نصائح للمخطوبة
منح الشريك بعض المساحةيُنصح دائماً وفي أيّ علاقة أن يُعطى كلّ من الطرفين بعض المساحة للطرف الآخر، ففي الغالب عندما تُحب الفتاة شخصاً ما فإنّها تميل إلى الحفاظ
منح الشريك بعض المساحةيُنصح دائماً وفي أيّ علاقة أن يُعطى كلّ من الطرفين بعض المساحة للطرف الآخر، ففي الغالب عندما تُحب الفتاة شخصاً ما فإنّها تميل إلى الحفاظ
منزلة الوالدين في الإسلامللوالدين في الدين الإسلاميّ منزلة عظيمة؛ قد جاء بيان ذلك في آيات القرآن الكريم، وفي نصوص السنّة النبويّة المطهّرة؛ ففي القرآن الكريم
تعريف عقوق الوالدينيعرف العقوق على أنه المعنى المعاكس للبر، ولهذا فإن عقوق الوالدين هو عدَم طاعتهما في حياتهما وقطع العلاقة بهما، كما أنه كل قول أو عمل يؤذي
الزواجينظر الإسلام إلى الذّكر والأنثى على أنّهما جنسان مختلفان لنوعٍ واحدٍ، وهو النوع البشريّ، بهما يكتمل مشوار الحياة عن طريق الزواج الصحيح، حيث إنّه سنّةٌ من
حقوق الزوجة بعد الطلاقإنّ للزوجة على زوجها حقوقاً بعد طلاقها، ومنها:
النكاحيعرّف النكاح في اللغة بأنّه الضمّ والتداخل، أمّا في الاصطلاح الشرعيّ، فهو: عقدٌ بين رجلٍ وامرأةٍ بموافقة وليّها، يقصد منه استمتاع كلٍّ منهما بالآخر،
التأصيل الشرعي لبرّ الوالدينأمر الله -تعالى- عباده ببرّ الوالدين، وجعل برّهما قرين التوحيد، كما جعل عقوقهما قرين الإشراك به، ولقد بيّن الله -تعالى- عِظم هذا
معنى البرّ ما كان ضدّ العقوق، وقال ابن الأثير:" البِرُّ بالكسر الإحسان، ومنه الحديث في برّ الوالدين، وهو في حقّهما وحقّ الأقربين من الأهل ضدّ العقوق: وهو
الأسرةتُعد الأسرة عماد المُجتمع ونواته الصّلبة، واللّبنة الأساسيّة فيه، ولذلك عني الإسلام بها واهتمّ برعايتها رعايةً كاملةً، وبيّن أفضل الطّرق والسُّبل
الأحكام الشرعيةجاء الإسلام خاتم الرّسالات الإلهية بأحكام وتشريعات تتّصف بالعالمية والشمول، وأراد الله -سبحانه وتعالى- لهذا الدين بأحكامه وتشريعاته أن ينظّم
العدل بين الزوجاتيجب على الرجل المعدد العدل بين زوجاته في كل من:[1]
المرأة الصالحةلقد شرع الله عزّ وجلّ الزّواج، وجعل فيه السّكينة والطمأنينة، وأنعم الله على عباده المؤمنين بنعمة الزّوجة الصّالحة، فالزّوجة الصّالحة هي بمثابة
ما هو الطلاق البائنإنّ الطلاق البائن هو الطلاق الذي لا يحقّ للزوج بعده أن يقوم بإرجاع مطلقته إلا في حال رضاها، وبعقد جديد، وهو على أقسام: الأوّل أن يقوم الرّجل
الطلاق بين الحِلّ والحُرمةيعدّ عقد الزواج في الإسلام من أسمى العقود على وجه الإطلاق، بل إنّه أسمى علاقةٍ بين طرفين، حيث يترتّب عليه وينبني الكثير من العلاقات
أقسام الطلاقشرع الله -تعالى- الزواج للإنسان حتى يُحقّق لنفسه حياةً مستقرةً هانئةً، مبنيةً على المودة والمحبة بين الزوجين، وعلى إعفاف وصيانة كلاً منهما للآخر،
