لماذا سمي كوكب زحل بهذا الإسم
سبب تسمية كوكب زحلاشتُقّ اسم زحل من جذر الكلمة "زَحَلَ" التي تعني تنحّى وتباعد، ويُقال أنّ تسمية زُحل تعود إلى سبب بعده عن السماء، أمّا الاسم اللاتيني فهو
سبب تسمية كوكب زحلاشتُقّ اسم زحل من جذر الكلمة "زَحَلَ" التي تعني تنحّى وتباعد، ويُقال أنّ تسمية زُحل تعود إلى سبب بعده عن السماء، أمّا الاسم اللاتيني فهو
تسمية كوكب أورانوسسمّي كوكب أورانوس بهذا الاسم نسبةً إلى إله السماء اليونانيّ أورانوس، ويعدّ الكوكب الوحيد الذي سمّي باسم الإله اليونانيّ بدلاً من الرومانيّ،
كوكب المريخيُعَد المريخ رابع كواكب المجموعة الشمسيّة من حيث بعده عن الشمس، وهي النجم الذي تدور حوله جميع الكواكب السيّارة الأخرى، ويأتي ترتيبُه بعد الأرض
سبب تسمية كوكب الزهرةسمي كوكب الزهرة بهذا الاسم، لأنه بحسب ما جاء في لسان العرب "الزُّهْرَة" هي الحسن والبياض وذُكر فيه أيضاً أنّ الزهرة هي الكوكب الأبيض، ومن
لون كوكب عطارد هو الرمادييعتمد لون الكواكب على طبيعة أسطحها، ومدى قدرة الغلاف الجوي على امتصاص أشعة الشمس، لذلك بناءً على قرب كوكب عطارد من الشمس وعدم وجود
الطّاقةنظراً للتلوّث الكبير الذي يحصل في العُقود الأخيرة للبيئة في مُعظم أنحاء الأرض، وللآثار الخطيرة لهذا التلوّث على حياة الإنسان على سطح الأرض وما عليه من
الهزات الأرضيةتعتبر الهزات الأرضية التي تحدث على الأرض وتتسبب في عديد من الأحيان بالعديد من الأضرار المختلفة والتي قد تودي بحياة العديد من الناس بالإضافة إلى
الخلايا الشمسية واستخداماتهاالخلايا الشمسية: هي عبارة عن جهاز يحول طاقة الضوء مباشرة إلى طاقة كهربائية عن طريق التأثير الكهروضوئي وتسمى أيضاً (الخلية الضوئية)،
كيفية حدوث كسوف الشمسيحدث كسوف الشمس عندما يكون القمر في خط مستقيم بين الأرض والشمس، فيحجب ضوء الشمس عن جزء من الأرض، ممّا يؤدي لوقوع ظله على سطح الأرض، ويمر
الكونيحتوي الكون العظيم على الكثير من المجرات التي تحتوي على الكثير من الكواكب والنجوم والأجرام السماوية، وأهم هذه المجرات هي مجرة درب التبانة التي تتضمن
المرحلة الابتدائية والمتوسطةيقسم الشهر القمري في الحضارة العربية الأولية إلى أربع مراحل ابتدائية، وأربع مراحل متوسطة، فالمراحل الأولية تحدث في لحظة معينة من
الكواكبالكواكب هي نوعٌ من الأجرام السماويّة الذي يتميّز بدورانه حول واحد من النّجوم؛ فالعديد من النّجوم - غير الشّمس - لها كواكب تدورُ حولها. وفي الواقع فإنَّ
كسوف الشمستعتبر ظاهرة كسوف الشمس (بالإنجليزية: Solar Eclipses) أحد الأحداث الطبيعية التي تحدث في مناطق مختلفة في النظام الشمسي،[1] وهي تحدث عندما يدور القمر
النّظام الشمسيّيتكوّن النّظام الشمسيّ من الشّمس وما يدورُ حولها من أجرامٍ سماويّةٍ عديدة، من أهمّها الكواكب، والأقمار، والكُويكبات، والمُذيبات، والنّيازك.
