معلومات عن قراءة القرآن
القرآن الكريميُعتبر كتاب الله القرآن الكريم الكتاب الأهمّ بالنّسبة للمسلمين، وبالنسبة لغير المسلمين ممّن وَجدوا فيه قِيَماً، وفوائد لم يجدوها في أي كتاب آخر؛
القرآن الكريميُعتبر كتاب الله القرآن الكريم الكتاب الأهمّ بالنّسبة للمسلمين، وبالنسبة لغير المسلمين ممّن وَجدوا فيه قِيَماً، وفوائد لم يجدوها في أي كتاب آخر؛
تعريف عام بسورة سبأسورة سبأ الكريمة هي واحدةٌ من سور القرآن الكريم، وهي السّورة الرابعة والثلاثون في ترتيب سور هذا الكتاب العظيم، وهي أيضاً من السور المكيّة،
الوقف في القرآن الكريمالوقف في الُّلغة هو الكفُّ والمنع، أمّا في الاصطلاح فهو: قطع الصوت عند آخر الكلمة القرآنيّة، حيث يتنفس القارىء في هذا الوقت مع مراعاة قصد
صفات الإنسان في القرآن الكريمخلق الله سبحانه وتعالى آدم ونفخ فيه من روحه، وكرّمه بأن خلق له حواء زوجةً لتؤنسه، وكرّمهما بأن أدخلهما الجنة، وثم أنزلهما على
سورة المائدة وعدد آياتهانزلت سورة المائدة بعد سورة الفتح، وهي سورة مدنيّة ومن السور الطوال، وترتيبها في المصحف بعد سورة النساء، كما يبلغ عدد آياتها مئة وعشرين
عدد آيات سورة يسسورة يس الكريمة هي السورةُ السادسة والثلاثون بحسْب ترتيب سور القرآن الكريم، حيثُ يبلغ عددُ آياتها الكريمات ثلاثاً وثمانين آية، وهي واحدة من
القرآن الكريميُعرّف القرآن الكريم على أنه كلام الله -تعالى- الموحى به إلى محمد صلى الله عليه وسلم، بواسطة جبريل عليه السلام، المحفوظ في الصدور، والمكتوب في
نزول القرآنلم ينزل القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم جملةً واحدةً، بل نزل على مراحل وعلى مدار سنين النبوّة كلها، أي نحو ثلاثة وعشرين عاماً، منها
سور القرآن الكريم جميعنا يعلم أنّ سور القرآن الكريم تصنّف إلى صنفين هما: السور المكيّة، والسور المدنيّة، والمكيّة هي ما أنزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم في
السور المكيةتقسّم هذه السور إلى سور مكيّة، وسور مدنيّة، والسور المكيّة هي التي أُنزلت على الرسول عليه الصلاة والسلام في مكة المكرمة قبل الهجرة، أمّا المدنيّة
سورة الفرقانسورة الفرقان سورةٌ مكّيّةٌ، آياتها سبعٌ وسبعون آية، ترتيبها في المصحف بعد سورة النور، وقد نزلت بعد سورة يس، سُمّيت بهذا الاسم لأنّها ذكرت
سورة الزخرفسورة الزخرف، سورةٌ مكية، عدا الآية الرابعة والخمسين فهي مدنية، عدد آياتها تسع وثمانون آية، وهي من السور المُسمّاة بالحواميم، أي أنّها تبدأ ب (حم)،
السور المدنية والسور المكيةتمّ تقسيم آيات القرآن الكريم إلى مكيّةٍ ومدنيّةٍ تبعاً للمكان الذي نزلت فيه، فبعض الآيات نزلت في مكة المكرمة واتّصفت بخصائص معينة
سورة مريمسورة مريم من السور المكية، وعدد آياتها 93 آية، ماعدا الآيتين رقم 58 و71 فهما مدنيتان، وهي السورة التاسعة عشر في القرآن، وموقعها في الجزء السادس عشر،
القرآن الكريميُعرّف القرآن الكريم على أنه كلام الله -تعالى- المنزل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عن طريق الوحي بواسطة جبريل عليه السلام، المكتوب في
سورة يسسورة يس سورة مكيّة، عدا الآية الخامسة والأربعين منها، افتتحت بالحروف المقطعة "يس" وذلك هو السبب في تسميتها، ترتيبها بين سور القرآن السورة السادسة
سورةُ مُحمَّدسورة محمد أو كما تُسمّى بسورة القتال، عدد آياتها ثماني وثلاثين آية، وهي من السور المدنيّة، عدا الآية الثالثة عشر منها؛ فقد نزلت في طريق الهجرة،
سورة الإسراءسورة الإسراء من السور المكيّة التي نزلت آياتها في مكّة المكرّمة قبل هجرة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم إلى المدينة المنورة، وكان ذلك في السنة الحادية
مراتب التلاوةتعدّ تلاوة القرآن الكريم من العِبادات التي يُثاب المسلم على فعلها؛ فقراءة حرفٍ من كتاب الله تعالى لها أجر كبير؛ فعن عبدالله ابن مسعود رضي الله عنه
تسمية سور القرآن الكريمإن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قد سمّى بعض سور القرآن الكريم كسورة البقرة، والفاتحة، والكهف، وآل عمران، وقد اختلف أهل العلم في إن
سورة الزمرسورة الزمر سورةٌ مكية، فيما عدا الآيات بين الـ(52-54)، آياتها خمس وسبعون آية، ترتيبها في المصحف الشريف السورة التاسعة والثلاثون، ولقد نزلت بعد سورة
سورة البقرةسورة البقرة هي سورة مدنيّة، وهي من أوائل السّور التي نزلت في المدينة المنورة، ويبلغ عدد آياتها مئتين وستّ وثمانين آية، لذلك تعدّ أطول سورة في القرآن
سورة النورسورة النُّور سورة مدنيَّة، عدد آياتها أربع وستون آية، وهي السُّورة الرَّابعة والعشرون في ترتيب المصحف، وشملت العديد من الأخلاق و الآداب و التَّوجيهات
سبب تسمية سورة الرحمنسورة الرحمن، وهي السورة الخامسة والخمسون في القرآن، وعدد آياتها ثمان وسبعون آية، وتقع في الجزء السابع والعشرين، وقد نزلت بعد سورة الرعد،
تعاهد القرآن بالمراجعةحثَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على تعاهد القرآن الكريم ومذاكرته دومًا مخافةَ هَجره ونِسيانه وضَياعه من صاحبه، فقال: (إنّما مثل صاحب
القرآن الكريمنُزِّل القرآن الكريم على سيدنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم على مراحل، واستمرّ نزوله مدّة ثلاثة وعشرين عاماً، وقد تكفّل الله تعالى بحفظه وعدم ضياعه،
القرآن الكريمالقرآن الكريم هو كتاب الله تعالى الّذي أنزله على سيّدنا محمد عليه الصّلاة والسّلام؛ ليكون معجزةً له في الدّنيا، ويكون هدايةً لقومَ قريش الذين
التّقوىالتَّقوى من أهمّ الصّفات التي يحرص المؤمن على الاتّصاف بها؛ لأنّها السّبيل لحمايته من غضب الله وحرّ النار، فالتّقيّ يبتعد عن المعاصي ويحذر ارتكابَ
القرآن الكريميُعرّف القرآن الكريم على أنه كلام الله المنزل على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- عن طريق الوحي جبريل عليه السلام، المتعبّد بتلاوته، المحفوظ
إعجاز القرآن الكريمالمقصود بإعجاز القرآن الكريم ثبوت عجز الناس كلهم عن أن يأتوا بمثله أو بمثل سورة منه، فهو كتاب الله المُعجِز وكلامه؛ فيه أعظم البيان والبلاغة