شروط وجوب صيام شهر رمضان
الصيامإنّ الصيام هو الامتناع عن تناول الطعام، والشراب، وأنواع المفطرات الأخرى من فترة بزوغ الفجر وحتّى غروب الشّمس، ويُقسّم الصيام إلى نوعين، وهما الصيام الفرض
الصيامإنّ الصيام هو الامتناع عن تناول الطعام، والشراب، وأنواع المفطرات الأخرى من فترة بزوغ الفجر وحتّى غروب الشّمس، ويُقسّم الصيام إلى نوعين، وهما الصيام الفرض
شهر رمضانيعتبر صيام شهر رمضان الفضيل أحد العبادات التي فرضها الله عزّ وجلّ على المسلمين، وعلى الرغم من نشر دراساتٍ عديدةٍ لفوائد الصيام الصحّية؛ كتخليص الجسم
رمضانشهر رمضان الكريم هو أفضل الشهور عند الله عز وجل، ففيه تتعاظم الأجور، وترتفع الأيادي إلى السماء طلباً للرحمة والخير والفرج وملاقاة وجهه الكريم يوم الدين،
الرجيم في رمضانيكثر في شهر رمضان المبارك إعداد الولائم الرمضانية التي تحوي أصنافاً شتى من المأكولات والمشروبات، فيترتب على ذلك ازدياد وزن بعض الأشخاص الذين
زيادة الوزن في شهر رمضانيتمّ في شهر رمضان الامتناع عن الطعام والشراب طيلة فترة النهار وحتّى المغرب، الأمر الذي يُعتبر فرصةً رائعةً بالنسبة للأشخاص الذين
شهر رمضانهو الشهر التاسع حسب التقويم الهجري في الإسلام بعد شعبان، وهو من الأشهر الحرم التي يمنع فيها القتال، وأما ما ينفرد به عن بقية الشهور فهو فريضة الصيام
تعريف ليلة القدر يتركّب مُصطلح ليلة القدْر من لفظين اثنين هما: ليلة والقدر، حيث يبدأ وقت الليل من غروب الشمس حتّى طلوع الفجر، والليل يقابله النهار، أما القدْر
عادات الإفطار الخاطئةالكثير من الناس يعانون من مشاكل عسر الهضم، والانتفاخ، وعدم الراحة في شهر رمضان، ويعود ذلك إلى اتباعهم عادات غير صحية عند الافطار؛ كتناول
الفواكهالفاكهة من الأغذية الطبيعية التي تعتبر مصدراً غنياً بالفيتامينات والمعادن التي تمنح الصحّة لجسم الإنسان، وتتميّز عادة بأنّها حلوة أو حامضة الطعم،
تنظيم الوقت في رمضانينتظر الناس شهر رمضان بكل لهفة وصبر؛ لما لهذا الشهر من قيمة كبيرة في قلوب المُسلمين جميعاً، فهو الشهر الذي يتقرب فيه العبد من خالقه، ولكن
صيام رمضانفرض الله صيام شهر رمضان على المسليمن، وسجّل هذه الفرضيّة في القرآن الكريم، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ
أهميّة شهر رمضان المباركتتجلّى أهميّة شهر رمضان المبارك في فضائله وخصائصه، وفيما يأتي ذكر شيءٍ من فضائل الشهر المبارك وتمييز الله -تعالى- له:[1]
أهم أعمال ليلة القدركان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أكثر ما يكون اجتهاده في العشر الأواخر من شهر رمضان؛ ومن بينها ليلة القدر؛ ولقد ورد عن النبي -عليه السلام-
أركان صيام شهر رمضانيتكوّن الصيام في حقيقته من ركنين رئيسيين، وفيما يأتي بيانهما:[1]
