تفسير بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان
القرآن الكريمإنّ كلام الله سبحانه وتعالى المتمثّل بالقرآن الكريم، إنّما هو كلامٌ مُعجِزٌ لم يأتِ عبثاً، بل جاء مقروناً بالكثير من الشّواهد والدّلائل والعِبَر،
القرآن الكريمإنّ كلام الله سبحانه وتعالى المتمثّل بالقرآن الكريم، إنّما هو كلامٌ مُعجِزٌ لم يأتِ عبثاً، بل جاء مقروناً بالكثير من الشّواهد والدّلائل والعِبَر،
تفسير رب المشرقين ورب المغربينقال تعالى في سورة الرحمن: (رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ)،[1] والمقصود من المشرقين والمغربين في الآية الكريمة أنّ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
كرامة الآدمية وأخوّة الإنسانيةخلق الله -تعالى- الإنسان من جملة ما خلق سبحانه، وأكرمه بأنْ جعله خليفةً في الأرض يعْمُرها وفق مراده، ومنحه كلّ ما يمكنّه من هذه
سورة الفتحتُعدّ سورة الفتح من السور المدنية؛ إذ إنّها نزلت على النبي -عليه الصلاة والسلام- حينما رجع مع أصحابه من الحديبية، وقد بلغ عدد آياتها تسعاً وعشرين
القرآن الكريم ومكانتهيُعرّف القرآن الكريم بأنّه كلام الله تعالى الذي أنزله على رسول الله محمّد -عليه الصلاة والسلام- بواسطة جبريل -عليه السلام- الملقّب بأمين
سورة البقرةسورة البقرة سورةٌ مدنيَّةٌ، نزلت في مُدَدٍ مُتفرّقةٍ، وهي أول سورةٍ نزلت في المدينة المُنوّرة في ما عدا قول الله تعالى: (وَاتَّقُوا يَوْمًا
أهميّة السنة النبويةيعدّ القرآن الكريم المصدر الأول من مصادر التشريع الإسلاميّ للمسلمين، ومكوّناًَ للفكر والاعتقاد في حياتهم، أمّا السنة النبويّة فهي التطبيق
سورة محمدتعد سورة محمد إحدى السور المدنية في القرآن الكريم، وقد نزلت مباشرة بعد سورة الحديد، وهي السورة السبعة والأربعين في القرآن الكريم من حيث الترتيب، وهي
القرآن الكريمالقرآن الكريم الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على رسوله ليكون معجزة الله الخالدة لنبيّه كان مُعجزاً بكلّه وأجزائه، فكما أنّ القرآن الكريم كله معجز،
أم القرآنسُميت سورة الفاتحة بذلك لأسبابٍ أربعة هي:[1]
سورة يسسورة يس هي السّورة السّادسة والثلاثون في ترتيب المُصحف الشّريف، تقع في الجزء الثّالث والعشرين من القرآن الكريم في الحزب الخامس والأربعين، وقد نزلت بعد
تفسير مِلك اليمينمِلك اليمين في اللغة هم الإماء، ويُطلق أيضاً لفظ مِلك اليمين على ما تمكّن منه الإنسان واستولى عليه وتصرّف به،[1] أمّا في الاصطلاح فهم الرّقيق
قراءة القرآن الكريمفرّق العلماء في مَن لم يتعلّم تجويد القرآن الكريم بين مَن يخطئ الخطأ الجليّ، ومَن يخطئ الخطأ الخفيّ، فقالوا بأنّ اللحن الجليّ لا تجوز
سورة التحريمتعد سورة التحريم إحدى السور التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، وهي سورة مدنية نزلت في المدينة المنورة، وعدد آياتها اثتنا عشرة آية، وتحتل المرتبة
معجزة القرأن الكريم:لما كان القرآن الكريم معجزة الرسول الأعظم محمد – صلى الله عليه وسلم – الخالدة، فقد كان لزاماً ان يكون كل شيء فيه من عند الله، وإذا كان
سورة يس هي السورة السادسة والثلاثون من حيث ترتيب المصحف، وعدد آياتها: ثلاث وثمانون آية، وأكثر العلماء على أن سورة يس سورة مكية، ولكن منهم من قال بأنها مدنية،
الاستمساك بشرع اللهلا شكّ أنّ ما أنزله الله تعالى من شرعٍ فيه ما يحقّق للمسلم سعادته ورضاه، طالما تمسّك بهذا الشرع وأقامها كما أراد الله سبحانه، ولقد أشار
سور القرآن الكريمأنزل الله تعالى القرآن الكريم بمئةٍ وأربع عشرة سورةً في ثلاثين جزءاً، وتضمَّن الجزء الأخير من القرآن الكريم، المعروف بجزء عمَّ، عدداً من هذه
بيان جواز القول بأفضلية سور القرآن بعضها على بعضالقرآنُ الكريمُ كلامُ اللهِ عزَ وجل،َ الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه، والقولُ بوجودِ سورةٍ أفضلُ
مقدمةجميعنا نعرف ما هي سورة البقرة، لكن في حقيقة الأمر الكثير منا يجهل خفاياها العظيمة، لذلك جعلنا هذا الموضوع لشرح سورة البقرة وتعريفها، كي نُصبح أكثر سعة
التجويدعندما بُعث رسول الله محمد - صلى الله عليه وسلم - بُعِث إلى أمّةٍ فُصحى تتقن استخدام اللغة العربية وتُحسن تجويد الكلام وتحسينه عند النطق به؛ حيث إنّ
جبل الطورذكر الله تعالى جبل الطور في كتابه الكريم، فقد قال تعالى: " وطور سينين، وهذا البلد الأمين "، ومن هنا فقد كان لهذا الجبل العظيم أهمية دينية كبيرة جداً.
سور القرآن الكريمأنزل الله تعالى القرآن الكريم بمئةٍ وأربع عشرة سورة، جاءت ستّ سورٍ منهم فقط بأسماء أنبياءٍ كرّمهم الله -سبحانه وتعالى-، وخصّهم، واصطفاهم
تعريف بسورة النورسورة النور سورة مدنية، عدد آياتها أربع وستون آية، يأتي ترتيبها بحسب النزول بعد سورة الحشر، أما ترتيبها في المصحف فتأتي بعد سورة المؤمنون، سميت
القرآن الكريمالقرآن الكريم هو كلام الله -سبحانه وتعالى- الحاصل به الإعجاز، وقد أنزله الله -تعالى- على خاتم أنبيائه ورُسُله سيّدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم،
القرآن الكريميُعرّف القرآن الكريم بأنّه: كلام الله تعالى المنزَّل على عبده ورسوله محمد صلّى الله عليه وسلّم، المعجز بأقصر سورةٍ منه، المتعبد بتلاوته حروفًا
القرآن الكريمالقرآن الكريم هو كلام الله تعالى، نزّله على النبيّ محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم؛ ليكون هدى ورحمةً للعالمين، وقد قضت حكمة الله تعالى أن يكون القرآن
قِصار السُّوريضمُّ القرآن الكريم بين دفَّتيه مئةً وأربع عشرة سورةً، موزَّعةً على أجزائه الثلاثين، ويحوي الجزء الثلاثون على العدد الأكبر من السّور، وتمتاز
مفهوم علم التفسيرالتفسير لغةً: مأخوذة من الفسر، أي الكشف والإبانة، ذُكر في لسان العرب: الفسر أي البيان، فسر الشيء يفسره بالضمِّ فَسْراً، ويفسِّره بكسر السين،