فضل الذكر والاستغفار
فضائل الذكر عموماًقال ابن القيم رحمه الله: "في القلب خلةٌ وفاقةٌ، لا يسدها شيءٌ البتة، إلّا ذكر الله عزّ وجلّ"، وقد حثّ الله -تعالى- عباده على ذكره على كلّ
فضائل الذكر عموماًقال ابن القيم رحمه الله: "في القلب خلةٌ وفاقةٌ، لا يسدها شيءٌ البتة، إلّا ذكر الله عزّ وجلّ"، وقد حثّ الله -تعالى- عباده على ذكره على كلّ
ثمرات الصدقةإنّ للصدقة ثمراتٍ وفضائل عدّةٍ، منها:[1]
فضل الصلاة على النبيإنّ الصلاة والسلام على النبي -صلّى الله عليه وسلّم- من حقوقه على أمته، والمسلم مأمورٌ بذلك، والصلاة عليه من أعظم القربات، وأجلّها، وقد أثنى
فضل السلامشُرع السلام في الإسلام تحقيقاً للعديد من الأفضال، فالسلام يعني البراءة والخلاص والنجاة من الشرّ والعيوب، كما أنّ السلام اسمٌ من أسماء الله سبحانه،
فضائل الصلاة في الدنيا والآخرةللصلاة الكثير من الفضائل التي تعود على المسلم في الدنيا والأخرة، منها:[1]
شروط التوبة الصحيحةرغّب الله -تعالى- عباده بالتوبة مرّةً بعد مرّةٍ، وشرعها لهم حتى ينيبوا العود إليه كلّما أصابوا ذنباً، وجعل لهم طريق التوبة سهلاً ميسّراً لمن
كظم الغيظجعل الله -تعالى- من صفات عباده المتقين الذين يستحقون الجنة بكظمهم للغيظ وعفوهم عن الآخرين في حال ظلمهم، وذكر الطبري أنّ كاظم الغيظ هم من تمتلىء نفوسه
فوائد التسبيح وفضائلهتتعدّد فوائد التسبيح ويعظم الأجر المترتّب عليه، ومن فوائد التسبيح وفضائله على المؤمن الذاكر أنّ التسبيح يعدّ:[1]
فضل قراءة القرآن يوميّاًما من شكٍّ أنّ ملازمة قراءة القرآن الكريم كلّ يومٍ تعود بالخير والنفع والفضل على صاحبها، وإنّه ليلمس أثر ذلك في حياته وآخرته، وذكر بعض
فوائد الإيمان وآثاره على النفس والمجتمعتظهر فوائد الإيمان في حياة المسلم، وتمتدّ هذه الفوائد وتعمّ؛ لتغشى المجتمع بأكمله، وفيما يأتي ذكرٌ لبعض فوائد الإيمان
فضل كفالة اليتيمرغّب الإسلام بكفالة اليتيم، ورتّب عظيم الأجر لكافله، وفيما يأتي بعض الفضائل التي ينالها كافل اليتيم:[1]
أثر الزكاة على الفرد والمجتمعتُعرّف الزكاة بأنّها: إخراج المال بنيّة التعبّد لله تعالى، وقد افترضها على المسلمين في مكّة المكرّمة، ثمّ بيّن نصابها وأحكامها في
كيفيّة التوبة من الذنوبيُقصد بالتوبة ترك المعاصي والرجوع عنها إلى طاعة الله تعالى، وتتحقّق التوبة النصوح إذا حقّق العبد شروطها كاملةً، وذكر العلماء أنّها
فضل كفالة اليتيم في الإسلامسنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- سنّة الإحسان إلى اليتيم ورغّب بها، وبدأ بها بنفسه فكان مُحسناً إلى الأيتام، فكان الترغيب بالإحسان
أجر صلاة الجماعةفرض الله -تعالى- على عباده الصلاة، وجعلها ثاني ركنٍ من أركان الإسلام، وعلامة التمييز بين المسلم وغيره، وأول عملٍ يُحاسب عليه العبد يوم القيامة،
أجر الصبر على البلاءقسّم العلماء الصبر إلى ثلاثة أقسامٍ، منها: الصبر على أقدار الله في البلاء؛ كالمصائب، والأمراض، وغير ذلك من الابتلاءات الكثيرة من الله
تزكية النفسالتزكية لغةً تأتي بمعنيين؛ أولهما التطهير، والثاني الزيادة، أمّا اصطلاحاً فتزكية النفس هي تطهيرها ممّا فيها من أدران وأوساخ، ثمّ تنميتها بزيادة
أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرتكمُن أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في العديد من الأمور التي تتحقق به، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
تقوى اللهذكر أهل العلم العديد من التعريفات لمعنى التقوى؛ إلّا أنّ كُلّها تدور حول امتثال العبد لأوامر الله -تعالى- وحرصه عليها، وتجنّب المحرّمات ما استطاع
أجر الصابرينالصبر خلقٌ عظيمٌ خصّ الله أهله بالرحمة والهداية والفلاح في الدنيا والآخرة، وقد وردت في السنّة النبويّة أحاديث كُثيرةٌ تبيّن أجر الصابر المحتسب عند
أجر الصبرمن أعظم ما يناله الصابر من الأجر محبّة الله -تعالى- له، ورضاه عنه، ودخوله في معيّة الله بالنصرة والتأييد، وتوفية الله له أجوره دون حسابٍ وبأحسن ما
أجر الصدقةيضاعف الله ثواب الصدقة أضعافاً كثيرةً إن كانت من كسبٍ حلالٍ، وأُخرجت لوجه الله تعالى، ومن الفضائل التي ينالها المتصدّق:[1][2]
الصبر على المرضيُعدّ المرض من مظاهر الضعف والعجز بالنسبة للإنسان، فالمرض يُصيب المؤمن والكافر، والصغير والكبير، ولكن فيه من الفضل والأجر العظيم لمن صبر عليه،
الصبر على الموتكتب الله -سبحانه- الموت على جميع الخلق، لا فرق في ذلك بين الغني والفقير، وبين الصغير والكبير، أو الذكر والأنثى، فكلّ من على الأرض فانٍ، والكيّس
الصبر على الموتحكم الله -سبحانه- بالفناء على جميع الخلق، حتى إنّ الرسل لم يسلموا من الموت، فقد قال الله مخاطباً نبيّه محمد: (إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم
الحكمة من بر الوالدينرغّب الإسلام ببرّ الوالدين أيّما ترغيبٍ، وجعله مقترناً بعبادة الله وحده لا شريك له لفضله ومكانته، موضّحاً بذلك أهمّيته في ميزان الله
التقرب إلى الله بالطاعاتورد عن النبي -عليه الصلاة والسلام- فيما يرويه عن ربه -جلّ وعلا- في الحديث القدسيّ الصحيح: (وما تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بشيءٍ أحَبَّ
الصبر عن المعصيةمن الأمور التي تُعين العبد على ترك المعاصي واللجوء إلى الله -تعالى- بالتوبة:[1]
الخوف من اللهيجب على كلّ مسلمٍ الخوف من الله تعالى، وكذلك الرجاء منه، ولا يتحقّق الأمن من الله -سبحانه- إلّا بالخوف منه، فكما أنّه رحيمٌ عفوٌ غفورٌ فهو منتقمٌ
حكم ومبادىء رمضانيةمن أصلح ما بينه وبين الله، أصلح الله ما بينه وبين الناس.لا تستصغر الذنوب . من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه. تب إلى الله توبة نصوحاً