أكل الربا
أكل الربانهى الله -تعالى- عن أكل الربا في القرآن الكريم، كما حذّر من عاقبته السيّئة ونتائجه الوخيمة، وجعل الربا كُلّه حرامٌ، سواءً أكان قليلاً أم كثيراً، ومهما
أكل الربانهى الله -تعالى- عن أكل الربا في القرآن الكريم، كما حذّر من عاقبته السيّئة ونتائجه الوخيمة، وجعل الربا كُلّه حرامٌ، سواءً أكان قليلاً أم كثيراً، ومهما
حكم أكل لحم النيصالنيص هو نوعٌ من أنواع القنافذ، ويُطلق عليه اسم الدلدل، ويعلو جسمه شوكٌ طويلٌ، وقد اختلف العلماء في حكم أكل لحمه، فذهب بعضهم إلى جوازه وذهب
حكم أكل لحم الحماريجوز للمسلم أكل لحم الحُمر الوحشيّة، ويحرُم عليه الأكل من لحوم الحُمر الأهليّة، وقد كانت الحُمر الأهليّة مباحةً أيضاً في أوّل أمر الإسلام،
تعريف الربايعرّف الربا في اللغة بأنّه الزيادة، ويقال: أربى فلان على فلان؛ أي زاد عليه، والزيادة الأصل في الربا، وقد تكون في نفس الشيء أو فيما يقابله، مثل
الزواج العرفييطلق الزواج العرفي على العقد الذي لم يسجّل في المحكمة، ويعد عقداً صحيحاً إن توفّرت أركانه وشروطه وانعدمت فيه الموانع وإن لم يتم تسجيله في المحكمة،
الحيوانات التي يجوز قتلهاثبت في السنة النبوية عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- الأمر يقتل عددٍ من الحيوانات، ولا يختلف الأمر بقتلها بالنسبة للمُحرم أم غيره،
الحكمة من غسل الجنابةإنّ أمر الشريعة الإسلامية بالاغتسال من الجنابة ينطوي على حِكمٍ عديدةٍ بيّنها العلماء، حيث قالوا إنّ الغُسل يبعث في جسم الإنسان النشاط
الحكمة من قطع يد السارقأوجب الله -تعالى- قطع اليد على السارق صيانةً للأموال، فإنّ اليد الخائنة من الإنسان تعدّ بمثابة عضوٍ مريضٍ لا بدّ من بتره حتى يسلم الجسم
الحِكمة من عدّة المطلّقةشرع الله -سبحانه- العدّة للمرأة المطلّقة لحِكمٍ عديدةٍ ومهمّةٍ؛ منها: التأكّد من براءة الرحم وخلوّه من الحمل، وذلك بمنع اختلاط ماء
حكم من أفطر في نهار رمضان متعمداًأفتى علماء الأمّة الإسلاميّة بتحريم إفطار يوم من أيام الشهر الفضيل عمداً دون عذر شرعي، معتبرين ذلك من كبائر الذنوب والخطايا،
حكم من أكل ناسياً في صيام التطوعأفتى علماء الأمّة الإسلاميّة بصحة صيام من أكل أو شرب ناسياً في الصيام عموماً، سواء كان صيام فرض أو نذر أو تطوع، فالله سبحانه
حكم أكل الضبّيُقصد بالضبّ الدُويبَة التي تشبه الجرذ لكنّها أكبر منه،[1] وقد اختلف الفقهاء في حكم أكل الضبّ وذهبوا في ذلك إلى مذهبين مشهورين؛ فذهب جُمهور
حُكم الرباذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- الربا في مواضع كثيرةٍ من خطبه ومواعظه، وكان حريصاً على تحذير المسلمين منه، وتذكيرهم بحال أكلته يوم القيامة، وقد صحّ
حكم من أفطر في رمضان عمداًيعدّ الإفطار في نهار رمضان عمداً بغير عذرٍ شرعيٍّ كبيرةٌ من الكبائر، وإثمٌ عظيمٌ يحرُم على المسلم أنيقترفه؛ لأنّ فيه تعمّد الفطر الذي
