صفات الرجل في الإسلام
صفات الرجل في القرآن الكريمبينت الشريعة الإسلامية صفات الرجل مفرقة بينه وبين الذكر، فكل رجل ذكر، وليس بالضرورة أن يكون كل ذكر رجل، ومن صفات الرجولة في الإسلام
صفات الرجل في القرآن الكريمبينت الشريعة الإسلامية صفات الرجل مفرقة بينه وبين الذكر، فكل رجل ذكر، وليس بالضرورة أن يكون كل ذكر رجل، ومن صفات الرجولة في الإسلام
الزواج لغةًيُطلَق لفظُ الزّواج على النّكاح، والعكس صحيح، فالمُراد بهما نفسُ المعنى، والمقصود بهما في اللّغة الضّم والجمع، فهو مأخوذ من قول تناكحت الأشجار، أي
أهمية رعاية الأبناء في الإسلامتتمثل أهمية رعاية الأبناء في الإسلام بما يلي:[1]
معنى الزواج في الإسلامإنّ للزواج في إلاسلام مكانة عظيمة وأهمية بالغة، حيث ورد في الكتاب والسنة المطهرة من الشواهد ما يدل على مشروعيته وبيان أحكامه، واعتنى
كيفيّة فسخ العقد الشرعيإنّ فسخ العقد الشرعي يعني نقض العقد وحل ارتباط الزوجية من أساسه وكأنّه لم يكن، ويكون فسخ العقد بحكم القاضي أو بحكم الشرع، ويكون الفسخ
معنى الطلاق الرجعيهو الطلاق الذي يكون فيه للرجل الحق في إرجاع زوجته إلى ذمته ما دامت في عدتها ولا يشترط رضاها ولا يكون هناك عقد ومهر جديدان.[1]
معنى بر الوالدين لغة واصطلاحاًالبر لغة: من الخير والفضل، وهو اسم جامع للخير، وهو ضد العقوق، أما اصطلاحاً فالبر هو الإحسان إلى الوالدين بالقول والفعل والقلب
مفهوم البر بالوالدينأوصى الدين الإسلامي ببر الوالدين وجعل له أجراً كبيراً عند الله، وظهر ذلك جلياً في القرآن الكريم والسنة النبوية، إذ ورد ذكر بر الوالدين بعد
بر الوالدينأوجب الله سبحانه وتعالى طاعة الوالدين في كتابه العزيز قال الله تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ
مفهوم الطلاقيُعرف الطّلاق لغةً بأنه مصدر مشتق من الفعل الثلاثي المضعّف طلّق أي تخلّى وترك وأرسل وسرّح، وأمّا الطلاق شرعاً فيُعرف حسب جمهور العلماء بأنه "حل عقد
الطلاقالطلاق مصدر مشتق في اللغة من الفعل طلّق أي سرّح وخلّى وترك؛ فنَقول طلّق الرجل زوجةً تطليقاً، وطُلّقت هي طَلاقاً، وأمّا شَرعاً فيعني التفريق وإنهاء
مفهوم الإدارة التربوية في الإسلاميشير مفهوم الإدارة التربوية في الإسلام إلى جو انفعالي إيجابي قائم على أساس المعاملة الحسنة والأخلاق والقيم الإسلامية السامية،
الخطوبة في الإسلامالخطوبة هي فترة يمر بها الشاب والفتاة قبل الزواج، وهي عبارة عن طلب الشاب الفتاة للزواج من أهلها، والخطبة مشروعة في الشريعة الإسلامية، فقال
تعدد الزوجاترغَّب الإسلام كلّ رجل بالزواج من امرأة واحدة، وهذا هو الأصل في غالبيّة الأوقات، لمن خاف من عدم العدل بين زوجاته في حالة تعدّدهن، فتعدّد الزوجات من
الأبإنّ الأب هو الطرف الآخر الذي يعمل على تربية الأبناء، إلى جانب الأُم، وهو المربّي الحاني، والداعم الأول، والمُساند في أوقات المِحن، واشتداد الظروف وقساوتها،
