كيف أربي أبنائي تربية صالحة
أهمية تربية الأبناء في الإسلاماعتنى الإسلام بتربية الأبناء اعتناءً كبيراً، وبيّن فضل ذلك في نصوص كثيرة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، فتربية الأبناء
أهمية تربية الأبناء في الإسلاماعتنى الإسلام بتربية الأبناء اعتناءً كبيراً، وبيّن فضل ذلك في نصوص كثيرة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، فتربية الأبناء
تربية الأولادالأطفال والأبناء ملح الأوطان، وفي المستقبل يصبح منهم الوزير والأمير وذو المنصب السياسي والدكتور والمهندس، فإذا أحسنّا تربيتهم وهم في عمر صغير
الوالدانقال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ
الحرص على العلمركّز الإسلام على تربية الأولاد تربية إسلامية صحيحة من خلال الحرص على إعطائهم كل العلوم المفيدة والممكنة لهم، وعلى رأس هذه العلوم العلم الديني،
الإسلام والمرأةتبثّ بعض القنوات التلفزيونية برامج يكون هدفها الأساسي النيل من الإسلام والتربص بأهله بادّعاء أمورٍ كثيرة واختلاقات لا أساس لها من الصحة، ومن بين
وضع قواعد خاصة بالعائلةيُمكن وضع أربع إلى خمس قواعد عائلية؛ للمساعدة في تربية الأبناء بشكل صحيح، كما يُمكن التشارك معهم في المساعدة على اتخاذ القرارات في بعض
تربية الأبناءأوجب الله تعالى على الوالدين تربية أبنائهم، وأُمِر بذلك أيضاً الرسول صلّى الله عليه وسلّم، حيث خاطبه الله -عزّ وجلّ- في كتابه الكريم: (وَأْمُرْ
بر الوالديناهتمّ ديننا الحنيف بالوالدين وبإرضائهما نظراً لما يبذلانه من أجل تربية الأبناء، فالتربية تحتاج إلى الكثير من التعب والجهد ويقوم الوالدان ببذل كل ما
نصائح لتربية الابنة على الإسلاميُمكن تربية الابنة على الدين الإسلامي، وذلك من خلال اتباع النصائح الآتية:[1]
الأسرةتُعدّ الأسرة نواة المجتمع البشريّ، والحاضن الرئيسيّ لأفرادها ومصدراً أساسيّاً للسَّعادة والطمأنينة والاستقرار لهم. لكن لا تكاد تخلو أسرةٌ من وجود
عقوق الوالدينلو تأمّلت آيات القرآن الكريم لوجدت أنّ في آياتٍ كثيرة ربط الله سبحانه وتعالى عبادته ورضاه عن عبده ببرّ الوالدين ورضاهم، منها ما يقول في كتابه
التربيةتُعتبر تربية الأبناء من الأمور الصعبة التي تواجه الوالدين؛ فالتربية بحاجةٍ لدراسة عميقة والاطّلاع على الكثير من الدراسات الإسلامية والنفسية الخاصة بذلك
الرضا بين الزوجينلا بدّ من سعي كلٍّ من الزوجين لبلوغ الرضا في حياتهم الزوجيّة، فإنّ الرضا يُوجد الطمأنينة والسكينة القلبيّة، ويجلب السعادة الحقيقة في الحياة،
أمانة الأبناءأنعم الله تعالى على عباده بالعديد من النعم التي لا يمكن أن تُحصى بأي طريقةٍ، إلّا أنّ بعض النعم خُصّت بها طائفةٌ من الناس، وحُرمت منها طائفةٌ
بر الوالدينأمر الإسلام ببر الوالدين، ودعا إلى ذلك في مواضع عديدةٍ من القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، ودليل ذلك قول الله تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا
الأسرة ومكانتها في الإسلامتعدّ الأسرة اللبنة الأولى في بناء المجتمع، ويعتمد بناء المجتمع أو انهياره على بنائها أو انهيارها، فإذا انهارت فقد انهار المجتمع
الزوجة الصالحةتتساءل الكثير من الفتيات المُقبلات على الزواج عن الطريقة التي يستطعن من خلالها أن يَكُنّ زوجاتٍ صالحات، وهوَ أمرٌ ليسَ بالسهل؛ فعلى الزوجة أن
الصبر على تربية الأبناءيجبُ أن يدرك الوالدان أنّهما بتربيتهما لأبنائهم يقومان بأصعب المهامّ وأكثرها دقّةً وحساسيّةً؛ ولذلك فإنّهما يحتاجان لصبرٍ كبيرٍ، وبذل
السعادة الزوجيةإنّ السعادة شعورٌ مرتبطٌ بالراحة، والاطمئنان، والسكون الداخلي لنفس الإنسان، وهي أمرٌ قد كتبه وقدّره الله -تعالى- لكلّ إنسانٍ، منذ تكوّنه جنيناً
الزواجخلق الله تعالى الإنسان بطبائِع وغرائِز فِطريّة، فهو أليفٌ بطبعِه ويحب الاختلاط والاجتِماع، حيث إنّه يستمد قوّته ويشعُر بإنسانيّته أثناء وجودِه في جماعة،
بر الوالدينالأسرة هي النواة الأولى في المجتمع والتي تتكون من الأب والأم والأبناء، وكل منهم له واجباته وحقوقه اتجاه الآخر، فالآباء من واجبهم حماية أبنائهم
ليسَ الإسلامُ هو الدّين الذي يقتصرُ على العبادات فقط؛ بل هوَ دينٌ شامل حوى جميعَ تفاصيل الحياة ونظّمَ علاقات البشر بعضهم ببعض، وسنَّ الأحكامَ التي من شأنها أن
الطلاقإنّ عقد النكاح من العقود التي لها شأنٌ كبيرٌ عند الله تعالى، وقد أمر الله بالوفاء به في جملة قوله عن العقود كافّةٍ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
تعدّد الزوجاتقال الله تعالى: (وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك
برّ الوالدين في الإسلاميعدّ برّ الوالدين من أعظم الواجبات التي أوجبها الله -تعالى- على عباده، ولأهمّية برّ الوالدين فقد قرنه الله -تعالى- مراراً بتوحيده في
بر الوالديننظّمَ الإسلام العلاقات الاجتماعيّة وحدّد الحُقوق والواجبات وأعطى كُلَّ ذي حَقٍّ حقّه، وجعلَ المُعاملةَ الحسنة بين الناس دليلاً على حُسنِ الخُلُق
الزواجتعدّ الأسرة نواة المجتمع، حيث إنّ أساس تكوينها الزوجين، وبذلك تتشكّل الشعوب والقبائل، حيث قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن
صلة الرحملقد دعا الدين الإسلامي إلى الاتصاف بمكارم الأخلاق، من صدق الحديث، وحسن القول، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، و الإخلاص وغيرها من الأمور الحميدة
التربية الإسلاميةمن أهداف الشّريعة الإسلاميّة الغرّاء أن تخلق أجيالًا تربّت ونشأت على قيم الدّين والأخلاق، فعلى الرّغم من أنّ العرب قبل الجاهليّة كان عندهم
قيمة الوالدينللوالدان قيمة عالية جداً عند كافّة الأمم، وذلك لما يبذلانه في سبيل راحة أبنائهما. من المعروف أن بذل الوالدين لأبنائهما هو بذلٌ مستمر منقطع النظير