من هو زهير بن أبي سلمى
زُهير بن أبي سُلمَىاسمه زُهير بن أبي سُلمَى رَبيعة بن رباح المزني، وهو أحكم الشعراء في العصر الجاهلي، إذ يُعتبر من أفضل شعراء العرب على الإطلاق وفقاً لمعظم
زُهير بن أبي سُلمَىاسمه زُهير بن أبي سُلمَى رَبيعة بن رباح المزني، وهو أحكم الشعراء في العصر الجاهلي، إذ يُعتبر من أفضل شعراء العرب على الإطلاق وفقاً لمعظم
امرؤ القيساسمه حُندج أو عدي بن حجر بن الحارث، أمّا امرؤ القيس فهو لقبه، ولُقّب أيضاً بالملك الضليل، وذي القروح، وهو ابن سيد القوم، وأخواله مُهلهِل وكُليب،
وفاة الشاعر محمود درويشتوفي الشاعر محمود درويش في التاسع من شهر آب عام 2008م، في تكساس في الولايات المتحدة، وهو شاعر فلسطيني وُلد عام 1942م في قرية البروة في
ما عز من لم يصحب الخذماما عزّ من لم يصحب الخذما
أريد سلوكم والقلب يأبىيقول أحمد شوقي:[1]أَريدُ سُلوَّكم والقلبُ يأْبَى
معلقة عمرو بن كلثومأَلاَ هُبِّي بِصَحنِكِ فَاصبَحِينَـا
أحسن بأيام العقيق وأطيبأحسِنْ بأيَّامِ العقيقِ وأطيبِ
كتاب الحبما دمت يا عصفورتي الخضراء
صحا القلب عن سلمى وقد كاد لا يسلويقول زهير بن أبي سلمى:[1]
أبو تمامولد الشاعر والأديب حبيب بن أوس بن الحارث الطائيّ في قرية جاسم، وهي إحدى قرى حوران السوريّة، ويُعد أبو تمام واحداً من أمراء البيان، ويُشار إلى أنَه
مكان دفن وليم شكسبيرمات الشاعر والكاتب المسرحيّ وليم شكسبير عام 1616م عن عمر يناهز 52 عاماً، ودُفن في كاتدرائية الثالوث الأقدس في مسقط رأسه مدينة ستراتفورد
المتنبيالمتنبي هو الشاعر الذي قُتل بسبب شعره؛ وذلك لأنّه هجا في إحدى قصائده البائية رجلاً اسمه ضبة بن يزيد الأسديّ العينيّ؛ فبينما كان المتنبي في رحلة بين
في الأدب الجاهلييُعتبر كتاب في الأدب الجاهليّ واحداً من أهم كتب الأديب طه حسين، حيث يُعد من أشهر كتب القرن العشرين، ففي هذا الكتاب أظهر عدم شرعيّة بنوة الشعر
أبو الطيّب المُتنبّيالمُتنبّي هو الشاعر العربيّ الشهير أحمد بن حسين الجعفيّ، يُكنّى بأبي الطيِّب، ويُلقَّب بالمُتنبّي. وُلِد في مدينة الكوفة العراقيّة في عام
الأيّاميتحدّث كتاب الأيّام عن السيرة الذاتية للأديب طه حسين، إذ يسرد فيها حصيلة تجاربه الحياتيّة، والتي تُعدّ مصدر إلهامٍ للكثيرين، ففيها قد بيّن ما كان عليه
لا يصرفنك عن قصف وإصباءمن قصائد أبو نواس:[1]لا يَصرفَنَّك عن قَصْفٍ وإصْباء
حسان بن ثابتحسان بن ثابت هو شاعر الرسول محمد صلّى الله عليه وسلّم، وهو أبو الحسام، أو أبو عبد الرحمن، أو أبو الوليد بن ثابت بن المنذر بن حرام بن عمرو بن زيد بن
أبو القاسم الشابيأبو القاسم الشابي هو أبو القاسم بن محمد بن أبي القاسم بن إبراهيم الشابي، وُلد في بلدة الشّابة التابعة لولاية توزر؛ وذلك في عام 1909م، ويُنسب
وليم شكسبيريفتخِرُ الأدبُ الإنجليزيُّ بأحدِ أعظمِ كُتّابِه، وهو الكاتبُ وليم شكسبير الذي لُقِّبَ بالشاعرِ الوطنيِّ لإنجلترا، وقد كتبَ أعمالاً مسرحيّةً خلَّدَها
أشعار الفرزدقيُعتبر الفرزدق أحد فحول الشعر العربي في العصر الأموي، وقد ظهرت موهبته الشعرية منذ نعومة أظفاره، ويُذكر أنّه اتصل بولاة العراق، فأخذ يمدحهم
البحتريّالبحتريُّ هو الوليدُ أبو عبادةَ، أو كما قِيل في بعضِ الرواياتِ أبو الحسن، وشهرتُه البحتريّ؛ نسبةً إلى جدّه الثاني عشر (بحتر)، وُلِدَ عامَ ثمانمئةٍ
مولد المتنبيوُلد أبو الطيب المتنبي في منطقة الكوفة في العراق عام 915م،[1] ويُنسب إلى كندة حيث كانت محلّ ولادته، ونشأ هذا الشاعر الحكيم في الشام، وبعدها تنقّل
المتنبي هو الشاعر الذي قتله شعرهيُذكر أنَّ المتنبي قال مجموعةً من الأبيات الشعرية التي تسبّبت في مقتله؛ إذ هجا خال فاتك وهو ضبة بن يزيد الأسديّ العينيّ، وكان
نشأة الموشحاتنشأت الموشحات في الأندلس بالقرن الثالث الهجري، وشأن أي فن جديد لم تكن نشأة الموشحات واضحة المعالم، ونتيجة لهذا الغموض أصبح من الصعب تحديد أول صانع
قصيدة اللغة العربية للشاعر حمد بن خليفة أبو شهابلغة القرآن يا شمس الهدى
قصيدة الشاعر عنترة بن شدّادحكّمْ سيُوفَكَ في رقابِ العُذَّل
قصيدة الشاعرة صباح الحكيمزارني ذاتَ مساءْ
كم قتيل كما قتلت شهيدكَم قَتيلٍ كَما قُتِلتُ شَهيدِ
قصيدة أرق على أرق للمتنبيأَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ
قصيدة للشاعر أحيحة بن الجلاحيا مالُ وَالسَيِّدُ المُعَمَّمُ قَد