مفهوم الأرضهَي الكَوكَب الّذي نَعيشُ فِيه، والذي يُعتَبَر ثالثُ الكواكِب مِنَ المَجمُوعَةِ الشَمسيّة بَعدَ عُطارِد والزُهرَة، وَهُناكَ أسماءٌ أخرى لِكَوكَب
أهمية الأرضكوكب الأرض هوَ من الكواكب الفريدة من نوعها وذلِكَ لاحتوائهِ على الماء بشكلهِ السائل وبكميّاتٍ وفيرة، وبالإضافة إلى احتوائهِ على الصفائح التكتونية
الشمس والقمر مصدران أساسيّان للحياة على كوكب الأرض، ولا يُمكن القول بأنَّ الحياة تستقيم على كوكب الأرض من دون الوضع الأمثل والطبيعي لموقعي الشمس والقمر، وكذلك
القمرالقمر أو بالإنجليزية Moon هو الأقرب إلى سطح الكرة الأرضية، والذي زاره الإنسان للمرة الأولى عام 1969م، ويطل علينا بأشكال مختلفة فقد يكون قرصاً كاملاً يسمى
القمرالقمر هو التّابع الطبيعيّ الوحيد للأرض، وهو خامس أكبر قمرٍ - من حيثُ الحجم - في المجموعة الشمسية كُلّها، والتي تحتوي حوالي 150 قمراً، إذ يتجاوزُ قطره
الأرض تتكوّن الأرض من عددٍ من الطبقات المختلفة والتي تختلف كل طبقة منها عن الطبقة الأخرى التي تليها، وتعتبر الأرض أيضاً كباقي الكواكب كرويّة الشكل، ومن هنا
مكتشف كروية الأرضكان الإغريق القدماء أول من عرفوا أن الأرض كانت مستديرة، وتشير التقديرات إلى أنّ فيثاغورس (Pythagoras) قد يكون أول من اقترح أن الأرض كانت
الوقت الذي تكون فيه أشعة الشمس مفيدةوفقاً لمنظمة الصحة العالمية فإنَّ تعريض اليدين، والذراعين، والوجه إلى أشعة الشمس من خمس إلى خمس عشرةَ دقيقة من مرتين إلى
لو تأمّلنا فيما يحيط بنا من أشياءٍ وكائناتٍ لتعجّبنا كلّ العجبِ من كيفيّةِ خلقِ هذهِ الأمورِ، ولو أردنا الخوض في غمار هذه التأمّلات، كان لا بدّ لنا التحديق بما
الكرة الأرضيةجزءٌ من نظامٍ شمسيٍّ هائلِ، وما هي إلّا كنقطة في بحرٍ مقارنة بما يحيط بها، هذا الفضاء الواسع الذي لو أردنا تخيل حجمه وعظمة تكوينه لما استطعنا ذلك
دوران القمر حول الأرضيمر القمر أثناء دورانه حول الأرض بمجموعةٍ من المراحل يظهر فيها بأشكالٍ مختلفة، ويطلق على هذه المراحل اسم مراحل تولد القمر، وهي كما
دور القمرتُعرَف المرحلة القمريّة على أنّها شكل الجزء المضاء من القمر بسبب ضوء الشمس على الأرض، ويُعزَى هذا التغيّر إلى العديد من الأسباب، وهي:[1]
المحاقيكون القمر في مرحلة المحاق بين الأرض والشمس، ولا تصل الشمس إلى الجانب الذي يواجه الأرض، بل تنعكس عليه أشعة الشمس القادمة من الأرض،[1] ممّا يعني أنّ الشمس
تكوين أطوار القمريستمد القمر ضوءه من الشمس، حيث تنعكس إضاءة الشمس على سطح القمر، ومع تحركه حول الأرض يتغير مقدار الإضاءة التي يتلقاها من الشمس مما يُكوِّن
كوكب الأرضكوكب الأرض أحد كواكب المجموعة الشمسيّة، وهو الكوكب الوحيد المعروف في النّظام الشمسيّ بوجود حياة عليه، كما يُعتَبر الكوكب الثالث في بُعده عن الشّمس،
حركة الكواكب والجاذبيةإن شكل الأجسام الصغيرة يتحدد من خلال الخصائص الميكانيكية لتلك الأجسام، بينما الأجسام الكبيرة ذات المجال الجاذبي الكبير كالبنايات العملاقة