حكم التقبيل في رمضان
حكم التقبيل في رمضانللزوج أن يُقبّل زوجته أو ينام معها في نهار رمضان ولا حرج عليه في ذلك، ولكن لا يجوز له أن يُجامعها في نهار رمضان، فلا بأس بضمّها ومباشرتها
حكم التقبيل في رمضانللزوج أن يُقبّل زوجته أو ينام معها في نهار رمضان ولا حرج عليه في ذلك، ولكن لا يجوز له أن يُجامعها في نهار رمضان، فلا بأس بضمّها ومباشرتها
حكم الذبح لدفع العينيذكر العلماء أنّ الذبح الجائز المتقبّل عند الله هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أمّا ما ذُبح لغير وجه الله فإن كان يُراد به رضا الله
حكم التعويض عن حوادث السياراتإنّ الأصلُ أنّ من يرتكب الحادث هو من يتحمّل الأضرار الناتجة عنه ويدفع التعويضات، وفي حال تعاقد مع شركة تأمينٍ لتقوم هي بتحمّل هذا
حُكم الخيانة الزوجيّةإذا كان القصد من الخيانة الزوجيّة هو فعل الزنا أو إنشاء علاقاتٍ من قِبل الزوج مع نساءٍ غير زوجته أو من قِبل الزوجة مع رجالٍ غير زوجها؛
حكم النوم على البطننصّ الفقهاء على كراهة نوم المسلم على بطنه، وذلك لما ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- حين قال (إنَّ هذِهِ ضِجعةٌ يبغضُها اللَّهُ)،[1]،
حكم الخيانة الزوجية بالهاتفإنّ من أعظم أسباب الفتنة ما يحصل من مكالماتٍ هاتفيةٍ بين الرجال والنساء لغير حاجةٍ، خصوصاً إذا اشتملت هذه المكالمات على عباراتٍ
حكم إجهاض الجنين في الشهر الثانيالأصل في حمل المرأة عدم جواز إجهاضه في جميع مراحله إلّا بمبررٍ شرعيٍّ، ولا يدخل في تلك المبررات الخشية من القدرة على الإنفاق
حكم الخلعأعطت الشريعة الإسلامية للزوج حقّ إيقاع الطلاق، وفي المقابل فقد جعلت للمرأة حقّ الخلع؛ أي افتداء نفسها إذا كرهت زوجها وخافت ألّا تتمكن من إيفائه حقّه،
حكم إجهاض الجنين قبل أربعين يوماًاختلف الفقهاء في حكم إجهاض الجنين قبل إتمامه الأربعين يوماً من فترة الحمل، فذهبت جماعةٌ من الحنفية والشافعية إلى جوازه، وكذلك
حكم إجهاض الجنين في الشهر الثالثيحرُم إجهاض الجنين إذا أتمّ المئة والعشرين يوماً بإجماع العلماء، ويحرُم كذلك إجهاضه قبل نفخ الروح لما في ذلك من إفسادٍ للنسلٍ،
حكم الخوف من الموتكراهة الإنسان للموت والخوف منه لا حرج فيه ولا يترتب عليه إثمٌ؛ لأنّ خوفه وكراهته للموت ليس من باب كره المسلم للقاء الله -تعالى-، وخوف المؤمن
حكم التهرّب من الضرائبإذا كانت الضرائب تُؤخذ بطرقٍ غير شرعيّةٍ فلا حرج في التهرّب عن دفعها لرفع الظلم، وإبعاد الضرر، إن كانت الدولة تأخذ المال ظلماً وتقوم
حكم الدف للرجالتجاذب أهل العلم في مسألة حكم الدّف للرجال بين قائلٍ بالجواز بضوابطٍ وشروطٍ محدّدةٍ، وبين مانعٍ لها بحقّ الرجال مطلقاً، وبيان الرأيين في المسألة
حكم الختان للنساءينظر أهل العلم إلى الختان على أنّه شعارٌ من شعائر الإسلام،[1] ولا يُصنّف الختان على أنّه عادةٌ من العادات الموروثة، بل اتفق على مشروعيته
