أطعمة تدر حليب الأم
الخضاريُعدّ البيتا-كاروتين الموجود في الخضراوات ذات اللون الأحمر والبرتقالي مهمّاً لإنتاج حليب الثدي؛ ومن هذه الخضراوات: الجزر، والبنجر، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ
الخضاريُعدّ البيتا-كاروتين الموجود في الخضراوات ذات اللون الأحمر والبرتقالي مهمّاً لإنتاج حليب الثدي؛ ومن هذه الخضراوات: الجزر، والبنجر، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ
البيضإذ تشير الدراسات إلى أنّ تناول البيض كاملاً بعد ممارسة تمارين المقاومة (بالإنجليزية: Resistance exercise) يساعد على صنع كمياتٍ أكبر من البروتين في الجسم
أهمية الماء لإنقاص الوزنأثبتت العديد من الدراسات قدرة الماء على إنقاص الوزن، وذلك للأسباب التالية:[1]
الكافيين في المشروباتيوجد العديد من المشروبات التي تحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من الكافيين، ومن أشهرها ما يلي:[1]
أنواع الدهون في جسم الإنسانيوجد العديد من أنواع الدهون في جسم الإنسان، نذكر منها ما يأتي:[1]
الخضراواتيمكن تناول الخضراوات النيّئة أو المشويّة للتحكم في مستويات سكر الدم، إذ إنّها تُعدّ منخفضة السعرات الحرارية، ومن هذه الخضراوات: البندورة، والبصل،
السبانخيوفر السبانخ العديد من الفوائد الصحية، فهو غنيٌّ بالفيتامينات والمعادن، ومنخفض السعرات الحرارية؛ حيث يحتوي كلّ 100 غرامٍ من السبانخ المطبوخ على 3.6
الزبدةإنّ الدهون المشبعة تُكوّن ما نسبته 50% من الزبدة، كما تُكوّن الدهون المتحولة (بالإنجليزية: Trans fat) ما نسبته 4% منها، ولذلك فإنّ من الأفضل التقليل من
الخبز الأبيض والأرز والمعكرونةتُعدّ هذه الأطعمة عاليةً بالكربوهيدرات ومنخفضةً بالألياف؛ ممّا قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، كما أظهرت إحدى الدراسات
الأسماك الدهنيةإنّ الأسماك الدهنيّة، كسمك السلمون والتونة، تُعدّ مصدراً ممتازاً للبروتين، والأحماض الدهنيّة، ومجموعة فيتامينات ب؛ حيث تساهم الأحماض الدهنيّة من
الفواكهتُعدّ الفواكه غير المُقشَّرة من الكربوهيدرات المعقدة؛ حيث تحتوي قشورها على كمية كبيرة من الألياف التي تساعد على إبطاء عملية تحليل السكر، كما أنّ معظم
بذور السمسمتمتاز بذور السمسم بأنّها غنيّةٌ بالكالسيوم والإستروجين النباتي، ووُجِد أنّ السيدات المُرضِعات اللواتي يتناولن بذور السمسم يمتلكن القدرة على إدرار
مصادر اللّاكتوز في الطّعاميمكن العثور على اللّاكتوز في منتجات الألبان، وفي بعض الأطعمة المصنّعة مثل الحليب المجفّف، ومصل اللّبن ،وبروتين مصل اللّبن، وحليب
أنواع البروتينات في جسم الإنسانتتعدّد أنواع البروتين داخل جسم الإنسان بناءً على الوظيفة التي يقوم بها، وفيما يأتي أبرزها:[1]
المنتجات الحيوانيةتحتوي البروتينات الحيوانية على الحديد الهيمي (بالإنجليزية: Heme iron) الذي يستطيع الجسم امتصاصه بسهولةٍ من الطعام، ويُعدّ الحديد مهمّاً
الدهونتعتبر الدهون عنصراً مهماً في جسم الإنسان حيث تدخل في مجموعة واسعة من وظائف الجسم، فهي توفر الطاقة للجسم، وتعزز الصحة الجيدة، ويمكن الحصول على الدهون من
الأطعمة الدهنيةإنّ الأطعمة التي تحتوي على كمياتٍ كبيرة من الدهون تزيد من الانقباضات في الأمعاء، وذلك نتيجة الاستجابة المعدية القولونية (بالإنجليزية:
الثوم والبصليستخدم العديد من الأشخاص الثوم والبصل كمنكّهٍ للأطعمة، إلّا أنّ من الصعب على الأمعاء هضمها، ممّا يؤدي إلى الإصابة بالغازات والتقلّصات المؤلمة، وقد
الكربوهيدرات المعقدةعلى الرغم من أنّ العديد من الأشخاص يظنّون أنّ الكربوهيدرات غير مفيدةٍ للصحة، إلّا أنّ هناك بعض أنواع الكربوهيدرات المفيدة، وهي الكربوهيدرات
الكربوهيدراتيساعد تناول الكربوهيدرات بعد التمرين على إعادة ملء مخازن الطاقة، وتجديد مستويات الجلايكوجين بشكلٍ سريع، وفيما يأتي نذكر أمثلةً على بعض الكربوهيدرات
المخللاتتُضاف كمياتٌ كبيرةٌ من الملح أثناء عملية تصنيع المخللات، وذلك للحفاظ عليها مدةً أطول، ومنع فسادها، وعند تخليل الخيار فإنّه يمتص كميةً كبيرةً من الأملاح
مصادر اللاكتوزيوجد سكر اللاكتوز في العديد من الأغذية، ومنها:[1]
المصادر الغذائية للبكتيريا النافعةتعتبر حمية البحر الأبيض المتوسط من أفضل الحميات الجيدة للأمعاء، والتي تزيد من البكتيريا النافعة؛ وذلك بسبب تنوعها.[1] ويؤثر
البروتيناتتساعد البروتينات الخالية من الدهون على تقليل الشعور بالجوع، ومن هذه البروتينات: الدواجن، والأسماك، واللحوم الحمراء الخالية من الدهون، والبيض، وفول
الخضراواتتُعدّ الخضراوات من الأطعمة القليلة بالدهون والسكريات، ولذلك فإنّها يمكن أن تساعد على تقليل أحماض المعدة، ومن أفضل الخضراوات المفيدة في هذه الحالات:
فوائد شُرب الماء الحار على الريقيقوم بعض الأفراد بشُرب الماء الساخن صباحًا، وقد اتّخذوها عادةً يُمارسونها كأول عملٍ ضروري عند استيقاظهم من النوم؛ وذلك
السوائلتُعدّ السوائل أساسيةً لوظائف الجهاز الهضمي، ونقل الفضلات، كما أنّها تساعد بقية الأعضاء؛ مثل الكبد والكلى على أداء وظائفها المختلفة، ومن الأمثلة على
الماء الفاتر على الريقيُعدّ من المفيد بدء اليوم بشرب كوب من الماء الفاتر؛ وذلك لما قد بيّنته بعض الأبحاث بأنّ شرب الماء الفاتر والمعدة فارغة يزود الجسم بالعديد
الأطعمة الغنية بالكالسيومعلى الرغم من أنّ البعض قد يعتقد أنّ الكالسيوم يُسبّب تكوّن الحصى في الكلى، إلّا أنّ تناوله بكميّاتٍ كافيةٍ يساعد على تثبيط بعض المواد
الحبوب الكاملةيمكن لتناول الحبوب الكاملة أن يزيد من إدرار الحليب؛ حيث يُعتقد أنّها تحفّز الهرمونات المسؤولة عن تكوين حليب الثدي، بالإضافة إلى كونها مكوّناً