كيف تخرج الروح
الموتقال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ)،[١]
الموتقال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ)،[١]
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز:" وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا "، الإسراء/79، إنّ
الدعوة إلى الله تعالىتعدّ الدعوة إلى الله -تعالى- من أشرف الأعمال التي يقوم بها العبد، حيث إنّها مهمة الرسل -عليهم السلام- من قبل، ثم إنّ الله -تعالى- أيّد
العين والحسدالعين والحسد أمران قائمان، وصحّ وجودهما كما ورد في العديد من الأدلة، ولكن على الفرد المسلم أن يتعامل مع الأمر بكل وعيٍ وإدراك لحقيقة الأمر، وأن
حُبُّ اللهإنّ لمحبّة الله تبارك وتعالى في نفس كل مؤمنٍ أهميّةٌ بالغةٌ، ومَكانةٌ راقيةٌ عَظيمةٌ؛ فمَحبَّة الله علامةٌ على الارتِقاءِ، والوصول إلى أعلى دَرجاتِ
الأحكام في الإسلامإنّ الأحكام في الشريعة الإسلامية، والتي وَردت في القرآن الكريم، وفي سُنّة الرسول الكريم -عليه الصلاة والسلام-، تُعدّ أحكاماً تَعَبُّدية،
قدرة الله في الخلقفي الكون آيات دالة على قدرة الله سبحانه وتعالى، وعلى ربوبيته سبحانه، وأنه وحده المستحق للعبادة، ومن ذلك خلق السماوات والأرض وما فيهنّ، وخلق
الخلودمن أوّل يوم خلق الله -تعالى- فيه الإنسان وهو يفكّر كيف يدبّر شؤون حياته على أكمل وجهٍ، وقد كان أهمّ ما يقلق الإنسان شيئان أساسيان، هما: المال والحياة
الرّق في الإسلامكانت ظاهرة الرّق منتشرة بشكلٍ كبيرٍ أيّام الجاهليّة، فانتشر الظلم بين النّاس والخطف والفقر والحاجة، وكان المدين إذا لم يستطع إيفاء دينه يأخذه
الأشهُر الحُرُمالأشهُر الحُرُم هي مجموعة أشهُرٍ كان لها قداسةٌ خاصّة قبل الإسلام؛ فقد كان أساس وجودها منذ زمن الجاهليّة، ثمّ جاء الإسلام فأقرّ تلك القداسة
النساء ناقصات عقل ودينانتشر بين عامّة الناس قول أن النساءَ ناقصات عقلٍ ودين، وهي تُطلقُ، في غالبِ الأحيانِ، على من أقدمت من النساءِ على فعل أمر خاطئ، أو
كم عدد ابواب الجنةعدد ابواب الجنة ثمانية ابواب واسماؤها :
الأنبياء والرّسلأرسل الله عزَّ وجلَّ لكل أمة نبياً مُنذِراً أو رسولاً هادياً؛ ليهديهم إلى الله، ويُرشدهم إلى الطّريق القويم، قال الله عزَّ وجلَّ: (ولقد بعثنا
خلق آدم وحواءسبق خلق أبا البشر آدم -عليه السلام- إخبار الله -تعالى- الملائكة -عليهم السلام- بأنّه سيخلقه، كما قال الله تعالى: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ
الهدايةبيّن العلماء تعريف الهداية لغةً واصطلاحاً، وبيان ذلك على النحو الآتي:
الأمم السَّابقةأورَدَ القرآن الكريم في سوره وبين ثنايا آياته الكريمة قِصصًا وأخبارًا عن الأمَم التي عَاشت في الأزمنة الغابرة، وبيَّنت أحوالهم وتحدَّثت عن
الخشوعتمرُّ على الإنسان من حينٍ إلى آخر أوقاتٌ يشعر فيها بالضِّيق، ويعتري قلبَه الإحساسُ بالقسوة وعدم التأثُّر عند سماع كلام الله تعالى من القرآن الكريم، أو
الضِّيقتمرّ على الإنسان في بعض أوقاته حالات تشعر فيها نفسه بالضِّيق، ويعتري الحزن قلبه، ويتملَّك روحه الضيق، وتتظافر كلُّ هذه المشاعر لتدفع الإنسان إلى
ليلة القدرهناك بعض الأمور والمظاهر في الحياة الدُّنيا ميَّزها الله سُبحانه وتعالى بصبغةٍ خاصّةٍ، وأعطاها مكانةً فريدةً، ومنزلةً جعلتها ترقى من كونها أمراً
عباد الرحمنالعبد إمّا يكون عبداً لله عزّ وجل الذي خلقه وأكرمه، وإمّا يكون عبداً لشهواته وللشيطان الرجيم وللطاغوت، وشتّان ما بينهما، وإذا أمعنّا النّظر في سلوك
تعلُّم الدِّينحثَّ الإسلام على العلم والتَّعلم، وجاءت النُّصوص الشَّرعيَّة من القرآن الكريم والسُّنَّة النَّبويَّة داعيةً له ومذكِّرةً بفضله وفضل طالبي العلم
أوّل معصيةٍتُعدّ المعاصي والذّنوب من أدران النّفس وآفاتها، وأوّل معصيةٍ كانت على الإطلاق هي معصية إبليسَ لعنه الله، عندما أمره الله سبحانه وتعالى بالسّجود
الاستغفارالاستغفار دواءٌ ناجحٌ وعلاجٌ لجميع الذنوب والخطايا، وهو السبيل الأقرب لنيل رضى الله لمن أبعدته ذنوبه عن الطاعة، أو كان يخلط بين الطاعة والذنوب،
الروح من أمر الله تعالىلمّا خلق الله -تعالى- الإنسان لم يكشف جميع تفاصيل خلقه وتكوينه، بل جعل بعض الأمور في خلق الإنسان خفيةً مجهولةً لا يعلم حقيقتها إلّا
غضُّ البصر في الإسلامالعين هي مرآة القلب، وهي المُعبِّرة عن الباطن، فإذا صلحت العين صلح القلب واستقام، وإذا فسدت فسدَ القلب وزاع عن الطّريق القويم، كما أنّ
الاستغفارخلق الله الإنسان في هذه الحياة وأمره بالطَّاعة والعبادة؛ لقوله سبحانه وتعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)،[1] ونهاه في
الحِكمة من صلاة الاستخارةلا أحد يعلم الغيب إلّا الله تعالى، وقد يطرأ على المسلم بعض المواقف التي يحتاج فيها إلى اتّخاذ القرار الأصوب، كالزّواج أو السّفر أو
الجزاء والعقاب في الإسلاميُجازى الإنسان عن كلّ فعلٍ يصدر عنه؛ فإن فعل خيراً فإنّه يُجزى خيراً، وإن فعل شرّاً فإنّه يُجزى بمثله، يقول الله تبارك وتعالى: (فَمَن
الدين الإسلاميخلق الله الإنسانَ على الفطرةِ، وجعل الدّين الإسلامي أساساً بعد كلّ الأديان التي مرّت على البَشريّة، ووهبه العقل ليَتفكّر بِما حوله، ويُسبّحَ
الإيمانذكر القرآن الكريم والسنة النبويّة المُطهّرة أركان الإيمان وشروطه، وكيف يُصبح المرء مؤمناً، وكيف يعرف إن كان مؤمناً حقاً، أو أن إيمانه قائمٌ على الوهم