بحث عن العوامل المؤثرة في النمو
نمو الفرديشمل نمو الفرد عدة أشكال وهي النمو العقلي، والنمو الجسدي، والنمو الاجتماعي، وحتى يتحقق التوازن بين جميع هذه الأشكال، لابد من توفر الظروف الملائمة
نمو الفرديشمل نمو الفرد عدة أشكال وهي النمو العقلي، والنمو الجسدي، والنمو الاجتماعي، وحتى يتحقق التوازن بين جميع هذه الأشكال، لابد من توفر الظروف الملائمة
قوة الجسمحتى يقوم الإنسان بواجباته في الحياة بشكل جيِّد، يحتاج إلى اللياقة المناسبة الّتي تعمل على زيادة قوَّة جسمه، وقوَّة الجسم ولياقته ضروريّة للإنسان
عدد كريات الدم الحمراءيطلق على ارتفاع كريات الدم الحمراء اسم احمرار الدم، وهو عبارة عن حالة ازدياد في عدد كريات الدم الحمراء في جسم الإنسان، حيث تصبح قيمة
قناة أستاكيوسمنح الله تعالى الإنسان نعمة الحواس الخمسة التي تساعده على القيام بأعماله اليوميّة، وتُعد حاسة السمع إحدى هذه الحواس وأهمها، لذا يجب على كل شخص
حواس الإنسانخلق الله سبحانه وتعالى الإنسان، وجعله أكثر المخلوقات تكريماً في الأرض، فخلقه في أحسن صورةٍ وأفضل هيئة كي يعيش بسهولةٍ، وسخّر له أعضاء جسمه جميعها
القلبالقلب هُو أساس حياة الجسد، فإذا توقّف القلب عن النبض تنتهي حياة الإنسان وتتوقف جميع أعضائه عن وظائفها الحيويّة، ويعرف القلب بأنّه عضلة مجوّفة ذات شكل
القلبإنّ الدّم داخل جسم الإنسان يتدفّق عن طريق دائرة مغلقة، وتعدّ الأوعية الدمويّة مكونات هذه الدائرة، فالقلب هو المضخّة العضليّة التي توصل الدّم إلى جميع
جسم الإنسانيمكنُ تعريف جسم الإنسان بأنّه هيكلٌ عظميّ مكوّن من مجموعة من العظام المترابطة مع بعضها بواسطة مفاصل تساعدُها على الحركة بشكلٍ مرن، وتغطّيها كتلة من
الهيكل العظميإنّ وجود الهيكل العظمي (بالإنجليزيّة: Skeleton) إحدى الخصائص المميزة للفقاريات، ويؤدي الهيكل العظمي عدة وظائف، فهو يوفّر الدّعم والحماية للجسم،
الطاقة البشريةالطاقة البشريّة هي القوّة المؤثّرة والمحرّكة والفاعلة في الجسم البشريّ، وقد ظهرَ مفهوم الطاقة البشريّة منذ آلاف السنين لدى العديد من الحضارات
الدماغ البشريّيُعدّ الدماغ في جسم الإنسان والكائنات الحيّة جميعها وبمختلف تراكيبها وماهيتها أحد أساسيّات الجهاز العصبيّ، ويقدّم دوراً مهمّاً لحياة الكائن الحيّ
عدد الأسنانتُعرف الأسنان بأنّها أعضاء عظميّة صلبة، تقع في الفك العلويّ، والفك السفليّ، داخل تجويفٍ عظميٍّ في الفم، حيث ينغرس السن في هذا التجويف مخترقاً اللثة،
عدد كرات الدم الحمراءيتركّب الدم من مكوّنات أهمّها كريات الدم الحمراء، والتي تحتلّ أهميّة رئيسيّة في الجسم، حيثُ ترتكز عليها بعض الوظائف الأساسيّة لبقاء
ضلع الإنسانهو عبارةٌ عن أحد عظام القفص الصدريّ في الجسم، ويبلغ عددها 24 ضلعاً، موزعةٌ على شكل 12 ضلعاً في جانبي الجسم الأيمن، الأيسر وتتواجد العضلات الوربيّة
