أثر الصلاة على حياة المسلم
أثر الصلاة على حياة المسلمللصلاة منزلةٌ عظيمةٌ وأهميةٌ كبيرةٌ في الإسلام، فهي عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي لا يمكن أن تسقط عن المسلم إلّا في حالة غياب
أثر الصلاة على حياة المسلمللصلاة منزلةٌ عظيمةٌ وأهميةٌ كبيرةٌ في الإسلام، فهي عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي لا يمكن أن تسقط عن المسلم إلّا في حالة غياب
آثار الصلاة في سلوك المسلمللصلاة آثارٌ عديدةٌ في سلوك المسلم، منها: تطهير نفسه من التكبّر على الله تعالى، فهي بسجودها وركوعها تذكّره بضرورة الاستقامة على أمر
التخلّص من لعب القمارلا شكّ أنّ الله -تعالى- حرّم القمار تحريماً قاطعاً، بل إنّه قد عدّه من الكبائر التي قد يأتيها المسلم من الذنوب، وإذا أراد العبد أن يترك
آثار الدعاء في حياة الإنسانشرع الله لعباده أن يتوجّهوا له بالدعاء، ووعدهم بالإجابة، ومن آثار الدعاء التي تعود على المسلم في حياته:[1][2]
آثار كفالة اليتيم على المجتمعتعكس كفالة اليتيم العديد من الآثار الإيجابية على المجتمعات، وفيما يأتي بيان بعض تلك الآثار:[1]
أفضل دينارٍ ينفقه الرجلورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- ما يُؤكّد به أنّ أفضل الإنفاق ما ينفقه الرجل على أهل بيته، ذلك أنّ الإسلام أوجب على الرجل أن ينفق
أسباب التوفيق من اللهيتحقّق توفيق الله -تعالى- للمسلم بأمورٍ عدّةٍ، يُذكر منها:[1]
أفضل القُربات إلى اللهبيّن الله -تعالى- في حديثٍ قدسيٍّ مشهورٍ أفضل ما يتقرّب به العبد إليه، حيث قال الرسول فيما يرويه عن ربه -عزّ وجلّ-: (مَن عادَى لي ولِيّاً
أكل مال اليتيم ظلماًورد في القرآن الكريم النهي والتحذير عن أكل مال اليتيم ظلماً، حتى إنّ الله -تعالى- أورد شيئاً من عذاب آكل اليتيم ظلماً، فقال: (إِنَّ
أهمية الطهارةتعدّ الطهارة من الأمور المهمّة لكلّ مسلمٍ ومسلمةٍ، وتكمُن أهميتها في عددٍ من الأمور والجوانب، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
أكل أموال الورثةإنّ أكل أموال الورثة أمرٌ غير يسيرٍ، بل هو عند الله -تعالى- عظيمٌ عسيرٌ، فآكل أموال الورثة يُعدّ متعدّياً لحدود الله تعالى، ومُنتهكاً لحُرماته،
أكل ميراث البناتيُعدّ أكل ميراث البنات في الإسلام نوعاً من أنواع أكل المال بالباطل؛ وهو حرامٌ في الشريعة الإسلامية، فقد قسّم الله -تعالى - الميراث في القرآن
أكل مال الورثةبيّن الله -تعالى- أنّ الميراث أمرٌ من أوامره ووصيةٌ من وصاياه، فلا يجوز لأحدٍ أنّ يتعدّاه، والناظر في آكل مال الورثة يجده قد وقع في العديد من
أكل ميراث الأختلا يجوز حرمان الإناث من الميراث، بل يُعدّ ذلك من كبائر الذنوب في الإسلام، وقد قال الشيخ عبد العزيز -رحمه الله- عن التحيّل لإسقاط حقّ المرأة في
أكل حقوق الورثةإنّ ما يتركه الميت بعد موته من مالٍ هو حقٌّ لورثته بعد سداد ديونه وتنفيذ وصيّته، والواجب إعطاء كُلّ واحدٍ من الورثة نصيبه من الميراث في أيّ وقتٍ
حكم ومبادىء رمضانيةمن أصلح ما بينه وبين الله، أصلح الله ما بينه وبين الناس.لا تستصغر الذنوب . من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه. تب إلى الله توبة نصوحاً
الخوف من اللهيجب على كلّ مسلمٍ الخوف من الله تعالى، وكذلك الرجاء منه، ولا يتحقّق الأمن من الله -سبحانه- إلّا بالخوف منه، فكما أنّه رحيمٌ عفوٌ غفورٌ فهو منتقمٌ
الحكمة من فرض الحجابفرض الله -تعالى- الحجاب على المسلمات للعديد من الفوائد والثمار المترتّبة عليه، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
أهمية اللجوء إلى الله عند الشدائدلا بدّ من المسلم الالتجاء إلى الله -تعالى- في الزمن الذي طغت في الشهوات والماديات، والفتن والملذات، وذلك ممّا يحقق الأمن
الصبر على البلاء والمصائبالصبر على الابتلاء والمصائب هو ذاته الصبر على ما قدّره على الله -تعالى- على العبد، ويُقصد به الاستسلام والخضوع فيما يصاب به العبد من
الحِكمة من عدّة المرأة المُتوفّى زوجهاإنّ في اعتداد المرأة المتوفّى عنها زوجها حِكمٌ عديدةٌ ومهمّة، يُذكر منها:[1]
من أشهر أقوال أبو بكر الصديق أصلح نفسك يصلح لك الناس.لا يكوننّ قولك لغواً في عفو ولا عقوبة.إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فأسبقه.أصدق الصّدق الأمانة وأكذب
الشكر لله وحدهأوصى الله -تعالى- عباده بالاستمرار والمداومة على شكره، وأن يستيقن العبد مع شكره أنّه ما من مستحقٍّ لهذا الشكر إلّا الله، فهو سبب إيجاد العبد من
أكل مال اليتيم ظُلماًحفظ الله -تعالى- أموال الناس جميعاً فلا يجوز لأحدٍ أكل مال أحدٍ إلّا بما شرع الله تعالى، لكنّ الله -سبحانه- جعل أكل مال اليتيم أشدّ
الصبر على مصيبة الموتمن سنن الله -تعالى- في كونه أن جعل لكل نفسٍ بشريةٍ ختاماً لها بالموت، فكلّ عاقلٍ يعلم لا محالة أنّ هناك خاتمةً له ولأحبابه في الموت، وفي
الحكمة من زكاة الفطرشرع الله -سبحانه- زكاة الفطر لتحقيق مقاصد جليلةٍ؛ من أهمّها:[1][2]
الحكمة من زيارة القبورندب النبي -صلّى الله عليه وسلّم - للمسلمين زيارة القبور؛ وذلك لما في زيارتها من المقاصد الجليلة والحكم الكثيرة، يُذكر منها:[1]
التخلص من الذنوبتعرّف التوبة بأنّها الرجوع عن معصية الله -تعالى- إلى طاعته، والتوبة في اللغة هي: الاعتراف بالذنب، ثمّ الإقلاع عنه،[1] ولقد جاء الأمر من الله
الصبر عن المعاصيخُلق الإنسان ضعيفاً يقع في المعاصي والذنوب أحياناً، ولذلك فقد ذكر العلماء بعض الأمور التي تُعينه على التخفيف من معاصيه أو تجنّبها، وفيما يأتي
أهمية أذكار الصباحأوصى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- المسلمين بدوام ذكر الله -تعالى- على كلّ حالٍ؛ وما ذلك إلّا لفضل الذكر والأذكار على العبد في حياته وآخرته،