بر الوالدين
بر الوالدينبرّ الوالدين هو ما كان ضدّ العقوق، حيث قال ابن منظور:" والبرّ ضدّ العقوق، والمبرّة مثله، وبررت والدي: بالكسر أبرّه برّاً، وقد برّ والده يبرّه ويبرّه
بر الوالدينبرّ الوالدين هو ما كان ضدّ العقوق، حيث قال ابن منظور:" والبرّ ضدّ العقوق، والمبرّة مثله، وبررت والدي: بالكسر أبرّه برّاً، وقد برّ والده يبرّه ويبرّه
الزوجة الصالحةقال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (مِن سعادةِ ابنِ آدمَ: الزوجةُ الصالحةُ، والمَركَبُ الصالِحُ، والمَسكَنُ الواسعُ)،[1] فإن كان الصلاح من صفات
الزواج في الإسلاميعدّ الزواج من أعظم النعم التي أنعم الله تعالى بها على عباده؛ فالبزواج تتحقّق الغاية من استخلاف الإنسان على الأرض، كما أنّه من الأسباب التي
تعريف بر الوالدينبر الوالدين هو طاعتهما واحترامهما، وإظهار الحب لهما، ومساعدتهما، وخفض الصوت عند التحدث معهما، والتأدب معهما، وقد دعا الإسلام إلى الإحسان إلى
تربية الطفل في الاسلام
خلق الله أدم عليه السلام وأسكنه الجنة، يأكل منها ما يشاء، ويستظل بظلالها، ينعم بنعيمها وتغمره الراحة التي لا مثيل لها، لكن رغم ذلك، رغم كل الخيرات والنعيم،
الزّواجيصف القرآن الكريم عقد الزّواج بالميثاق الغليظ في قوله تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا
حال المرأة قبل الإسلامعانت المرأة في الجاهليّة ظلماً وبأساً شديدين واعتداءً من أولياء أمورها دون مبرّرٍ لذلك، وظلّت على ذلك الحال المتردّي حتى جاء الإسلام
أسباب عقوق الوالدينلعقوق الوالدين أسباب كثيرة نذكر منها:[1]
الأسرة في الإسلامأولى الإسلام الأسرة اهتماماً بالغاً؛ حيث تَكفّلَ بتنظيم بنائِها ورِعاية أفرادِها ومُكوّناتها، وتوضيح الحقوق والواجبات التي تُنظّمُ العَلاقةَ
الزواجخلق الله -تعالى- الإنسان لعبادته، وتوحيده، وإقامة أوامره، مع الحرص على إخلاص النيّة، فالإنسان خليفةٌ على الأرض، ولتحقيق ذلك فإنّ الله -تعالى- سخّر كلّ ما
النكاحالنكاح لغةً يعني الضمّ والتداخل؛ فقول تناكحت الأشجار يُقصد به انضمّ بعضها إلى بعض، وجاء في كلام العرب بمعنى الوطء والعقد؛ فقول نكح فلانة أو بن فلان يعني
الزواجلقد جعل الله تبارك وتعالى الزواج من أقدس العلاقات بين البشر، وجعل فيه السَكينة والرحمة والمودّة والطُمأنينة بين الزوجين، قال تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ
تعريف الزّواج ومشروعيّتهشرع الإسلامُ الزّواج ونظّمه، فحدّد به العلاقة المشروعة بين الذّكر والأنثى، وجعل لهُ حدوداً وشروطاً تضمنُ حقوق الطّرفين، وسما بتلك
الزواجيعرف الزواج لغةً بأنّه الاقتران والازدواج، حيث يقال زوّج بالشيء، أي قرن به، وتزاوج القوم، أي تزوّج بعضهم بعضاً، بينما يعرف اصطلاحاً بأنّه العلاقة التي
منزلة برّ الوالدين في الإسلاملا يخفى على أيّ مسّلم أهميّة رضا الوالدين في الإسلام فجعل الله -تعالى- رضاهما من أهمّ القُربات والعبادات التي تجلب رضاه، وقرن الله
تعريف عقد القرانتعارف الناس على مصطلح عقد القران يريدون بذلك حصول العقد دون حصول الزفاف والدخول، ولكن العقد الشرعي هنا يكون مستوفياً لشروطه وأركانه ويعتبر بذلك
الطلاق بين الحِلّ والحُرمةيعدّ عقد الزواج في الإسلام من أسمى العقود على وجه الإطلاق، بل إنّه أسمى علاقةٍ بين طرفين، حيث يترتّب عليه وينبني الكثير من العلاقات
أهمية تربية الأولاد في الإسلاملتربية الأولاد في الشرع أهمية كبيرة، وهي عمل يحتاج وقتًا وجهدًا، فضلًا عن أنّه عمل فاضل يقوم به الوالدين، ويمكن تلخيص أهميته
حق الزوج على الزوجةجاء عن حقوق الزوج على زوجته قوله تعالى :(وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ
الزواجينظر الإسلام إلى الذّكر والأنثى على أنّهما جنسان مختلفان لنوعٍ واحدٍ، وهو النوع البشريّ، بهما يكتمل مشوار الحياة عن طريق الزواج الصحيح، حيث إنّه سنّةٌ من
تعريف عقوق الوالدينيعرف العقوق على أنه المعنى المعاكس للبر، ولهذا فإن عقوق الوالدين هو عدَم طاعتهما في حياتهما وقطع العلاقة بهما، كما أنه كل قول أو عمل يؤذي
منزلة الوالدين في الإسلامللوالدين في الدين الإسلاميّ منزلة عظيمة؛ قد جاء بيان ذلك في آيات القرآن الكريم، وفي نصوص السنّة النبويّة المطهّرة؛ ففي القرآن الكريم
العقوق من منظور الشريعةإنّ من أعظم الأخلاق الذي نادى بها الإسلام الوفاء للآخرين، وإنّ أولى الناس بالوفاء والإحسان هما الوالدان لفضلهما العظيم على ابنهما، ولذلك
التأصيل الشرعي لبرّ الوالدينأمر الله -تعالى- عباده ببرّ الوالدين، وجعل برّهما قرين التوحيد، كما جعل عقوقهما قرين الإشراك به، ولقد بيّن الله -تعالى- عِظم هذا
معنى البرّ ما كان ضدّ العقوق، وقال ابن الأثير:" البِرُّ بالكسر الإحسان، ومنه الحديث في برّ الوالدين، وهو في حقّهما وحقّ الأقربين من الأهل ضدّ العقوق: وهو
الأسرةتُعد الأسرة عماد المُجتمع ونواته الصّلبة، واللّبنة الأساسيّة فيه، ولذلك عني الإسلام بها واهتمّ برعايتها رعايةً كاملةً، وبيّن أفضل الطّرق والسُّبل
الزواج في الإسلامإنّ الزّواج من ضروريات الحياة للإنسان، فالرجل يحتاج المرأة، والمرأة تحتاج الرجل، حيث إنّ في الزواج كمال الدين، وتحقيقٌ للعفّة والطهر، مع نيّة
تعتبر الأسرة نواة المجتمع وحجر الأساس وركيزته الأساسيّة ، لذا اهتمّ الإسلام ببناء الأسرة على أسس متينة ، تكفل قوتها واستمراريتها ،لأنّ لها دوراً مهمّاً في
مرحلة الطفولةتعد مرحلة الطفولة مرحلةً مهمةً في بناء شخصية الطفل بطريقةٍ سلبيةٍ أو إيجابيةٍ، وذلك حسب ما يلقاه من اهتمامٍ ورعاية، ولا بد من الإشارة إلى أن