أهمية الدعاء في شهر رمضانللدعاء في رمضان أهميةٌ وخاصيةٌ عظيمةٌ، فقد اجتمعت فيه فضيلتان؛ أولها فضيلة الزمان، وثانيهما فضيلة الصيام، وقد نبّه الله -تعالى- في
أهميّة رمضانتظهر أهميّة شهر رمضان المبارك فيما خصّه الله -تعالى- به من خصائص عن سائر الأشهر الأخرى، وفيما يأتي بيان جانبٍ من خصائصه:[1]
الحِكمة من فرض الصيامفرض الله -تعالى- الصيام على المسلمين لما فيه من حكمٍ عديدةٍ وعظيمةٍ، يُذكر منها:[1]
أفضل ذكرٍ في ليلة القدرسألت السيّدة عائشة -رضي الله عنها- النبيّ عن ما أفضل ما تدعو ليلة القدر، حيث ورد: (قلتُ يا رسولَ اللهِ أرأيتَ إن علِمتُ ليلةَ القدرِ ما
أفضل أعمال ليلة القدرينبغي للمسلم أن يحرص على اغتنام ليلة القدر، ويمكنه فعل ذلك من خلال القيام بما يأتي من الأعمال الصالحة:[1]
آثار ليلة القدرذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العديد من آثار وعلامات حضور ليلة القدر، ومن آثارها التي تُنبئ المسلم أنّها حلّت:[1]
الفرق بين وقت الإمساك والفجرالوقت المعتبر للمسلم في إمساكه عن الأكل والشرب وسائر المفطرات بنيّة الصيام بدخول الفجر الثاني؛ أي البياض الممتد في الأفق من الشمال
القرحة والصيامالصيام عبادةٌ عظيمٌ من العبادات التي شرعها الله -تعالى- لعباده، يتقرّبون بها إليه سبحانه، وقد جاءت النصوص الشرعيّة مبيّنةً أحكام الصيام، وتناول
الفطر في رمضان دون عذرٍ شرعيٍيُعدّ صيام شهر رمضان ركناً من أركان الإسلام، فلا يحلّ لمسلمٍ بالغٍ عاقلٍ مُكلّفٍ أن يفطر فيه إلّا لعذرٍ شرعيٍّ، ومن أفطر لغير عذرٍ
حكم صيام شهر رمضانيعدّ صيام شهر رمضان من الفرائض التي فرضها الله سبحانه على عباده، كما دلّ على ذلك القرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع العلماء، ويُقصد بالصيام
أهميّة شهر رمضانتظهر أهميّة شهر رمضان المبارك في كونه مدرسةً كبيرةً متعدّدة الجوانب، يتدرّب فيها المسلم سنويّاً على عددٍ كبيرٍ من الخصال الحميدة، منها القدرة
أوّل ليلةٍ في رمضانبيّن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ أوّل ليلةٍ في شهر رمضان المبارك تُغلق أبواب جهنّم، وتُصفّد الشياطين، وتُفتح أبواب الجنّة،[1] وقد جاء
شهر رمضان وفضائلهفرض الله -تعالى- على المسلمين صيام شهر رمضان المبارك في السنة الثانية للهجرة النبوية الشريفة، وذلك في شهر شعبان منها، فصام الرسول -صلّى الله
أفضل وقتٍ للعمرة في رمضانالعمرة مشروعةٌ في شهر رمضان كلّه، ولا فضل خاصٌّ لأوّل الشهر على آخره فيها، ولا ليومٍ أو ليلةٍ معيّنةٍ منه،[1] وقد رغّب بها النبيّ صلّى
الاستعداد لرمضانتتنوّع الأعمال التي يمكن للمسلم من خلالها الاستعداد لشهر رمضان المبارك، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1][2]
ثبوت دخول شهر رمضانيثبت دخول شهر رمضان بإحدى طريقتين؛ فإمّا برؤية الهلال، حتى إن كانت الرؤية من عدلٍ واحدٍ سليم البصر والرؤية، والطريقة الثانية تكون بإكمال عدة