حكم من أفطر عمداً في رمضانإذا أفطر المسلم في رمضان عمداً متهاوناً في ذلك فقد ارتكب إثماً عظيماً وذنباً مبيناً؛ وذلك لانتهاكه حرمة هذا الشهر الفضيل الذي أمر
حكم من أفطر في رمضانيُعدّ صيام شهر رمضان المبارك ركناً من أركان الإسلام؛ فلا يجوز لمسلم أن يُفطر فيه إلّا لعذرٍ شرعيٍّ؛ من مرضٍ، أو سفرٍ، أو غير ذلك، أمّا إن
حكم أكل لحم الضبللعلماء في حكم أكل لحم الضب رأيان مشهوران؛ أولهما حُرمة الأكل منه، وهذا هو الرأي المعتمد عند الحنفية، وثانيهما الجواز، وإلى هذا الرأي ذهب أكثر
حكم من أفطر في رمضان بعذرٍيجوز للمسلم أنّ يُفطر في رمضان لِعذرٍ شرعيٍّ؛ كالمرض، والسفر، ويُندب له أنّ يُبادر بالقضاء بعد انتهاء شهر رمضان ومرور يوم العيد وبعد
حكم من أفطر في رمضان عمداً وكفّارة ذلكيُعدّ الإفطار عمداً في شهر رمضان فعلاً محرّماً؛ ففيه انتهاكٌ لحُرمة ذلك الشهر الفضيل، وقد اتّفق العلماء على أنّ من أفطر
حكم من أفطر في رمضان دون عذرٍالإفطار في شهر رمضان المبارك دون عذر شرعيٍّ يُعدّ كبيرةً من كبائر الذنوب عند الله سبحانه، فيجب على من فعل ذلك أن يتوب إلى الله
حكم صيام رمضان للحاملالمرأة الحامل مكلّفةٌ بالصيام كغيرها، إلّا أنّه يُباح لها الإفطار إن خشيت على نفسها أو على جنينها؛ وينبغي العلم بأنّ الفطر في رمضان للحامل
كيفية تقسيم الأضحيةاستحبّ الحنفية والحنابلة أن تُقسم الأضحية إلى ثلاثة أجزاءٍ؛ فيُبقي المسلم منها جزءاً لبيته، ويعطي منها جزءاً لصديقٍ أو قريبٍ، ويتصدّق بالثلث
حكم من أفطر في رمضان متعمداًإذا أفطر المسلم في نهار رمضان متعمّداً وجب عليه أن يتوب إلى الله -تعالى-، كما عليه قضاء ما أفطره من أيامٍ، وإذا كان قد أفطر
حكم الدعاء على الظالم باسمهيجوز للمسلم أن يدعو على من ظلمه، سواءً أكان ذلك أثناء أدائه للصلاة أم خارجها، وأجاز بعض أهل العلم أيضاً التصريح باسمه عند الدعاء
تأخير الزكاة للضرورةالأصل أنّ الزكاة واجبةٌ على المسلم وجوباً فورياً، فيجب على من وجبت عليه الزكاة أن يُبادر في إخراجها على قول الجمهور، واستثنى العلماء بعض
الحلاقة في العشر من ذي الحجةورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (إذا دخلتِ العشرُ، فأراد أحدُكم أنْ يُضحِّيَ، فلا يمسَّ منْ شعرهِ، ولا منْ بشَرهِ
حكم الجِماع في نهار رمضانلا حرج من الجِماع بين الزوجين في الليل من رمضان؛ أي من أول غروب الشمس إلى طلوع الشمس، أمّا الجِماع في النهار من رمضان فأجمع العلماء
يحرم من الرضاع ما يحرم من النسبيصبح الولد ابن من رضع منها بتوافر الشروط المقرّرة في الرضاعة، ويصبح الرجل الذي دُرّ الحليب بسبب وطئه بالمرأة والد الرضيع،
التصرّف في مال القاصريعرّف القاصر في اللغة بأنّه الفرد العاجز عن إدراك حقيقة الأمور، والسبب في ذلك صغر سنّه، أو هو الذي لم يبلغ، والفقهاء في الدلالة والحديث عن
حكم تشقير الحواجبيُقصد بتشقير الحواجب صبغهما بلونٍ شبيهٍ بلون الجلد، والغاية منه إخفاء الحجم الحقيقي للحاجبين، ليُرسم عوضاً عنه حاجباً رقيقاً؛ زيادة في