ثمرات العمل التطوعي
العمل التطوعيّالعمل التطوعيّ هو عمل الخير الذي يقوم به الإنسان لمن يستحقّه، بشكل تطوعيّ لا ينتظر مقابل ذلك أجراً ماديّاً أو معنويّاً، وتتنوّع ميادين العمل
العمل التطوعيّالعمل التطوعيّ هو عمل الخير الذي يقوم به الإنسان لمن يستحقّه، بشكل تطوعيّ لا ينتظر مقابل ذلك أجراً ماديّاً أو معنويّاً، وتتنوّع ميادين العمل
الفرق بين الإسلام والإيمانالإسلام في اللغة مصدر الفعل أسلم، ويُقصد به الدين الذي بعث الله -تعالى- به محمداً -صلى الله عليه وسلم- لهداية الناس،[1] أمّا الإيمان
السعادةيسعى كل شخص يعيش على سطح الكرة الأرضية إلى تحقيق أكبر قَدَر ممكن من سعادته النفسية، فرغم اختلاف كل فرد عن الآخر في الميول، والعرق، والجنس، واللون،
الصلاة على النبيأمر الله تعالى عباده بالصلاة والسلام على مسك الختام محمد صلى الله عليه وسلم، فقد بدأ الله جلّ في علاه بنفسه، وثنّى بملائكته، حيث يقول في الآية
قوة اليقين باللهاليقين بالله المنافي للشكّ هو من تمام التوكّل عليه وحسن الثقة به، وهو من تَمام الإيمان بالله عز وجل، الإيمان الذي لا يخالطه أيّ شك، وهو كذلك
يوم عرفةيوم عرفة هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة حسب التقويم الهجري عند المسلمين، يقف فيه حجّاج بيت الله الحرام على قمة جبل عرفة أو عرفات على بعد 22 كيلومتراً
السعادةتوهّم الكثير من الناس أنّ السعادة تكون بالسعي واللهث وراء الدنيا وملذاتها وشهواتها، فقضوا حياتهم وفنوها بالركض وراءها، وما زادهم ذلك إلا تعباً وإرهاقاً،
العبادةالعبادة في اللغة هي الطاعة أو التذلل أو الامتثال، أمّا في الاصطلاح فهي اسم يجمع كلّ ما يحبه ويرتضيه من أقوال، وأفعال ظاهرة وباطنة، حيث إنّ كل ما في حياة
الإيمان بالله تعالىيعدّ الإيمان بالله تعالى أول أركان الإسلام، وهذا الإيمان يزيد الطاعة ويُنقص المعصية من خلال إقرار القلب، وقول اللسان، وعمل الجوارح للأحكام
العلاقة مع اللهالدنيا دار ابتلاء وكدّ وتعب واجتهاد، فهي مليئةٌ بالهموم والمشاغل التي ترهق الإنسان وتضعفه، ولكنّ الإنسان الذي يقوّي علاقته بالله يقوى به، فالله
صلاة الاستخارةصلاة الاستخارة هي عبارةٌ عن ركعتي نافلة يصليهما العبد عند حيرته في أمرٍ معين، سواءً كان وظيفة جديدة، أو مشروع زواج، أو صفقة تجارية، أو إجراء
الصدقحثنا الدين الإسلامي والنبي عليه الصلاة والسلام على التحلي بالأخلاق الحسنة والحميدة، ويجب أن نتخذ من الرسول صلى الله عليه وسلم قدوةً حسنة، ومن هذه الأخلاق:
مفهوم العمل الخيريأخذ مفهوم العمل الخيري أهمية ظاهرة في السياق الفكري الاجتماعي بشكل عام، وذلك نتيجة اتصاله بمفهوم أكثر محوريّة، وهو مفهوم المجتمع المدنيّ، حيث
سجود السهوالسهو لغة هو النِسيان، وترك الشيء من غير قصد، وسجود السهو اصطلاحاً هو: سجدتان يسجدهما المسلم لله تعالى لجبر الخلل الواقع في صلاته، وقد شرع الله تعالى