القلبالقلب عبارةٌ عن عضلة لا إراديةٍ تقوم بعملها وَفق نظامٍ خاصٍ دقيقٍ من خلقه سبحانه وتعالى، وهو الجزء المهم في جسم الإنسان، إذ إنّه المسؤول عن توفير الطاقة
الكروموسوماتالكروموسومات هي أجسام خيطيّة توجد داخل نواة الخلية لا ترى إلا أثناء الانقسامين الاختزالي والخيطي، تحمل الجينات الوراثيّة وتنقلها من الآباء إلى
الدمالدم عنصر مهم وضروري لبقاء جميع الكائنات الحية على قيد الحياة بما فيها الإنسان؛ حيث إنّ نقصانه أو فقدانه بالشكل الكامل يُلحق الضّرر بجسم الإنسان وربّما
الغرض الأساسي لجهاز المناعةيتكون جهاز المناعة من مجموعة من الأعضاء والخلايا والجزيئات الموزعة في جميع أنحاء الجسم، وهو المسؤول عن حماية الجسم من الأجسام
هرمون الحليب هرمون الحليب هو هرمون البرولاكتين الذي يتكوّن من الأحماض الأمينيّة، ويتم إفرازه من الغدة النخاميّة، وتحديداً من الفص الأماميّ لها بطريقةٍ منتظمةٍ
إعجاز خلق الإنسانيقول الله عز وجل في قرآنه الكريم: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ* ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ *
الشرايين والأوردةالدورة الدمويَّة هي المسؤولة عن إيصال الأكسجين، والمُغذيات إلى الخلايا، كمَا أنها تُنظّف الجسم من ثاني أُكسيد الكربون، والفضلات الموجودة في
الجهاز العظمييحتاج جسم الإنسان للدعامة والحماية وهذه الوظيفة يقوم بها الجهاز العظمي، حيث يُشكل الجهاز العظمي 20% من وزن جسم الإنسان، ويتكون من: 206 عظمة،
نبضات القلبالنبض عبارةً عن موجات متولّدة في الشرايين، تحدث نتيجةً لانقباض عضلة القلب، حيث إنّه من خلال هذه العملية يتمّ تزويد كافّة أجزاء وخلايا الجسم بالدم،
الشَّعريغطي الشَّعر أجسام الثّديّيات بدرجات متفاوتة، في معظم الثّدييات يكون الشَّعر وفيراً بما فيه الكفاية لتشكيل طبقة سميكة، وفي بعض الثّدييات مثل الحوت
الجهاز العصبييستقبل الجهاز العصبي المعلومات الواردة من المحيط الخارجي والتي يتلقّاها عبر أعضاء الإحساس، وكذلك من الأعضاء الدَّاخليَّة عبر المستقبلات الحسِّية
جهاز تحذير وقائييُمكن النظر إلى وجود الشعر على جسم الإنسان باعتباره جهاز تحذير ووقاية للجسم، حيث يختلف دور الشعر بحسب اختلاف المنطقة التي يتواجد بها على الجسم؛
الخلايا الجذعيّةيطلق عليها أيضاً مسمى الخلايا الجذرية، وهي عبارةٌ عن مجموعةٍ من الخلايا الحيّة، ولكنها غير متخصّصة في وظيفةٍ معيّنةٍ في جزءٍ من أجزاء جسم
سخونة الجسم الدائمةإنَّ حرارة جسم الإنسان يجب أن تكون مُعتدلة، بحيث لا يشعُر الشخص بالبرودة أو السخونة الدائمة، ولكن في بعض الأحيان قد يُعاني بعض الأشخاص من
المستقبلات الحسية في الجلد والعيونتستقبل الخلايا العصبية المنبهات الخارجية وتبعثها للدماغ، ومنها تلك الموجودة في العيون وفي الجلد. ومن المعروف أنّ حاسة اللمس
الأسنانيبدأ تكون الأسنان عند الإنسان منذ أن يكون جنيناً في بطن أمه، ولذلك على الأم أن تتناول الغذاء المفيد خلال فترة الحمل والغني بالكالسيوم، والفسفور،