كيف أبتعد عن المعاصي
أوّل معصيةٍتُعدّ المعاصي والذّنوب من أدران النّفس وآفاتها، وأوّل معصيةٍ كانت على الإطلاق هي معصية إبليسَ لعنه الله، عندما أمره الله سبحانه وتعالى بالسّجود
أوّل معصيةٍتُعدّ المعاصي والذّنوب من أدران النّفس وآفاتها، وأوّل معصيةٍ كانت على الإطلاق هي معصية إبليسَ لعنه الله، عندما أمره الله سبحانه وتعالى بالسّجود
الخلودمن أوّل يوم خلق الله -تعالى- فيه الإنسان وهو يفكّر كيف يدبّر شؤون حياته على أكمل وجهٍ، وقد كان أهمّ ما يقلق الإنسان شيئان أساسيان، هما: المال والحياة
الرّق في الإسلامكانت ظاهرة الرّق منتشرة بشكلٍ كبيرٍ أيّام الجاهليّة، فانتشر الظلم بين النّاس والخطف والفقر والحاجة، وكان المدين إذا لم يستطع إيفاء دينه يأخذه
علامات يوم القيامةإنّ علامات يوم القيامة هي العلامات التي تَسْبق السّاعة، فتدلّ على حصولها أو على قرب وقوعها، أو هي العلامات التي أخبر الله -تعالى- ورسوله
تعريف سدرة المنتهىالسدرة اسم والجمع منه: سِدَر أو سدرات، وأمّا لفظ المنتهى فهو من الفعل انتهى ينتهي انتهاءً، فيُقال: هو منتهٍ، والمفعول: منتهىً إليه، ويُقال:
حقيقة الدّعاءالدّعاء هو أن يتوجّه الإنسان إلى الله تبارك وتعالى طالباً منه أن يُحقّق لهُ حاجاتهُ ومُتَطَلباتِه، وهو طلبُ العونِ من الله بأن يمنحَهُ من النِّعَم
المعاصيلمّا خلق الله آدم وزوجه حواء وأدخلهما الجنة، أمرهما بأوامر، ونهاهما عن أمور؛ فأغوى إبليس آدم وزوجه فعصيا الله ووقعا فيما نُهيا عنه من المعصية، ويدلُّ
البرزختُعتبر حياة البرزخ من الغيبيَّات التي لا يُمكن لأحدٍ التَّكهُّن بماهيتها، فضلاً عن التنبُّؤ بحوادثها وأحداثها، إلا ما ثبت بخصوصها وجاء ذكره وبيان تفاصيله
كيفية توزيع لحم العقيقةذكر بعض العلماء أنَّ تقسيم لحم العقيقة مثل تقسيم لحم الأضحية، ذلك أنَّ العقيقة في أحكامها وشروطها تأخذ نفس أحكام وشروط الأضحية مثل
تهذيب النفسأمر الله -سبحانه وتعالى- العباد بتهذيب أنفسهم وتزكيتها وتطهيرها من المعاصي والذنوب والعيوب كافّةً، قال تعالى في كتابه العزيز: (قَدْ أَفْلَحَ مَن
كيفية النذرإذا نذر المسلم نذر طاعة وعبادة، ومثال ذلك: أن ينذر المسلم أن يصوم ثلاثة أيام من كلّ شهر، أو أن يؤدي حجّ، أو أن يتصدّق بمبلغ من المال؛ فالواجب عليه
متى تقوم الساعةلا يُخفي الناس عموماً حب معرفة موعد قيام الساعة، ولكن ذلك الأمر ممّا أخفاه الله وجعله من العلم الغيبيّ الذي لم يطلع عليه أحد من الناس، ولا حتى
لجوء العبد إلى الله تعالىتمرّ على الإنسان في حياته أوقاتٌ صعبةٌ عصيبةٌ، يشعر خلالها بالوهن والضّعف، ويخيّم عليه شيءٌ من الحزن والمقت بسبب ذلك، فحتّى الرّسول
خلقنا الله سبحانه وتعالى على هذه الأرض حتى نعبده وحده سبحانه وتعالى ولنقيم عمارة الأرض، ولا بد للعبادة أن تكون بإقامة ما أمرنا به الله سبحانه وتعالى من طاعات
