فضل صيام شهر محرم
فضل صيام شهر محرميصطفي الله سبحانه وتعالى من الأيام والشهور والأشخاص والأماكن ما شاء، فله الإرادة المطلقة في ذلك، ومما اصطفاه الله واختاره من شهور العام، شهر
فضل صيام شهر محرميصطفي الله سبحانه وتعالى من الأيام والشهور والأشخاص والأماكن ما شاء، فله الإرادة المطلقة في ذلك، ومما اصطفاه الله واختاره من شهور العام، شهر
أفضل الصيام بعد رمضانأفضل الصيام بعد رمضان هو الصيام في شهر محرّم، وهو محمولٌ على التطوّع المطلق، وشهر مُحرّم هو إحدى الشهور التي جعلها الله محرّمةً، ومن أعظم
أفضل وقتٍ لإخراج زكاة الفطريبدأ وقت اخراج زكاة الفطر من غروب شمس اليوم الأخير من أيّام شهر رمضان، وهي الليلة الأولى من شهر شوال، وينتهي وقتها بصلاة العيد، حيث
أفضل وقتٍ للدعاء في رمضانأفضل وقتٍ يدعو فيه المسلم ربّه في رمضان آخر ساعةٍ من النهار، أيّ قبل الغروب، وهي ساعةٌ ثمينةٌ ينشغل فيها الصائم عن الدعاء بإعداد
ثبوت دخول شهر رمضانيثبت دخول شهر رمضان بإحدى طريقتين؛ فإمّا برؤية الهلال، حتى إن كانت الرؤية من عدلٍ واحدٍ سليم البصر والرؤية، والطريقة الثانية تكون بإكمال عدة
الاستعداد لرمضانتتنوّع الأعمال التي يمكن للمسلم من خلالها الاستعداد لشهر رمضان المبارك، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1][2]
حكم صيام شهر رمضانيعدّ صيام شهر رمضان من الفرائض التي فرضها الله سبحانه على عباده، كما دلّ على ذلك القرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع العلماء، ويُقصد بالصيام
شهر رمضان وفضائلهفرض الله -تعالى- على المسلمين صيام شهر رمضان المبارك في السنة الثانية للهجرة النبوية الشريفة، وذلك في شهر شعبان منها، فصام الرسول -صلّى الله
أوّل ليلةٍ في رمضانبيّن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ أوّل ليلةٍ في شهر رمضان المبارك تُغلق أبواب جهنّم، وتُصفّد الشياطين، وتُفتح أبواب الجنّة،[1] وقد جاء
أهميّة شهر رمضانتظهر أهميّة شهر رمضان المبارك في كونه مدرسةً كبيرةً متعدّدة الجوانب، يتدرّب فيها المسلم سنويّاً على عددٍ كبيرٍ من الخصال الحميدة، منها القدرة
أفضل وقتٍ للعمرة في رمضانالعمرة مشروعةٌ في شهر رمضان كلّه، ولا فضل خاصٌّ لأوّل الشهر على آخره فيها، ولا ليومٍ أو ليلةٍ معيّنةٍ منه،[1] وقد رغّب بها النبيّ صلّى
أول ليلةٍ من رمضانأخبر النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ أبواب الجنة تفتح، وأبواب النار تغلق، وتصفّد الشياطين من أول ليلةٍ من شهر رمضان، وبيّن القرطبيّ ذلك بأنّ
دعاء ليلة رمضانلم يرد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- دعاءٌ أو ذكرٌ مخصوصٌ لاستقبال رمضان، إلّا أنّ النبي -عليه السلام- كان يقول عند رؤية الهلال سواءً هلال شهر
حكم الإفطار للمسافر في رمضانأفتى علماء الأمّة الإسلاميّة بجواز ومشروعية الإفطار للمسافر في رمضان، فهي رخصةٌ من الله تعالى لعباده، والدليل على ذلك ما جاء في
المحافظة على الأعمال بعد رمضانهناك العديد من الوسائل التي يستطيع العبد أن يأتيها ويلتزم بها بُغية المحافظة على الأعمال الصالحة بعد رمضان، يُذكر منها:[1]
كيفيّة الصلاة والدعاء ليلة القدربيّن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ من أعظم الأدعية وأفضلها ليلة القدر الدعاء بقول: (اللهم إنّك عفوٌ كريمٌ تحبّ العفو فاعفُ
صيام رمضانفرض الله صيام شهر رمضان على المسليمن، وسجّل هذه الفرضيّة في القرآن الكريم، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ
الفطر في رمضان دون عذرٍ شرعيٍيُعدّ صيام شهر رمضان ركناً من أركان الإسلام، فلا يحلّ لمسلمٍ بالغٍ عاقلٍ مُكلّفٍ أن يفطر فيه إلّا لعذرٍ شرعيٍّ، ومن أفطر لغير عذرٍ
القرحة والصيامالصيام عبادةٌ عظيمٌ من العبادات التي شرعها الله -تعالى- لعباده، يتقرّبون بها إليه سبحانه، وقد جاءت النصوص الشرعيّة مبيّنةً أحكام الصيام، وتناول
الفرق بين وقت الإمساك والفجرالوقت المعتبر للمسلم في إمساكه عن الأكل والشرب وسائر المفطرات بنيّة الصيام بدخول الفجر الثاني؛ أي البياض الممتد في الأفق من الشمال
آثار ليلة القدرذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العديد من آثار وعلامات حضور ليلة القدر، ومن آثارها التي تُنبئ المسلم أنّها حلّت:[1]
أفضل أعمال ليلة القدرينبغي للمسلم أن يحرص على اغتنام ليلة القدر، ويمكنه فعل ذلك من خلال القيام بما يأتي من الأعمال الصالحة:[1]
أفضل ذكرٍ في ليلة القدرسألت السيّدة عائشة -رضي الله عنها- النبيّ عن ما أفضل ما تدعو ليلة القدر، حيث ورد: (قلتُ يا رسولَ اللهِ أرأيتَ إن علِمتُ ليلةَ القدرِ ما
الحِكمة من فرض الصيامفرض الله -تعالى- الصيام على المسلمين لما فيه من حكمٍ عديدةٍ وعظيمةٍ، يُذكر منها:[1]
أهميّة رمضانتظهر أهميّة شهر رمضان المبارك فيما خصّه الله -تعالى- به من خصائص عن سائر الأشهر الأخرى، وفيما يأتي بيان جانبٍ من خصائصه:[1]
أهمية الدعاء في شهر رمضانللدعاء في رمضان أهميةٌ وخاصيةٌ عظيمةٌ، فقد اجتمعت فيه فضيلتان؛ أولها فضيلة الزمان، وثانيهما فضيلة الصيام، وقد نبّه الله -تعالى- في
أركان صيام شهر رمضانيتكوّن الصيام في حقيقته من ركنين رئيسيين، وفيما يأتي بيانهما:[1]
أهم أعمال ليلة القدركان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أكثر ما يكون اجتهاده في العشر الأواخر من شهر رمضان؛ ومن بينها ليلة القدر؛ ولقد ورد عن النبي -عليه السلام-
أهميّة شهر رمضان المباركتتجلّى أهميّة شهر رمضان المبارك في فضائله وخصائصه، وفيما يأتي ذكر شيءٍ من فضائل الشهر المبارك وتمييز الله -تعالى- له:[1]
أهميّة رمضان في الإسلامتظهر أهميّة شهر رمضان في الإسلام بما خصّه الله -تعالى- به من فضائل وخصائص، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]