موضوع تعبير عن عيد الاستقلال
عيد الاستقلال هو النور الذي سطع في آخر النفق فأشرقت منه شمس الحريّة، وهو بداية الانعتاق من التبعية للآخر، فالاستقلال أهمّ ما يُمكن أن تسعى إليه الدول، فهو
عيد الاستقلال هو النور الذي سطع في آخر النفق فأشرقت منه شمس الحريّة، وهو بداية الانعتاق من التبعية للآخر، فالاستقلال أهمّ ما يُمكن أن تسعى إليه الدول، فهو
الحياة مليئة بالاحتياجات والمتطلبات الأساسية والثانوية، والتي تتطلب أشخاصًا ذوي خبرات وتخصصات مختلفة ومتنوعة للقيام بها، كما أنَّ لكل تخصص أهمية كبرى لا غنى
التأمليُعدّ التأمّل من أهم خصائص الشعر المهجري، وذلك لأنّ شعراء المهجر حللوا النفس الإنسانية بعمق ووصفوها بدقة، وذلك رغبةً في تحقيق مثل عليا خالدة والكشف عن
النظافة معيارٌ للرقيّ والأخلاق، وهي جزءٌ مهم من أي حضارةٍ محترمة، لأنَّ النظافة من المفترض أن تكون أسلوب حياة، وليست مجرّد ممارسة طارئة في أوقات معينة أو في
يوم الأم هو يوم الحياة والأسرة، هو يومٌ تُعلن فيه الدقائق والساعات عن انحنائها لمن ربّت وعلّمت وزرعت ولم تنتظر مقابل، ولم تُفكّر أبدًا إلا بأبنائها، فالأم تعمل
يُشكّل نهر النيل ثروة مائية طبيعية بالنسبة للدول التي يمرّ بها، فهو نقطة الجذب الرئيسية لقيام الحضارات في منطقة حوض النيل، وهو أساس التطوّر الاقتصادي والزراعي
الطبيعة عالمٌ من الدهشة والجمال، بل هي كونٌ من الأسرار التي أودعها الله -سبحانه وتعالى- في جميع مخلوقاته التي تحتضنها الطبيعة، فهي بمثابة صندوقٍ واسعٍ تختبئ
مدينة دمياط مدينة إفريقية مصرية ساحلية تُرخي جدائلها على مياه البحر الأبيض المتوسط لتستريح من عناء الأيّام وثقل أمواج البحر المتلاطمة، فهي تملك أحد أهم الموانئ
التواصل بين الناس فنٌ من الفنون، وهو موهبة لا يملكها جميع الناس بنفس القدر، فالبعض لديهم قدرة كبيرة على التواصل مع الآخرين باختلاف عقولهم وتوجهاتهم وثقافتهم
عالم البحار والمحيطات عالمٌ مليءٌ بالأسرار والغموض، وهو عالمٌ واسعٌ يغصّ بأشكال الحياة المختلفة التي قد لا يعرف الناس عنها الكثير، خصوصًا أنّ البحار تملك
عندما خلق الله سبحانه وتعالى الكون، جعل كلُّ شيءٍ فيه منظّم ومرسوم ومنسّق، وحدّد لكل مخلوقٍ في الحياة دوره الذي يليق به، إذ تعتبر أهمّ علاقة في الحياة هي علاقة
كتابة نص سردييمكن كتابة النص السردي عن طريق اتباع ما يلي:[1]
خطوات كتابة قصة قصيرةيُنظَر إلى القصّة على أنّها أكثر الفنون الأدبية قدرةً في التعبير عن الواقع، ومشكلات الحياة، وتفاعلاتها، فهي فعل إنسانيّ يحمل في أعماقه
خصائص الحروف العربيةتتميز الحروف العربية بعدَّة خصائص وصفات نذكر منها:[1]
حب الوطنالوطن هو المكان الذي يرتبط به الشخص ارتباطاً تاريخياً طويلاً، وهو مقره وإليه يكون انتماؤه، وهو مسقط رأس الآباء والأجداد، وهو يمثل إحساسك بالأمن والأمان
