أجر الصدقة
أجر الصدقةيضاعف الله ثواب الصدقة أضعافاً كثيرةً إن كانت من كسبٍ حلالٍ، وأُخرجت لوجه الله تعالى، ومن الفضائل التي ينالها المتصدّق:[1][2]
أجر الصدقةيضاعف الله ثواب الصدقة أضعافاً كثيرةً إن كانت من كسبٍ حلالٍ، وأُخرجت لوجه الله تعالى، ومن الفضائل التي ينالها المتصدّق:[1][2]
أجر الصبرمن أعظم ما يناله الصابر من الأجر محبّة الله -تعالى- له، ورضاه عنه، ودخوله في معيّة الله بالنصرة والتأييد، وتوفية الله له أجوره دون حسابٍ وبأحسن ما
أجر الصابرينالصبر خلقٌ عظيمٌ خصّ الله أهله بالرحمة والهداية والفلاح في الدنيا والآخرة، وقد وردت في السنّة النبويّة أحاديث كُثيرةٌ تبيّن أجر الصابر المحتسب عند
تقوى اللهذكر أهل العلم العديد من التعريفات لمعنى التقوى؛ إلّا أنّ كُلّها تدور حول امتثال العبد لأوامر الله -تعالى- وحرصه عليها، وتجنّب المحرّمات ما استطاع
أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرتكمُن أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في العديد من الأمور التي تتحقق به، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
تزكية النفسالتزكية لغةً تأتي بمعنيين؛ أولهما التطهير، والثاني الزيادة، أمّا اصطلاحاً فتزكية النفس هي تطهيرها ممّا فيها من أدران وأوساخ، ثمّ تنميتها بزيادة
أجر الصبر على البلاءقسّم العلماء الصبر إلى ثلاثة أقسامٍ، منها: الصبر على أقدار الله في البلاء؛ كالمصائب، والأمراض، وغير ذلك من الابتلاءات الكثيرة من الله
أجر صلاة الجماعةفرض الله -تعالى- على عباده الصلاة، وجعلها ثاني ركنٍ من أركان الإسلام، وعلامة التمييز بين المسلم وغيره، وأول عملٍ يُحاسب عليه العبد يوم القيامة،
فضل كفالة اليتيم في الإسلامسنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- سنّة الإحسان إلى اليتيم ورغّب بها، وبدأ بها بنفسه فكان مُحسناً إلى الأيتام، فكان الترغيب بالإحسان
كيفيّة التوبة من الذنوبيُقصد بالتوبة ترك المعاصي والرجوع عنها إلى طاعة الله تعالى، وتتحقّق التوبة النصوح إذا حقّق العبد شروطها كاملةً، وذكر العلماء أنّها
أثر الزكاة على الفرد والمجتمعتُعرّف الزكاة بأنّها: إخراج المال بنيّة التعبّد لله تعالى، وقد افترضها على المسلمين في مكّة المكرّمة، ثمّ بيّن نصابها وأحكامها في
فضل كفالة اليتيمرغّب الإسلام بكفالة اليتيم، ورتّب عظيم الأجر لكافله، وفيما يأتي بعض الفضائل التي ينالها كافل اليتيم:[1]
فوائد الإيمان وآثاره على النفس والمجتمعتظهر فوائد الإيمان في حياة المسلم، وتمتدّ هذه الفوائد وتعمّ؛ لتغشى المجتمع بأكمله، وفيما يأتي ذكرٌ لبعض فوائد الإيمان
فضل قراءة القرآن يوميّاًما من شكٍّ أنّ ملازمة قراءة القرآن الكريم كلّ يومٍ تعود بالخير والنفع والفضل على صاحبها، وإنّه ليلمس أثر ذلك في حياته وآخرته، وذكر بعض
فوائد التسبيح وفضائلهتتعدّد فوائد التسبيح ويعظم الأجر المترتّب عليه، ومن فوائد التسبيح وفضائله على المؤمن الذاكر أنّ التسبيح يعدّ:[1]
كظم الغيظجعل الله -تعالى- من صفات عباده المتقين الذين يستحقون الجنة بكظمهم للغيظ وعفوهم عن الآخرين في حال ظلمهم، وذكر الطبري أنّ كاظم الغيظ هم من تمتلىء نفوسه
شروط التوبة الصحيحةرغّب الله -تعالى- عباده بالتوبة مرّةً بعد مرّةٍ، وشرعها لهم حتى ينيبوا العود إليه كلّما أصابوا ذنباً، وجعل لهم طريق التوبة سهلاً ميسّراً لمن
فضائل الصلاة في الدنيا والآخرةللصلاة الكثير من الفضائل التي تعود على المسلم في الدنيا والأخرة، منها:[1]
فضل السلامشُرع السلام في الإسلام تحقيقاً للعديد من الأفضال، فالسلام يعني البراءة والخلاص والنجاة من الشرّ والعيوب، كما أنّ السلام اسمٌ من أسماء الله سبحانه،
فضل الصلاة على النبيإنّ الصلاة والسلام على النبي -صلّى الله عليه وسلّم- من حقوقه على أمته، والمسلم مأمورٌ بذلك، والصلاة عليه من أعظم القربات، وأجلّها، وقد أثنى
ثمرات الصدقةإنّ للصدقة ثمراتٍ وفضائل عدّةٍ، منها:[1]
فضائل الذكر عموماًقال ابن القيم رحمه الله: "في القلب خلةٌ وفاقةٌ، لا يسدها شيءٌ البتة، إلّا ذكر الله عزّ وجلّ"، وقد حثّ الله -تعالى- عباده على ذكره على كلّ
فضل الصلاة في المسجدإنّ للصلاة جماعةً في المسجد فضائل عديدةٍ، دلّت عليها أحاديث الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-، وبعض آيات القرآن الكريم، وفيما يأتي بيان جانبٍ
فضل الذكر والتسبيحإنّ لذكر الله -سبحانه- وتسبيحه؛ فضائلَ وثمراتٍ عديدةٍ، يُذكر منها:[1][2]
كيفية تكفير الذنوبكفارة الذنوب كلّها هي توبة العبد من ذنوبه، وندمه على فعلها، وعزمه على عدم العودة إليها، ويشترط في التوبة أن تكون خالصةً لله تعالى، وأن تكون
فضل الأمّ في الإسلامكرّر الله -تعالى- الوصيّة بالأمّ في القرآن الكريم؛ ممّا يدلّ على فضلها ومكانتها العظيمة في الإسلام، كما أكّد على أنّ وثاق الوالدية رباطٌ
الصدقة اليوميّةحثّ الإسلام على إخراج الصدقات للفقراء والمساكين، ورغّب بكلّ عملٍ يقضي فيه العبد حاجة أخيه؛ ومن ذلك صدقات المال، ورُوي عن النبيّ -صلّى الله عليه
التوبة تجبّ ما قبلهاورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (التوبةُ تَجُبُّ ما قبلَها)،[1] فالحديث يدلّ على أنّ التوبة تمحو كُلّ ما كان قبلها من
فضل الصدقة في دفع البلاءورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الشريف: (يا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فإنِّي أُرِيتُكُنَّ أكْثَرَ أهْلِ
فضل الصدقة للمريضجعل الله -تعالى- للصدقة أثراً طيباً إذا أُخرجت على أيّ حالٍ، ومن تلك الفضائل والآثار؛ أن جُعلت سبباً للاستشفاء، وإذهاب المرض النازل في