك به وعبادته وبين الإحسان للوالدين للدلالة على عظيم مكانتهما
بر الوالدينبر الوالدين هو حسن معاملة الوالدين والعناية بهما، وطاعة أوامرهما فيما لا يتعارض مع عصيان الخالق، وكذلك العمل بما يرضيهما. والبر هو أقصى درجات
برّ الوالدينقال تعالى" وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ
الصدقيُعدّ الصّدق من أشرف الفضائل النفسيّة الإنسانيّة، فهو بذرة صالحة تُغرس في نفس الإنسان وحياته، فتقتلع الصفات السيّئة لتثمر ثقة الناس، فهو يعتبر من الأخلاق
الصدقبينما ينشغل بعض الناس بالتفرقة بين الأشخاص على أساس الدين واللون والنسب، هناك فئات أخرى يهمّها المضمون أكثر، لا تلتفت للأشياء التي خُلِق عليها الإنسان