تعريف الطلاق الرجعيهو الطلاق الذي يملك فيه الزوج حق الرجعة، وتكون هذه الرجعة بلا عقد أو مهر، وبدون رضا الزوجة، والرجعي يكون دون الطلقة الثالثة للمدخول بها، أما
الحكمة من مشروعية الطلاق وحكمهوجّه الإسلام كلّاً من الرجل والمرأة إلى إحسان اختيار شريك حياته عند الخطبة، إلّا أنّ ذلك -على أهمية الاعتناء به والحرص عليه- قد
الزواج في الإسلامإنّ الزّواج من ضروريات الحياة للإنسان، فالرجل يحتاج المرأة، والمرأة تحتاج الرجل، حيث إنّ في الزواج كمال الدين، وتحقيقٌ للعفّة والطهر، مع نيّة
تعريف عقد القرانتعارف الناس على مصطلح عقد القران يريدون بذلك حصول العقد دون حصول الزفاف والدخول، ولكن العقد الشرعي هنا يكون مستوفياً لشروطه وأركانه ويعتبر بذلك
الزّواجيصف القرآن الكريم عقد الزّواج بالميثاق الغليظ في قوله تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا
حال المرأة قبل الإسلامعانت المرأة في الجاهليّة ظلماً وبأساً شديدين واعتداءً من أولياء أمورها دون مبرّرٍ لذلك، وظلّت على ذلك الحال المتردّي حتى جاء الإسلام
الزواجلقد جعل الله تبارك وتعالى الزواج من أقدس العلاقات بين البشر، وجعل فيه السَكينة والرحمة والمودّة والطُمأنينة بين الزوجين، قال تعالى: (وَمِنْ آَيَاتِهِ
تعريف الزّواج ومشروعيّتهشرع الإسلامُ الزّواج ونظّمه، فحدّد به العلاقة المشروعة بين الذّكر والأنثى، وجعل لهُ حدوداً وشروطاً تضمنُ حقوق الطّرفين، وسما بتلك
الزواجيعرف الزواج لغةً بأنّه الاقتران والازدواج، حيث يقال زوّج بالشيء، أي قرن به، وتزاوج القوم، أي تزوّج بعضهم بعضاً، بينما يعرف اصطلاحاً بأنّه العلاقة التي
منزلة برّ الوالدين في الإسلاملا يخفى على أيّ مسّلم أهميّة رضا الوالدين في الإسلام فجعل الله -تعالى- رضاهما من أهمّ القُربات والعبادات التي تجلب رضاه، وقرن الله
الأسرة في الإسلامأولى الإسلام الأسرة اهتماماً بالغاً؛ حيث تَكفّلَ بتنظيم بنائِها ورِعاية أفرادِها ومُكوّناتها، وتوضيح الحقوق والواجبات التي تُنظّمُ العَلاقةَ
النكاحالنكاح لغةً يعني الضمّ والتداخل؛ فقول تناكحت الأشجار يُقصد به انضمّ بعضها إلى بعض، وجاء في كلام العرب بمعنى الوطء والعقد؛ فقول نكح فلانة أو بن فلان يعني
الزواجخلق الله -تعالى- الإنسان لعبادته، وتوحيده، وإقامة أوامره، مع الحرص على إخلاص النيّة، فالإنسان خليفةٌ على الأرض، ولتحقيق ذلك فإنّ الله -تعالى- سخّر كلّ ما
تعريف بر الوالدينبر الوالدين هو طاعتهما واحترامهما، وإظهار الحب لهما، ومساعدتهما، وخفض الصوت عند التحدث معهما، والتأدب معهما، وقد دعا الإسلام إلى الإحسان إلى
العقوق من منظور الشريعةإنّ من أعظم الأخلاق الذي نادى بها الإسلام الوفاء للآخرين، وإنّ أولى الناس بالوفاء والإحسان هما الوالدان لفضلهما العظيم على ابنهما، ولذلك