أشعار وخواطرعرف الشعر بأنّه كلام موزون دال على معنى ويكون أكثر من بيت، وهو طريقة للتعبير عن نفسية الشاعر، أمّا الخاطرة هي فن أدبي من الفنون الأدبية، وهي موجز
عيد الأمالأم هي كلمة صغيرة لكنّها تختصر كلّ معاني الحب والحياة، فلها الدور الأكبر في حياة الأبناء، حيث تقوم بالرعاية والتربية لتنشئ جيلاً صالحاً ونافعاً في
التعاون من القِيم العظيمة التي تُساعد في بناء المجتمعات وتسيير الأمور، إذ إنّه يُساعد على زيادة عجلة التنمية ودفع التطوّر، وهو ضرورة اجتماعية وإنسانية، بشرط أن
إنّ العطلة الصيفية فرصة رائعة لقضاء الأوقات الجميلة وممارسة مختلف أنواع المرح، خصوصًا أنّها تكون مفعمةً بالأجواء الجميلة والسهرات الصاخبة المزيّنة بالأهل
شعر عن الحب لنزار قبانينزار بن توفيق القباني شاعر سوري معاصر، وله العديد من الدواوين الشعرية والقصائد التي اشتهرت في جميع أنحاء الوطن العربي، وقد برع نزار
القراءة والمطالعة من الهوايات التي تُضفي على صاحبها وقارًا كبيرًا، وتعطيه أفقًا واسعًا جدًا، وتُساعده على اكتساب الكثير من المفردات والكلمات، فيُصبح قادرًا على
العلم والعمل من أساسيات الحياة، فالعلم هو أساس التطوّر والتقدّم، وبه يُصبح العمل أكثر جدوى، فالعلم يُمهّد الطريق أمام العمل ليكون مبنيًا على أسسٍ متينة، فهو
فن الخطابةتُعرف الخطابة أنّها: القدرة على الإقناع واستمالة المستمعين، فهي تتعامل مع الجانب العقلي والعاطفي، إلا أنها تركز بشكل كبير على الجانب العاطفي للإنسان،
المدينة والرّيفيقول محمد علي السنوسي في وصف الرّيف الجميل:
المدينة والقرية بكلّ ما فيهما من تناقضات، تُشكّلان معًا وحدة تكامليّة لا يمكن فصلها، فالمدينة هي امتدادٌ للقرية، وهي الصورة الأخرى منها، الصورة الأكثر شبابًا
يعتبر الحب أرقى المشاعر الإنسانية وأعظمها، وهو سببٌ من أسباب الإقبال على الدنيا بشغفٍ كبير، إذ يجعل صاحبه مقبلًا على الحياة وحريصًا على أن يقتنص كل لحظةٍ فيها،
تعدّ الحريّة كلمة صغيرة لكنّها تحمل معانٍ عميقة لا حصر لها وأُفقًا رحبًا، فالحريّة هي الانعتاق من كلّ القيود ومن العبوديّة، والتخلص من جميع الانتماءات، وهي
الحدثيعدّ الحدث أساس القصة، وهو في ذلك يمثل القاعدة التي تبنى عليها بقية العناصر الأخرى كالشخصيات والحوار، حيث يجب أن تتناسق تلك العناصر مع الحدث الرئيسي الذي
نجيب محفوظنجيب محفوظ هو أديبٌ وروائيٌ مصريٌ مشهورٌ؛ فقد سُمّي برائد الرواية العربية من غير مُنازع، كما يُعدّ أول عربي حصل على جائزة نوبل العالمية للآداب، وكان
صفات ابن بطوطةإنَّ الصفات التي تمتع بها الرحالة أو كما يسميه الكثير شيخ الرحالين ابن بطوطة، كانت تُشكل أيضاً الدوافع وراء خروجه في رحلاته، وهذه الصفات هي:[1]