الاستغفاريعيش الإنسان في هذه الحياة خائفاً مما يرتبكه من الذنوب، فالإنسان خطّاء بطبيعة حاله وبفطرته، ومن عدل الله تعالى في الأرض أنه يحاسب كل عبدٍ على ما يقوم
ذكر الله تعالىيعدّ ذكر الله تعالى من أبرز الأمور التي تدل على قرب العبد من ربه ومحبته له، وأمر الله تعالى عباده بذكره وجعله باباً لرضاه، حيث قال في كتابه
الصدقةشُرعت الصدقة لما لها من الفضل العظيم، والثمار التي تعود بالفائدة على صاحبها وأهله والمسلمين أيضاً، ففيها سد حاجاتهم، وكفّهم عن سؤال الناس والتذلل لهم،
سورة الواقعةسورة الواقعة سورة مكيّة بالإجماع، تقع في الجزء السابع والعشرين من المصحف، وعدد آياتها ستٌّ وتسعون آية، ونزلت بعد سورة طه، وقبل سورة الشعراء،
الرغبة في فعل الخيريعتبر فعل الخير مقصداً إنسانياً هاماً أعلت من شأنه القيم السامية، والديانات السماوية، وأكَّدته، ورسَّخته لما له من نفع كبير يعود على الناس،
قضاء حاجات الناسجاء الإسلام ليتمم مكارم الأخلاق، فأبقى على بعض الأخلاق الفاضلة التي كانت منتشرةً عند العرب قبل الإسلام؛ مثل: الشجاعة، والكرم، وإغاثة الملهوف،
قيام الليليعدّ قيام الليل من أفضل العبادات التي تقرّب المؤمن من ربه جل وعلا، فيجزيه ثوابها بخيري الدنيا والآخرة، والقيام لغة مصدر مشتق من الفعل الثلاثي قَامَ،
صلاة الفجرصلاة الفجر مع الجماعة لها مجموعة كبيرة من الفوائد والأسرارٍ التي اختصها الله بها عن باقي الصلوات التي يصليها المسلم في اليوم والليلة، ومن يعرف واحدة
صلاة قيام الليلتعتبر صلاة قيام الليل من أفضل الصلوات التي يؤديها المسلم بعد الصلاة المفروضة، وهي من النوافل وصلوات التطوع، كما تعتبر من الأعمال التي حثت عليها
عشر ذو الحجّةإن الحياة الدّنيا عبارة عن مرحلة مؤقتّة يقضيها المسلم، ثمّ يصل إلى مرحلة النّهاية الدّائمة، وهي الحياة الآخرة، ومَن يغتنم كل وقتٍ في الدنيا بالعمل
غص البصر وحفظ الفرجخلق الله تعالى الإنسان وأودع فيه الشهوات المختلفة، وكلّفه بتقوية إيمانه كي يضبطها في طاعته، ومن هذه الشهوات إطلاق البصر، وشهوة الفرج، حيث
عمل المعروفخلق الله الإنسان ليوحّده ويعبده، وللعبادة وجوهٌ كثيرة، منها الصلاة والصيام والحج والذكر، من خلالها يتقرب العبد من ربه ويحصل على محبته، لكن تقوية
قراءة القرآن الكريمإنّ لقراءة القران الكريم فضلاً عظيماً ومنزلة عالية عند الله سبحانه، وقد وردت العديد من النصوص النبوية عن ذلك، أمَّا قراءته في الفجر فلها فضل
شهر رمضانشهر رمضان هو الشهر التاسع من الأشهر الهجرية، ويأتي بعد شهر شعبان، وقبل شهر شوال، ويبلغ عدد أيامه تسعةً وعشرين أو ثلاثين يوماً فقط،[1] وتجدر الإشارة
العملالعمل هو الجهد الذي يقوم الإنسان ببذله أثناء أداء عمل معين، فينتج شيئاً يعود عليه بمصالح ذاتية أو مصالح عامة للناس، حيث تساعدهم على قضاء حوائج الناس،
صلاة قيام الليلتعدّ الصلاة المفروضة من أحب الأعمال إلى الله تعالى، ويأتي بعدها صلاة قيام الليل، فقد قال عزّ وجل في القرآن الكريم: ﴿يَا أَيُّهَا