طرق عملية لحفظ القرآن
الحفظ بالتقسيميتم الحفظ بالتقسيم كما يلي:[1]
الحفظ بالتقسيميتم الحفظ بالتقسيم كما يلي:[1]
ختم القرآن كلّ شهريُعدّ التزام العبد بتلاوة كتاب الله سبحانه وتعالى والعمل به باباً لتيسير أموره وتوفيقه وعلاوة على ذلك، فإنّه يُصبح من أهل القران فلو كان
عدد القراءات الصحيحة للقرآن الكريمقسّم العلماء عدد قراءات القرآن الكريم الصحيحة إلى سبع قراءات، واصطلحوا بعد ذلك على تقسيمها إلى عشر قراءات، وبالتالي أضافوا
قراءة القرآن بطريقة صحيحةإنّ قراءة القرآن بطريقة سليمة صحيحة تعرف شرعاً بالترتيل، وهو التأني في أداء الحروف وتبيينها وذلك أدنى أن تفهم معانيها، كما أنّ الترتيل
القرآن الكريميُعرّف القرآن الكريم على أنه كلام الله -تعالى- المنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عن طريق الوحي بواسطة جبريل عليه السلام، المكتوب في
إعجاز القرآن في مراحل تكوين الجنين تتحدث سورة المؤمنون عن الإعجاز في مراحل تكوين الجنين، فقال الله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن
فضل حفظ القرآن الكريمكان الرسول عليه الصلاة والسلام يفاضل بين أصحابه بحفظ القرآن الكريم، فيجعل أكثرهم حفظًا مقدمًا في إمامة الصلاة، ويعقد الراية له، ويجعله
كيفية قراءة القرآن الكريم في رمضانمن المعروف أنّ شهر رمضان هو شهر القرآن، والمسلمون في هذا الشهر الفضيل يُقبِلون إقبالاً واسعاً على التلاوة، ويتَحَرَّون
هجر القرآن الكريميُعرّفُ هجر القرآن الكريم بأنواعه والتي هي:[1]
ختم القرآن في رمضانيتميّز شهر رمضان الفضيل بارتباطه بالقرآن، فهو شهر القرآن،[1] كما أنّه يتميّز بإقبال المسلمين فيه على كتاب الله سبحانه وتعالى، ففي رمضان
سورة تبارك ومحورهايعود اسمُ سورة تبارك إلى سورة الملك، وهو الاسم الشائع في كتب التفسير، والسّنة، والقرآن الكريم، كما ويجدر بالذكر أنّ لها العديدَ من الأسماء
صفات المؤمنين في سورة الفرقانوردت بعضُ أوصاف المؤمنين من عباد الرحمن في ختام سورة الفرقان، تصِفُ فيها خصالَهم التي تتعلّق بتعاملهم مع الله تعالى، ومع أنفسهم،
التعريف بسورة يوسفسورة يوسف من السور المكية بالإجماع، نزلت بعد سورة هود، وقد كان نزولها في مرحلةٍ عصيبةٍ من الدعوة المكية وبالتحديد بين عام الحزن وبيعة العقبة
تفسير الآيةقال تعالى في محكم تنزيله: (فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ)،[1] وهنا يُبيّن الله عز
اسم الله المانعالمنعُ في اللغة ضدُّ العطية، فالمانعُ هو الذي يمنعك ممّا يؤذيك، وهو الذي يكون فيه حيلولة بين شيئين، فالمانعُ أحد أسماء الله الحسنى، وهو الذي
تعريف القرآن الكريملتعريف القرآن الكريم في اللغة قولين، أحدهما أنه اسم علم وليس مشتقًا، وهو خاص بكتاب الله تعالى، والثاني أنه لفظ القرآن مشتق من فعل قرأ،
الحكمة من نزول القرآن مفرقاًلقد نزل القرآن مفرقاً على النبي صلى الله عليه وسلم لحكم ومقاصد عدة، منها:[1]
الغاية من نزول القرآن الكريمأنزل الله تعالى القرآن الكريم لحكم بالغة، ففي هذا الكتاب العظيم الأحكام التي وضعها الله لتكون مرجعاً للمسلمين في حياتهم، وهو مشتمل
عدد سور القرآن الكريميبلغ عدد سور القرآن الكريم مئة وأربعة عشر سورة، سبع وثمانون منها مكية، وسبع وعشرون مدينة، وهي في ثلاثين جزءًا، مبتدأ من سورة الفاتحة،
المقصود بالقلقةيُقصد بالقلقلة أنّها تقلقل وارتجاج المخرج بالحرف عند النطق به ساكناً، فيجبُ أن يُسمع للحرف نبرةٌ قويّةٌ عند النطق به، فإن نَطقه القارئ دون أن
أحكام التجويدأمر الله تعالى عباده بتعلّم القرآن الكريم وحُسن تلاوته، لذلك ذهب بعض أهل العلم إلى وجوب العلم بأحكام التجويد، فقد قال الله تعالى: (وَرَتِّلِ
فضل خواتيم سورة البقرةورد في فضل خواتيم سورة البقرة حديثٌ عن النبيّ -عليه السلام- يرويه ابن عباس رضي الله عنه، أنّ ملكاً جاء النبيّ فسلّم عليه، ثمّ قال:
خصائص سورة الملكيُذكر من خصائص سورة الملك، وما تميّزت به عن غيرها من السور الكريمة أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- حافظ على قراءتها كلّ ليلةٍ قبل أن ينام،
معنى وِرْد من القرآنالوِرْد هو ما اعتاد المسلم أداءه يومياً من ذكرٍ وصلاةٍ أو قراءةٍ للقرآن، والوِرْد من القرآن الكريم هو ما كان من سنّة المسلم أن يقرأه من
فضل سورة السجدةتتفاضل سور القرآن الكريم فيما بينها في الفضل والوصيّة النبويّة بقراءتها وكثرة تدبّرها، وكانت سورة السجدة إحدى هذه السور الكريمة التي ورد عن
أسهل طريقةٍ لحفظ القرآنأورد أهل العلم الطريقة الصحيحة المتسلسلة لطالب حفظ القرآن الكريم، وأولى الخطوات في هذه الطريق؛ أن يخلص عمله لوجه الله سبحانه، حتى يتقبّل
أحكام الإظهارإنّ الإظهار من أحكام التجويد المندرجة تحت أحكام النّون الساكنة والتنوين، ويُقصد بالنّون الساكنة: النّون التي تأتي ساكنةً عند الوقف، لكنّها ثابتةٌ
القراءات السبعيقصد بالقراءات السبع: الطرق المتواترة الثابتة في أداء ونقل القرآن الكريم، وهي مختصّةٌ بكيفيّة أداء كلمات القرآن الكريم مقرونة بناقلها، ويعدّ علم
ترتيب آيات القرآنإنّ نظم الآيات القرآنية أي ترتيبها الذي عليه المصاحف الآن وكما هو موجودٌ في سور القرآن، هو ترتيبٌ توقيفيٌّ صادرٌ عن الله تعالى، وقد أجمعت
مفهوم تدبُّر القرآنيُشير مصطلح تدبُّر القرآن إلى التأمل في معاني آياته والتفكر بها، لتنفتح بصيرة القارئ ويزداد علمه وعمله ويقوى الإيمان في قلبه، وذلك بمعرفته