كيف كان السلف يستقبلون رمضان
شهر رمضان المباركيعدّ صيام شهر رمضان المبارك، من الأمور المعلومة من الدين بالضرورة، فهو ركنٌ من أركان الإسلام العظيمة، وقد دلّت عليه نصوص الشريعة الإسلامية من
شهر رمضان المباركيعدّ صيام شهر رمضان المبارك، من الأمور المعلومة من الدين بالضرورة، فهو ركنٌ من أركان الإسلام العظيمة، وقد دلّت عليه نصوص الشريعة الإسلامية من
تعريف ليلة القدر يتركّب مُصطلح ليلة القدْر من لفظين اثنين هما: ليلة والقدر، حيث يبدأ وقت الليل من غروب الشمس حتّى طلوع الفجر، والليل يقابله النهار، أما القدْر
أعمال مقترحة للمسلم في رمضانمن هذه الأعمال:[1]
العطش في رمضانيزيد الشعور في شهر رمضان بالعطش، خاصّة إذا أتى في فصل الصيف، حيث ترتفع درجات الحرارة، و تمتد عدد ساعات الصيام إلى ما يقارب ست عشرة ساعة، ومع خروج
استقبال شهر رمضان المباركإنّ شهر رمضان شهرٌ عظيمٌ، وعلى المسلم أن يُحسن استقباله، ومن الوسائل التي تُعين على استقباله:[1][2]
تعريف ليلة القدر يتركّب مُصطلح ليلة القدْر من لفظين اثنين هما: ليلة والقدر، حيث يبدأ وقت الليل من غروب الشمس حتّى طلوع الفجر، والليل يقابله النهار، أما القدْر
تعريف ليلة القدر يتركّب مُصطلح ليلة القدْر من لفظين اثنين هما: ليلة والقدر، حيث يبدأ وقت الليل من غروب الشمس حتّى طلوع الفجر، والليل يقابله النهار، أما القدْر
ليلة القدرلقد أكرم الله - تعالى- أُمة محمد -صلى الله عليه وسلم- بليلة القدر، فكان العمل فيها خيرٌ من ألف شهر. تعتبر هذه الليلة أمل المؤمنين، وغاية الصالحين،
الصيامقال تعالى: "ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ" وهذا دليل من كتاب الله على وجود الصيام
الصياميُعرّف الصيام في اللغة بأنّه الإمساك، أمّا في الاصطلاح الشرعي، فهو: إمساكٌ مخصوصٌ، في زمنٍ مخصوصٍ، من شيءٍ مخصوصٍ، بشرائط مخصوصةٍ، وصيام رمضان فرضٌ فرضه
فضل شهر رمضانلقد جاء الاسلام وحمل كل ما فيه خيرٌ لبني البشر، وحث على توحيد الله عزوجل ولزوم طاعته، وأمر بالخير ونهى عن المعاصي والشر، وفرض على المسلمين طاعات
فريضة الصياماختصّ الله تعالى شهر رمضان بفريضة الصّيام، وجعله أحد أركان الإسلام، ويتمّ خلال هذا الشّهر الإمساك عن تناول الطّعام والشّراب منذ أذان الفجر وحتّى
صيامُ رمضانصيامُ رمضانَ هو أحدُ أركان الإسلام الخمسة، وهو فرضٌ فَرضهُ الله تعالى على عبادهِ، دلّت الآياتُ الكريمةُ والأحاديثُ الشريفةُ وإجماع المسلمينَ على
ليلة القدرليلة القدر هي ليلة مباركة في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، أنزل الله فيها القرآن، لها فضلٌ عظيمٌ على المسلمين، وسنتحدّث في مقالنا هذا عن هذه
الصياميُعرف الصيام في اللغة بأنّه الإمساك عن الشيء،[1] قال تعالى: (فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا
شهر رمضانفضّل الله -تعالى- شهر رمضان على سائر الشهور، فرمضان شهر القرب من الرحمن، والعتق من النيران، وفيه نزل القرآن الكريم على نبي الرحمة محمّدٍ صلّى الله
مقدمةشهر رمضان مِن أفضل شهور السنة عند جميع المسلمين، فهو فرصة لكل مسلم بأن ينال عفو الله تعالى ورضاه في الدنيا والآخرة، وفيه ليلة القدر التي هي خيرٌ مِن ألف
شهر رمضانشهر رمضان من أعظم الشهور في الإسلام، فقد باركه الله تعالى، وجعله شهر المغفرة من الذنوب، والعتق من النيران، والبركة في الحسنات، وتُفتح فيه أبوب الجنة،
بلوغ شهر رمضان وصيامه نعمة عظيمة على من أقدره الله عليه، لذلك إخترت لكم هذه الكلمات و العبارات الجميلة عن رمضان :
فضل العمرة في رمضانتعدل العمرة في شهر رمضان المبارك حجة، لحديث: (أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال لامرأةٍ من الأنصارِ ، يقالُ لها أمُّ سِنانٍ " ما
شهر رمضانمكانة شهر رمضانفي هذا الشهر المبارك حدث أفضل ما يمكن أن يقدمه التاريخ لنا إلى هذا اليوم، في هذا الشهر كان بدايةً لنزول أول آيات القرآن الكريم عام
فرض الله تعالى على عباده خمس صلوات في اليوم تعادل في أجرها خمسين صلاة، وهي من أركان الإسلام التي لا يكتمل إسلام العبد إلّا بالقيام بها، كما أنّ الله عزّ وجل
شهر رمضانيضمّ التقويم الهجري بين شهوره -والّتي تبلغ اثني عشر شهراً- أعظم شهر في السنة ألا وهو شهر رمضان المبارك، شهر الصيام الّذي له كلّ القداسة في قلوب
الصيامإنّ الصيام شعيرةٌ من شعائر الدين الحنيف، ودليلٌ جازمٌ على القيام بأوامر الله، وطاعته عن حبٍ، ورضى، وانقيادٍ، وخضوعٍ، ولمّا فرض الله -تعالى- الصيام على
مقدمةشهر رمضان هو أحد الأشهر القمرية والتي يستخدمها المسلمون كتقويم (التقويم الهجري) وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة يذهب بهذا الشهر إلى غار حراء
رمضان بين الأداء والقضاءشهر رمضان شهر الرّحمة والغُفران، وهو من أعظم الشّهور التي تُطلّ على عباد الله المُخلصّين في كلّ سنةٍ؛ لِما يحمله ذلك الشّهر من معاني
شهر رمضان المباركاختصّ الله تعالى شهر رمضان عن غيره من شهور السنة، وميّزه بعدّة ميزاتٍ، فهو شهر البركات والعطايا من الله تعالى، فيه تُفتح أبواب الجنة، وتغلق
شهر رمضان المباركأنزل الله -تعالى- القرآن الكريم في شهر رمضان المبارك، ودليل ذلك قوله: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ
الصياميعدّ الشهر التاسع من التقويم الهجري أو القمري الشهر المفضّل والفضيل لدى جميع المسلمين في جميع أنحاء العالم؛ فالكل ينتظر أن تثبت رؤية هلال هذا الشهر في
شهر رمضانشهر رَمَضان هو الشهر التاسع في التقويم الهجريّ، ويأتي بعد شهر شعبان، يُعتبر هذا الشهر مُميّزاً عند المسلمين عن باقي شهور السّنة الهجرية، فهو شهر الصوم