فضل الصلاة على رسول الله
الصلاة على الرسولمنّ الله سبحانه وتعالى على هذه الأمّة بأن بعث فيها رسولًا منها يتلوا عليها آيات الله تعالى، ويعلمها الحكمة من بعد أن كانت غارقة في الضّلال
الصلاة على الرسولمنّ الله سبحانه وتعالى على هذه الأمّة بأن بعث فيها رسولًا منها يتلوا عليها آيات الله تعالى، ويعلمها الحكمة من بعد أن كانت غارقة في الضّلال
الصدقةتُعرّف الصدقة لغةً على أنها المال، أو الطعام، أو اللباس، الذي يُعطى للفقير على وجه القربى لله لا المكرمة،[1]أما اصطلاحاً فتُعرّف الصدقة على أنها إخراج
الصّحابة رضي الله عنهميمكن تعريف الصحابي على أنه كل من لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وآمن به، ومات على الإسلام، ومن الجدير بالذكر أن الله -تعالى- بيّن فضل
الصّلاةإن للصلاة مكانة عظيمة عند الله تعالى، فهي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين، وعمود الدين الذي لا يقوم إلا به، ومما يدل على عظم أهمية الصلاة
يوم الجمعةخصّ الله سبحانه وتعالى أيامًا وشهورًا وليالي بالفضل والمكانة والذّكر الحسن، فمن بين الشّهور كان شهر رمضان المبارك، ومن بين اللّيالي كانت ليلة القدر،
الصدقةتعتبر الصّدقة والإنفاق في سبيل الله تعالى من فضائل الأعمال التي حثّت عليها الشّريعة الإسلاميّة، وهي شكلٌ من أشكال التّكافل والتّعاون الإنساني الراقي بين
الإيمانالإيمان لغةً: التصديق، أمّا شرعاً فهو قولٌ باللسان، واعتقادٌ بالقلب، وعملٌ بالجوارح، وتجدر الإشارة إلى أنّه يزيد وينقص،[1] حيث قال الله تعالى:
شكر الله تعالىمن صفاتِ عباد الله المتّقين أنّهم شاكرون حامدون لأوجه نعم الله تعالى الكثيرة التي منّ الله عليهم بها، وإنّ تعابير الشكر لله تعالى كثيرة بلا شكّ،
الخشوعيُعدّ الخشوع في الصلاة فضلٌ عظيم من الله تعالى، يمنُّ به على الصالحين من عباده الذين اتبعوا أوامره، وانتهوا عن ما نهى عنه، وتذلّلوا له سبحانه للتنعم
الصلاةتُعرّف الصلاة لغةً بالدعاء،[1] أما شرعاً فتُعرف الصلاة بأنّها عبادةٌ ذات أفعالٍ وأقوالٍ مخصوصةٍ، تُفتتح بالتكبير وتُختتم بالتسليم، حيث فرض الله -تعالى-
مُنذ أن غَضب الله سبحانه وتعالى على إبليس اللّعين وهو آخذٌ على نفسه عهدًا أن يَضلّ بني آدم ويغويهم عن الطّريق المستقيم؛ فهو يَرَى أنّ آدم هو سبب خروجه من
الصدق مع اللهيحث الدين الإسلامي على مكارم الأخلاق، والله -تعالى- يُعظّم أجر وثواب من تخلّق فيها، والصدق من جملة هذه الأخلاق التي أمر الله -تعالى- بالتحلي بها،
أعمال القلوبيعدّ الإخلاصُ من أهمّ أعمال القلوب؛ لأنّ العملَ الصالحَ يذهبُ هباءً منثوراً ما لم يكنْ خالصاً للهِ تعالى ولو كان بقدر جبلِ أحد. يقولُ شيخ الإسلام:
فعل الخيرمن نِعم الله تعالى على عباده بأنْ فتحَ لهم أبوابَ الخير، كلٌّ حسْبَ قدرته فلم يكلّف نفساً إلّا وسعَها؛ لكسب الأجر والثواب ونشر المحبة والألفة بين