حكم إخراج زكاة الفطر نقداًالأصل في زكاة الفِطر وجوب إخراجها من الطعام، فقد فرضها الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على المسلمين طعاماً في العديد من الأحاديث
حكم الدَّيْنيُعدّ الدَّيِن الحَسَن قُربةً يتقرّب بها المسلم إلى ربّه -جلّ وعلا-، وذلك لما فيه من معنى الرِفق بالناس وتيسير أمورهم، والرفق بالمحتاجين وتفريج
حكم الدم النازل قبل الإجهاضإنّ الدم النازل حال إجهاض المرأة جنينها قبل أن يتبيّن فيه الخلق يعدّ دماً فاسداً، ويلزمها ما يلزم المرأة الطاهرة، و تتوضأ لكلّ صلاةٍ
حق الشُفعةالشُفعة في اللغة تعرف بأنّها الزوج والضم، فهي من الشفع، وسميت بذلك لأنّ الشفيع يضم ما يمتلكه إلى الحقّ، أمّا في الاصطلاح فهي تطلق على استحقاق الشريك
حكم التصفيراختلف العلماء في حكم الصفير أو التصفير إلى أقوالٍ ثلاث، القول الأول: التحريم والمنع، واستدلوا بذلك على أنّ التصفير يُعدّ من صفات الجاهلية، وذمّ الله
حكم ذبح الأُضحيةالأضحية هي ما يُذبح تقرّباً لله -تبارك وتعالى- من بهيمة الأنعام؛ أي الغنم أو البقر أو الإبل، وقد اتفق العلماء على أنّ ذبح الأضاحي والتصدّق
حكم خدمة الزوجة لأهل زوجهاليس في الشرع ما يدلّ على إلزام المرأة بخدمة أهل زوجها أو أمّه، ولا يكون ذلك إلّا في حدود المعروف وقدر الطاقة، وذلك من باب حُسن العشرة
حكم دخول الحائض المسجد للتعلّمذهب جمهور الفقهاء من أئمة المذاهب الأربعة إلى عدم جواز المكوث في المسجد للمرأة الحائض، واستدلوا لذلك بمنع الرسول -صلّى الله عليه
حكم ممارسة العادة في رمضانأفتى علماء الأمّة الإسلاميّة بتحريم ممارسة العادة السرية في رمضان، فمن استمنى بيديه في رمضان أفطر بسبب ذلك الفعل، ويتوجّب عليه في تلك
حكم من أفطر متعمداً في رمضانأجمع علماء الأمّة الإسلاميّة على وجوب أداء الكفارة في حق من أفطر في نهار رمضان متعمداً بسبب الجماع، بينما وقع الخلاف بينهم في حكم
حكم مقدمات الزنايُطلق مفهوم مقدمات الزنا على ما يقوم به الرجل مع المرأة الأجنبية التي لا تحل له بدون أن يصل ذلك إلى الجماع؛ وهو الوطء في الفرج، ومن الأمثلة على
حكم مس المصحف دون وضوءأفتى جمهور علماء الأمّة الإسلاميّة من الشافعية والحنابلة والمالكية والحنفية بوجوب الطهارة في حق من يمس المصحف، وأنّه لا يجوز مسّه لمن كان
حكم خروج المرأة دون إذن زوجهاذهب علماء الفقه إلى حُرمة خروج المرأة من بيت زوجها دون إذنه، وقد استدلّوا على ذلك بكثيرٍّ من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة
حكم خروج المرأة مُتعطّرةًحرّم الإسلام على المرأة أن تخرج مُتعطّرةً مُتطيّبةً ولو كان خروجها إلى المسجد، وقد حمّل النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- الخارجة من بيتها
حكم خدمة الزوجة لزوجهااتفقتْ جماهير أهل العلم على جواز خدمة المرأة لزوجها، ولكنّ المستقرِء لآراء العلماء في هذه المسألة يجد أنّ الآراء الفقهية تعدّدت بعد
حكم ختان الذكور في الإسلاميعدّ الختان في الشريعة الإسلامية من سنن الفطرة، وقد جاء في الحديث الصحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه