الفرق بين الحديث القدسي والقرآن
الفرق بين الحديث القدسي والقرآنيتميّز القرآن الكريم عن الحديث القدسي بعدّة أمورٍ، فالقرآن الكريم كلام الله تعالى باللفظ والمعنى، أمّا الحديث القدسي فمعناه فقط
الفرق بين الحديث القدسي والقرآنيتميّز القرآن الكريم عن الحديث القدسي بعدّة أمورٍ، فالقرآن الكريم كلام الله تعالى باللفظ والمعنى، أمّا الحديث القدسي فمعناه فقط
أمثلة على الجناس في القرآنيعدّ الجناس في القرآن نوعاً من أنواع تناسب الجنس، ويقصد به استعمال لفظين عائدين إلى أصلٍ لغويٍ واحدٍ، إلّا أنّهما يدلان على معنيين
الصبر في القرآنيطلق الصبر على حبس النفس عمّا تحبه أو عمّا تُبغضه وتكرهه، والصبر من الأخلاق الفاضلة التي حثّ الإسلام عليها، وقد ذكر الصبر في العديد من المواضع
أوّل ما نزل من القرآنإنّ أوّل ما نزل من القرآن الكريم هي الآيات الخمس الأولى من سورة العلق، قال تعالى: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ*خَلَقَ
أعظم آيةٍ في القرآن الكريمأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ آية الكرسيّ أعظم آيةٍ في القرآن الكريم، والسبب هو ما تضمّنته آية الكرسي من توحيدٍ ومعانٍ أخرى
آية الحجاب في القرآن الكريمقال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ
أنواع أحكام القرآن الكريمجاء القرآن الكريم بأنواعٍ من الأحكام، وفيما يأتي بيانها:[1]
أنواع هجر القرآنتتعدّد أشكال هجر القرآن الكريم، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
أسماء سورة الفاتحةسُمّيت سورة الفاتحة بالعديد من الأسماء كلّ اسمٍ منها يدلّ على فضلٍ ومنزلةٍ لها، ويُذكر من الأسماء ما يأتي:[1][2]
أفضل وقتٍ لختم القرآن في رمضانتعدّ قراءة القرآن وختمته من أعظم القربات التي يتقرّب بها العبد إلى الله، لكن ما من تفضيلٍ ورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم-
ترتيب سور القرآن حسب المصحفإنّ الترتيب الذي عليه القرآن الكريم حالياً هو ذات الترتيب الذي حصل زمن النبي محمد عليه الصلاة والسلام، فكان النبي يأمر كتّاب الوحي
ترتيب سور القرآن الكريم في المصحفيبدأ ترتيب سور القرآن الكريم في المصحف بسورة الفاتحة، تليها سورة البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف والأنفال
أوّل سورةٍ مدنيّةٍنقل الإمام الحافظ ابن حجر -رحمه الله- في كتابه الفتح اتّفاق العلماء على أنّ أوّل سورةٍ مدنيّةٍ نزلت في المدينة المنورة؛ هي سورة البقرة، إلّا
أول سورةٍ نزلت في المدينةورد أنّ أول سورةٍ نزلت في المدينة هي سورة المطففين، ويقال سورة البقرة.[1]
تاريخ نزول القرآنتعددت أقوال العلم فيما يتعلق بنزول القرآن، والصحيح من الأقوال أنّ نزول القرآن كان على مرحلتين: نزوله جملةً؛ أي جملةً واحدةً من عند الله -عزّ
مفهوم تدبُّر القرآنيُشير مصطلح تدبُّر القرآن إلى التأمل في معاني آياته والتفكر بها، لتنفتح بصيرة القارئ ويزداد علمه وعمله ويقوى الإيمان في قلبه، وذلك بمعرفته
تاريخ نزول القرآن بالميلاديكانت بداية نزول القرآن الكريم عندما أنزل الله -تعالى- جبريل -عليه السلام- على النبي محمّد -صلى الله عليه وسلم- أوّل مرّةٍ يوم
ترتيب آيات القرآنإنّ نظم الآيات القرآنية أي ترتيبها الذي عليه المصاحف الآن وكما هو موجودٌ في سور القرآن، هو ترتيبٌ توقيفيٌّ صادرٌ عن الله تعالى، وقد أجمعت
أسماءٌ تُطلق على القرآنيُطلق على القرآن الكريم أسماءٌ عدةٌ، يصف كلّ اسمٍ منها وصفاً مُعيناً للقرآن، منها:[1]
أسماء أولاد من القرآن الكريمسمّى النبيّ -صلى الله عليه وسلم- ابنه إبراهيم على اسم نبيّ الله إبراهيم -عليه السلام-،[1] وقد ورد في القرآن الكريم أسماء خمسة
أسماء أولاد وردت في القرآنورد ذكر خمسة وعشرين نبياً في القرآن الكريم وهم: آدم، ونوح، وموسى، وعيسى، ومحمّد، واليسع، ويونس، ولوط، ويعقوب، وأيّوب، ويوسف، وهارون،
الفرق بين السور المكية والسور المدنية في القرآناختلف أهل العلم في تحديد الفرق بين السور المكيّة والسور المدنيّة، وأشهر الأقوال في الفرق بينهما ثلاثة حسبما
حُكم النون الساكنةللنون الساكنة أربعة أحكامٍ، وهي: الإظهار؛ وهو النطق بحرف النون الساكنة أو التنوين بدون غنّةٍ، وأحرفه هي: الهمزة، الهاء، العين، الغين، الخاء،
أواخر سورة الكهفيتوارد الناس أحياناً قولاً منسوباً للنبيّ صلّى الله عليه وسلّم، قيل فيه عن سورة الكهف: (ومن قرأ الخَمْسَ الأواخرِ منها عند نومِه بعثَه اللهُ
أحكام النون الساكنةأحكام النون الساكنة أربعة أحكامٍ، فيما يأتي ذكرها:[1]
تعريف المدّيُقصد بالمدّ: أنّه إطالة الصوت عند النطق بحرف المدّ، وضدّه القصر: وهو النطق بالحرف دون أيّ زيادةٍ عليه، وحروف المدّ ثلاثةٌ، وهي الواو الساكنة التي
آخر سورةٍ نزلتتعدّدت الأقوال في آخر سورةٍ نزلت من القرآن الكريم؛ فذهب عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- أنّها سورة النصر، التي مطلعها قول الله سبحانه: (إذَا
أحكام التلاوةيُقصد بأحكام التلاوة لغةً أنّها أحكام التجويد التي وضعت لضبط كيفيّة قراءة القرآن الكريم وترتيله،[1] وعرّفه العلماء اصطلاحاً بأنّه قراءة القرآن
آخر سورةٍ نزلت في مكةاختلف العلماء في آخر ما نزل من سور القرآن الكريم في مكة، فقال ابن عبّاس: هي سورة العنكبوت، وقال الضحاك، وعطاء: إنّها سورة المؤمنون، وقال
آخر سورةٍ نزلت في مكةتتعدّد أقوال العلماء في السور المكيّة والمدنيّة، فيُختلف في بعض ما نزل قبل بعض، لكنّ خلاصة القول في آخر ما نزل من القرآن في مكة؛ ما ذهب