صلاة الضحىوقتُ الضحى بضمّ الضاد، وهو اللفظُ الأكثرُ استخداماً في اللُّغة الغربيّة من كسرها، وهو الوقت ما بين ارتفاع الشَّمس ووقت الظُّهر، وهو الوقت الذي أقسم
الاستخارةيُقصد بمصطلح الاستخارة في اللغة على أنّها طلب الخيرة بالشيء، أمّا اصطلاحاً فهي: طلب الاختيار، أي طلب صرف الهمة لما هو مختار من عند الله بالصلاة لله،
حب الله عز وجليعدّ حب العبد لله -تعالى- من أسمى درجات الحب وأرفعها؛ كونه المصدر لباقي أنواع الحب والرحمة في النفس الإنسانية وسبيلها إلى الاطمئنان، ولا يكون
مولد الرسول صلى الله عليه وسلموُلِد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في عام الفيل، يوم الاثنين، في دار أبي طالب بشعب بني هاشم، ومن حكمة الله -تعالى- ومشيئته
الصلاةالصلاة عماد الدين والرّكن الذي يفرّق بين المؤمن والكافر، وعلى المُسلم المحافظة على أدائها في وقتها ومعرفة كيفيّة أدائها على الوجه الصحيح كي تسلم من
الثلث الأخير من الليليعد قيام الثلث الأخير من الليل من العبادات المفضلة عند الله تعالى، وكان النبي صلى الله عليه وسلّم لا يتركها، وقد أشار -عليه السلام- بأنه
التسبيح والاستغفارهما من أحد النعم الكبيرة التي منّ الله تعالى بها على العبد، وقد ذكر عزّ وجل فضلهما في العديد من آيات القرآن الكريم، وفي العديد من الأحاديث
الدعاءيحتاج الإنسان إلى الله تعالى دوماً فهو الذي خلقه ويعرفه أكثر ممّا يعرف نفسه، فالإنسان في ذاته مخلوقٌ ضعيف يجهل أكثر ممّا يعرف، ويلجأ الإنسان إلى الله
النبي محمد عليه الصلاة والسلامأرسل الله -سبحانه وتعالى- رسوله محمداً -صلى الله عليه وسلم- وجعله إماماً للمتقين، ورحمةً للعالمين، ونجاةً للموحّدين، وحُجّةً على
القرآن الكريمأنزلَ الله سبحانه وتعالى على نبيّه محمّد -عليه الصّلاة والسّلام- القرآنَ الكريم ليكونَ خاتمةَ الكتب السّماويّة، ومعجزة الإسلام الخالدة إلى قيام
الدعاءالدعاء من أعظم العبادات التي تُقرّب العبد من ربّه، فيه التضرّع واللجوء للقويّ العظيم جلّ جلاله، وبيان الضعف والعجز البشري، والخضوع والذلّ بين يدي الله
يوم الجُمعةاختلفَ العلماءُ في سببِ تسمية الجمعة بهذا الاسم؛ حيثُ اعتقدَ بعضُ أهل العلم يعتقدون أنّ السَّبب هو لأن اللهَ -عزَّ وجلَّ- خلق آدم -عليه السلام-
الحبّيعتبرُ الحبُّ أحدَ أجملِ العلاقات بين الناس، وأسمى علاقات الحبّ هي الحبُّ في الله، فالحبّ هو ما يُبنى عليهِ الإيمان، فمن شروطِ الإيمان بالله تعالى حبُّه
قيام الليلهي الصلاة في وقت الليل، وتبدأ من وقت صلاة العشاء إلى الفجر، ويفضّل أن تكون في الثلث الأخير من الليل، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( أَحَبُّ
تعريف الإيمانإن العقيدة الإسلامية هي الإيمانُ والتصديق الجازم بالله تعالى، وما جاء من عنده، وفيما يأتي بيانٌ لمعنى الإيمان في اللغة والإصطلاح:[1][2]
مفهوم العبادةلقد خلق الله تعالى الكون وكل شيءٍ يدل عليه، لذلك لابد من المسلم التفكر بخلقه عز وجل لمعرفة قدراته وتثبيت حبه في القلب، فالمسلم عندما يحب الله