الزوجة التي لا تحب زوجهاالعلاقة الزوجية هي ذلك الرابط المقدس بين الرجل والمرأة، والتي أساسها الاحترام المتبادل والمودة والرحمة، ولا يوجد علاقة زوجية تخلو من
مشروعية الزواج في الإسلامأولى الإسلام اهتماماً كبيراً لعقد الزواج، وأوضح مشروعيته، وأحكامه في القرآن الكريم والسنة النبوية، ولذلك فقد أولى فقهاء المسلمين
الزواج في الإسلامإنّ الاسرة هي اللبنة الأساسيّة في المجتمع، فبالأسرة تتوطد العلاقات الاجتماعية بين الأفراد في المجتمعات، ويتعارف الناس فيما بينهم، ودليل ذلك
تربية المراهقين في الإسلامتعدّ المراهقة مرحلةً خطيرةً في عمر الإنسان، وقد جاءت الشريعة الإسلاميّة بعددٍ من الأحكام التي تقي من مفاسدها وشرورها، وتُعين على
رعاية الأبناءإنّ نيل الذرية الطيبة، والأولاد الصالحين، من الرغبات التي يسعى إلى تحقيقها الكثير من الناس، ومما يدل على ذلك الوصف، ذكر الله -تعالى- لعباده الذين
الزواج في الإسلاماعتنت الشريعة الإسلامية اعتناءً كبيراً بالزواج، فهو سنةٌ من سنن المرسلين، وقد جاءت نصوصٌ كثيرةٌ في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة
اختيار شريك الحياةيعدّ اختيار شريك الحياة مسؤولية كبيرة وقراراً صعباً يواجهه الجميع في إحدى مراحل الحياة؛ فاختيار شريك الحياة يعني اختيار شخص سيلازمك لبقية
الزواجخلق الله -تعالى- ميلاَ فطريّاً بين الرجل والمرأة، وتوّج ذلك الميل بعلاقةٍ شرعيةٍ فيما بينهما؛ وهي الزواج، حيث قال الله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ
الزواجيُعرّف الزواج بأنّه: عقدٌ بين رجلٍ وامرأةٍ، يُقصد به استمتاع كلٍّ منهما بالآخر، وتكوين أسرةٍ صالحةٍ، وبالتالي تكوين مجتمعٍ صالحٍ وسليمٍ، وهو من الأحكام
تربية الأبناءيعتقد كثير من الشباب والشابات المقبلين على الزواج أنّ إنجاب الأبناء هو للمتعة والتسلية وإشباع عاطفة الأمومة والأبوّة، وأنّ تربيتهم شيءٌ سهلٌ
معيار اختيار الزوج في الإسلاميُقصد بمعيار اختيار الزوج في الاسلام المقياس الذي يتم الالتزام به من قِبَل ولي أمر المرأة لاختيار الزوج وإنشاء علاقة زوجية، حيث
مشروعية وحكمة الزواج في الإسلاموردت العديد من أدلة مشروعية الزواج في الإسلام في القرآن الكريم، والسنة الشريفة، منها قول الله تعالى: (فَانْكِحُوا مَا طَابَ
الإحسانإنّ كلمة الإحسان مُشتقةٌ في اللغة العربية من أحسن، أي قام بفعلٍ حَسن، أما اصطلاحاً فيُعرّف الإحسان على أنّه فعل الخير، من باب الرغبة الشديدة فيه،
تعدد الزوجاتلا شكّ بأنّ الجدل يثار دائماً حول مسألة تعدد الزوجات في الإسلام، وترى أعداء الإسلام يتخذون من هذه المسألة مثلباً للهجوم على أحكام الشريعة الإسلامية
الزواج السليمشرع الله تعالى الزواج ليكون استقراراً للزوجين، بحيث يكون مبنياً على التفاهم، والمحبة، والمودة؛ لأنها حياة تشاركية، ولا يمكن تهميش أحد الأطراف،