في أي عام توفي الرسول
الرسول صلى الله عليه وسلمعند الحديث عن وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم لا بُدّ من العودة إلى حال العرب قبل بعثته صلى الله عليه وسلم. لقد كان العرب في شبه
الرسول صلى الله عليه وسلمعند الحديث عن وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم لا بُدّ من العودة إلى حال العرب قبل بعثته صلى الله عليه وسلم. لقد كان العرب في شبه
عبد الله بن جحش أول أمير في الإسلامعبد الله بن جحش بن رياب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن
الرسولرسولنا الكريم هو محمدٌ بن عبد لله بن عبد المطلب من نسل إسماعيل عليه السلام، كلّفه الله عز وجل بحمل الرسالة السماوية التي تدعو بني البشر لعبادة خالقٍ
الصحابة رضي الله عنهميُعرف الصحابي بأنّه من لقي رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- مؤمناً به، ومات على الإسلام، وفي الحقيقة إنّ الصحابة -رضي الله عنهم- قد نالوا
النّبي صلى الله عليه وسلمتزوّج النّبي صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة امرأة هنّ أمّهات المؤمنين، أما الثانية عشرة فقد اختلف فيها، أهي من أزواجه أم من إمائه، وهي
الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الهاشميّ القرشيّ، وأمّه آمنة بنت وهب، وُلد في مكّة المكرمة في عام الفيل، توفّيت أمّه وهو في
فاطمة الزهراءفاطمة الزهراء هي أصغر بنات الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي ابنة السيدة خديجة بنت خويلد أولى زوجات النبي عليه الصلاة والسلام، وقد كرّمها الله سبحانه
الرسول عليهِ الصلاةُ والسلامهو خاتم الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر
صُلح الحديبيةصُلح الحديبية هو الصُّلح الذي عُقد بين النَّبي صلى الله عليه وسلم وبين قريشٍ؛ عندما توجّه الرَّسول صلى الله عليه وسلم من المدينة المنورة إلى مكّة
أخلاق رسول اللهضرب رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أروع الأمثلة في حسن الخلق، فقد تجمّعت فيه الصفات الحميدة، ومكارم الأخلاق؛ وقد شهد الله تعالى له بما لم يشد
أخلاق الرسول عليه الصلاة والسلامشهد الله تعالى لرسوله -صلى الله عليه وسلم- بعظم الخلق، حيث قال: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)،[1] فقد حاز الرسول -عليه
عدد حجات الرسولمن المؤكّد للجميع أن النبيّ محمداً قد قام بأداء مناسك الحج من بعد نزول الآية الكريمة: "وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ
الرسول محمد عليه السلامالرسول محمد عليه الصلاة والسلام، هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، من بني هاشم، من قبيلة قريش العربية، ولد في مكة في عام الفيل، الموافق
إحسان الرسول لزوجاتهيمثّل الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- القدوة الحسنة في التربية، وهو المثال الذي يُحتذى به في كلّ مناحي الحياة، ولا سيّما في أمر الزواج، حيث
الرسول محمد صلى الله عليه وسلماهتم المسلمون بالسيرة النبوية باعتبارها منهجاً عِلمياً وعَملياً للاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم، فهو خير البشرية وخاتم
محمد صلى الله عليه وسلمبعد أن أخذ نبيّنا الكريم صلى الله عليه وسلم ينشر الرسالة السامية التي بعثه بها ربّه سبحانه وتعالى قوبِل هو ومن آمن به بشتّى أصناف الأذى
عمر بن الخطابلا يستطيع أيُّ مسلمٍ اطلع على التاريخ الإسلامي ألّا يتذكّر الفاروق عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين عندما يذكر العدل، فهو الذي أرسى العدل في
الصحابة رضيَ الله عنهمالصحابة رضيَ الله عنهم هُم من صحبوا رسول الله صلى الله عليهِ وسلم وآمنوا بدعوته، وفي اللّغةِ العربية الصحبة تعني المُلازمة والمُعاشرة.
النبي محمدهو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب المُكنى بأبي القاسم، ولد في مدينة مكّة المكرمة خلال شهر ربيع الأول من عام الفيل، وهو خاتم الأنبياء والمرسلين؛ حيث
الرسول صلى الله عليه وسلمهو رسول الله محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن نضر بن
رسالة محمد -عليه الصلاة والسلام- أرسل اللهُ -عزّ وجلّ- نبيّه محمّداً -صلّى الله عليه وسلم- للعالمين، من أجل توصيل رسالته لهم، وهي توحيد الله -عزّ وجل-،
العمرةتُعرّف العمرة لغةً على أنها "القصد إلى مكان عامر"،[1] أما شرعاً فتُعرّف العمرة على أنها قصد بيت الله الحرام على وجه مخصوص، لأداء النسك المعروفة والمشتملة
محمدٌ صلّى الله عليه وسلممحمدٌ صلّى الله عليه وسلم هو أفضل الناس وأحسنهم، وهو المتربّع ليس فقط على قمّة البشر بل على قمة المخلوقات جميعها، فهو - صلى الله عليه
محمد صلّى الله عليه وسلّمبعث الله نبيّه محمد صلّى الله عليه وسلّم واصطفاه عن العالمين وميّزه، وبعث معه معجزة القرآن الكريم وهي المعجزة الخالدة والباقية مع مرور
اصطفى الله سبحانه وتعالى من بين البشر رسلًا وأنبياء اكتملت فيهم الأخلاق حتّى كان كلّ واحدٍ منهم في أقواله وأفعاله ومعاملاته مع النّاس ترجمةً حقيقيّة صادقة
وفاة محمد صلى الله عليه وسلممن أصعب الأيّام التي مرّت على المسلمين اليوم الذي توفّي فيه النّبي محمّد عليه الصّلاة والسّلام، فقد اعتاد الصّحابة على وجود النّبي
الصحابة رضوان الله عليهميعرف الصحابيون على أنّهم الأشخاص الذين التقوا بالرسول عليه الصلاة وعاشوا معه وفي كنفه وآمنوا به، ثم توفوا وهم مسلمون، حيث أفنى الصحابة
عليّ بن أبي طالبٍهو ابن عمّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، أكرمه الله -تعالى- فكان أوّل من أسلم من الفتيان،
النبيّ محمد عليه السلامإنّ النبي محمد صلّى الله على آله وأصحابه وسلم هو آخر الأنبياء وخاتم المرسلين الذين اصطفاهم الله من بين البشر جميعاً ليحمل رسالة الإسلام
تغسيل النبي عليه السلام وتكفينهلما توفّي -صلى الله عليه وسلم- اختلف الصحابة في غسله، هل يغسّلونه ويجرّدونه من ثيابه كما يفعلون مع موتاهم المسلمين، أم يغسّلونه