ما عقوبة الزنا
الزاني المحصنالزاني المحصن هو الحر المكلف، وإن كان ذميًّا، ويجب أن يكون قد غيّب حشفته في قُبُل بنكاح صحيح، ومن شروط هذا المحصن أيضًا أن يكون بالغًا، عاقلًا، قد
الزاني المحصنالزاني المحصن هو الحر المكلف، وإن كان ذميًّا، ويجب أن يكون قد غيّب حشفته في قُبُل بنكاح صحيح، ومن شروط هذا المحصن أيضًا أن يكون بالغًا، عاقلًا، قد
التوبة إلى الله من الكبائريقبل الله تعالى التوبة من عباده ما لم يغرغروا، كما أنّه يفرح بتوبتهم وندمهم على ما صدر منهم، ولذلم فسيئات التائب تتبدّل إلى حسناتٍ،
الشرك باللهيعرف الشرك لغةً بأنه اتخاذ شريك، أي جعل أحدهما شريكاً للآخر، أما شرعاً فهو اتخاذ ند أو شريك مع الله سبحانه تعالى في العبادة، أو في الربوبية، أو في
تعريف السحرالسحــــــــــــــــــــــــــر
الرّباإنّ للربا أضراراً إجتماعيّةً، وخلقيّةً، وماليّةً على الفرد والمجتمع، وقد كان الرّبا منتشراً بين النّاس في أيّام الجاهليّة، وكانوا يعدّون التعامل به مثل
المقصود بعلة الربا هو الوصف الذي إذا وُجد بالمال كان المال رِبوياً، وعلى ذلك فإذا وجد هذا الوصف في عوضي العقد كان العقد رِبوياً. هذا ولم يقم المشرع بالنص على
تعريف الربايُعرف الربا باللغة والاصطلاح كما يأتي:
حكم الرباأصل الربا أن أهل الجاهلية كانوا يزيدون في الدّيْن عند حلول أجله، وبمجيء الإسلام حُرّم الربا،[١] وورد التحريم في نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية
أثر الذُّنوب والمعاصيتميَّزَ الإنسانُ عن غيرِه من الكائناتِ بِنعمةِ العقلِ الذي هو مِنحةُ اللهِ للتّفسيرِ والتَّحليلِ والاختيار، فكانَ التَّكليفُ للإنسانِ
الحلال والحراممع تعدُّد الدِّياناتِ وتعاقُبِها ومرورِ الرُّسلِ واستخلافِهم كانت تَظهرُ مجموعةٌ من القوانينِ والتَّعليماتِ النَّاظمةِ لحياةِ النَّاس والمُرشدةِ
حقيقة الإصابة بالعين والسِّحرلا تكون الإصابة بالعين والسِّحر إلّا بقضاء وقدر الله سبحانه، فلا يمكن للعين أن تسبق القدر، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم:
الزنايعرّف الزنا الموجب للحد كما قال العلماء بأنه ما "يتحقق بتغييب رأس الذكر في فرج محرم مشتهى بالطبع من غير شبهة نكاح، ولو لم يكن معه إنزال، فإذا اجتمعت هذه
حقيقة السحردلّت نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية على أنّ السحر قد يؤثّر على بعض الناس، إلّا أن ذلك لا يكون إلّا بإذن الله سبحانه، حيث قال: (وَاتَّبَعُوا مَا
تعريف الزنا شرعايوجد للزنا معنى عامّ، وهو أن يرتكب الإنسان ما حرّم الله سبحانه وتعالى من نظر أو مسّ أو غير ذلك، وفي الصّحيحين أنّ النّبي - صلّى الله عليه وسلّم
حِفظ الإسلام للأَعْراضأجمع العلماء على أنّ مقاصد الشريعة الإسلامية جمعاء تهدف إلى حفظ الضروريّات الخمس؛ وهي الدين، والنفس، والعقل، والعِرض، والمال، ولأنّ
القتلإنّ القتل ينقسم إلى ثلاثة أنواعٍ؛ وهي: القتل العَمد، وشبه العَمد، وقتل الخطأ، أمّا القتل العَمد فيكون فيه القاتل قاصداً للفعل، وباستخدام أداة غالباً ما
جريمة الزناوصف الله تعالى في كتابه العزيز الزنا بأنّه أسوء السبل لقضاء الشهوة، قال تعالى: (وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ
ما هو الزنا في الإسلامإنّ الزّنا بشكل عامّ يعني ارتكاب ما حرّمه الله سبحانه وتعالى من نظر أو مسّ أو غير ذلك، وفي الصّحيحين أنّ النّبي - صلّى الله عليه وسلّم -
تعريف الظلم وتحذير الإسلام منهجاء الإسلام متمّماً لمكارم الأخلاق، التي تعزّز بدورها المودة والألفة بين الناس، وتُديم العلاقات التي تحقّق الطمأنينة والسكينة بين
كان خبيب بن عدي الصّحابي الجليل من الأنصار ، رجل عالم بالدّين انتدبه الرّسول صلّى الله عليه وسلّم لتعليم المشركين الإسلام و القرآن مع عددٍ آخر من الصّحابة ،
الرباكلمة الربا مشتقّةٌ من ربا يربو بمعنى زاد ونما، ويُمكن تعرّيف الربا لغة ًبأنّه الفضل والزيادة والنماء، كما في قول الله تعالى: (وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً
الذنوبيُعرّف الذنب على أنه الإثم، أو الجرم، أو المصعية، أو ارتكاب أمرٍ غير مشروع،[1] ومن الجدير بالذكر أن الذنوب لا تقاس بحجمها، وإنما تقاس على من اجترأ العبد
خطر الذّنوب والمعاصيلا شكّ أنّ للذنوب والمعاصي أثرها السيِّئ على الفرد والمجتمع؛ فهي السبب في جلب سخط الله -تعالى- والحرمان من رحمته سبحانه، واستمرار الذّنوب
الكبائرالكبائر جميع كبيرة، وهي ما كبر وعظم من الذنوب والمعاصي، مثل: الإشراك بالله تعالى، وعقوق الوالدين، وتتفاوت الكبائر في درجة الذنب، حيث إنّ أخطرها السبع
الذنوبيُعرّف الذَنب لُغةً أنّه الإثم والمعصية، أمّا من ناحية شرعيّة فيُعرّف أنه مخالفة تعاليم وأوامر الإسلام التي أمرنا الله عز وجلّ باتباعها أو نهانا عن
تحريم الزنابيّن الله تعالى أحكام الشريعة الإسلاميّة لعباده بياناً لا إشكال فيه، فحرّم بعض الأفعال التي يقوم بها العبد، وحلّل بعضها، وأباح بعضها الآخر، ومن
تعريف الظلمورد في معنى الظلم لغةً أنّه: وضع الشيء في غير موضعه، والظلم هو الإساءة، والتعدّي على شخصٍ بغير وجه حقّ، وقد يأتي بمعنى انتهاك حقّ الآخرين ظلماً
الكفر والشركيعرف الكفر بأنه الججود، والتكذيب، والنكران، سواء في وجود الله، أو لشيء من أفعاله، أو أسمائه، أو صفاته، أو رسالاته التي أرسلها مع النبيين والرسل، أو
قال الله سبحانه وتعالى في سورة البقرة عن الرّبا:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