لقمانهو لقمان بن عنقاء بن سدون، ويُقال له كما قال السهليّ عن ابن جرير والقتيبيّ: لقمان بن ثاران، وقال السهيليّ أيضاً: كان لقمان نوبيّاً من أهل أيلة، وكان رجلاً
سعي المسلم لرضا اللهلا يزال المسلم يتقلّب في حياته بين السّراء والضرّاء، الشّدة والفرج، يتطلّع في كلّ الحالات أن يكون عبداً ربانياً يرضي الله -تعالى- في جميع
الفرق بين المؤمن والمسلمناقش العلماءُ في كتبِ العقيدة مسألة التفريق بين الإسلام والإيمان، وحاصل ما توصلوا إليه أنّه لا يوجد فرقٌ بين الإسلام والإيمان إذا ورد
الصبر خلقٌ عظيمعندما يَكون الشخص صبوراً فذلك يَعني أنّه يَمتلك القدرةَ على منعِ نفسه من أشياء يُحبّها ويُفضّلها في سبيل مَرضاة الله تعالى؛ حيث يَصبرُ عن
تكريم الإنسانخلق الله -تعالى- الإنسان، وكرّمه، ورفع شأنه على سائر المخلوقات، ولقد بدأ تكريمه من قبل أن يبدأ خلقه؛ حيث خلق الله -تعالى- آدم، وشكّله بيديه جلّ
علاقة العبادات بالسلوكلمّا اقتضت حكمة المولى -عزّ وجلّ- تشريع الأحكام والفرائض للعباد جعلها الله -سبحانه وتعالى- مرتبطة بسلوك العبد وأخلاقه وقِيَمه، ومن هنا
الحمد والشكريتساءل كثيرٌ من المسلمين عن الفرق بين حمد الله وشكره، وهل هُما لفظتان لكلمة ذات معنىً واحد، أم أنَّ لكل لفظةٍ منهما معنىً خاصاً بها، ويُعزى ذلك
الشهادة في سبيل اللهتُعدّ الشهادة في سبيل الله من أعظم المقامات وأرفعها في الإسلام، وذلك لما أعدّه الله سبحانه وتعالى لأصحابها من نعيم وميّزات وأجر عظيم، وهي
الحجاب الشرعيالحجاب في اللغة يطلق على الشيء الساتر،[1] وهو في الاصطلاح الشرعي ما تستر به المرأة المسلمة جميع بدنها وزينتها، فتمنع بذلك الأجانب عنها من رؤية
خَلق الإنسانخَلق الله سبحانه عزَّ وجلّ الإنسان بأحسن وأبهى صورة، وجمّله بأبدع ما يكون؛ فعندما يُمعن الإنسانُ النّظر في نفسه بتفاصيلها وجزئيّاتها، كبناءٍ وإتقان
الإنسان هذا المخلوق الذي أوجده الله في أحسن صورة ، وسخر له ما على الأرض ، الإنسان هو من أجمل الكائنات وأذكاها على الإطلاق ، وجد في هذا الكون لييجعل منه جنة ،
خلق الله العباد و هو في غنى عنهم و ألزمهم بعبادته وحده و أن لا يشركون به شيئاً ، لأن الشرك ظلم عظيم حيث يخص المسلم في عبادته و إيمانه بعبادة إله واحد في السماء
أعياد المسلمينشرع الله -تعالى- للمسلمين عيدين في كلّ عام؛ وهما: عيد الفطر وعيد الأضحى، وجُعل العيد للمسّلمين نُسكاً يتقربون به إلى الله -عزّ وجلّ- بفعل ما سنّ
مسامحة الله للعبدلا بدَّ للعبد مهما بلغ إيمانه وتعلّقه بالله أن يقع بالذنوب والخطايا والآثام، وهذه الذنوب تتفاوت في درجتها بين القوة والضعف، فربما بعض الذنوب
مفهوم كفالة اليتيماليتيم هو من لقي موت أحد أبويه وكان عمره أقل من 18 سنة وغير قادر على أن يعيل نفسه ، فكفالة اليتيم في الإسلام وبشكل عام تعتبر من الأمور
وسائل الابتعاد عن المعاصينذكر منها:[1]