أفضل ساعات قيام الليل
قيام الليلالقيام لغةً هو مصدر مشتق من الفعل الثلاثي قام بمعنى صلى، وأمّا شرعاً فالمقصود التوجه إلى الله سبحانه وتعالى بنية العبادة الخالصة دونما رياء أو مباهاة
قيام الليلالقيام لغةً هو مصدر مشتق من الفعل الثلاثي قام بمعنى صلى، وأمّا شرعاً فالمقصود التوجه إلى الله سبحانه وتعالى بنية العبادة الخالصة دونما رياء أو مباهاة
القيامالقيام لغة مصدر مشتق من الفعل الثلاثي قام أي صلى، وأمّا اصطلاحاً فيعني قضاء الليل كله أو جزءاً منه بالتوجه لله سبحانه وتعالى بسائر العبادات المشروعة من
صلاة القيامتعرف صلاة القيام بأداء الصلاة النافلة التطوعية الخالصة لوجه الله تعالى ليلاً في الفترة التي تمتد من بعد صلاة المغرب إلى ما قبل أذان الفجر، ويتراوح
رمضانرمضان هو الشهر التاسع من شهور السنة الهجرية حسب التقويم الاسلامي، اشتق اسمه من الفعل الثلاثي رمض أي ارتفعت حرارته واشتد وقع الشمس عليه كناية عن مجيئه في
شهر رمضانشهر رمضان هو تاسع الأشهر الهجرية، حيث يأتي بعد شهر شعبان، وقبل شوال، ويبلغ عدد أيامه تسعة وعشرين أو ثلاثين يوماً،[1] ومن الجدير بالذكر أن الله -تعالى-
العمل الخيرييقوم الإنسان خلال حياته بالعديد من الأعمال التي يحصل من خلالها على عائد مادي، وهنالك أنواع أخرى من الأعمال التي تكون مجانية وبلا نفع مادي يقوم بها
الأعمال الصالحةخلق الله سبحانه وتعالى الإنسان في هذه الحياة وبيّن له الخير والشر، وهو إن سلك طريق الخير فاز بالثواب ودخل الجنة، وفي المقابل إن اتخذ من الشر
قيام الليليعتبر قيام الليل عبادة نافلة من الرواتب والسنن الزائدة عن الفروض، يؤديها العبد في الليل من بعد صلاة المغرب إلى ما قبل أذان الفجر، تتخلله الصلاة
قيام الليلقيام الليل هو عبادة نافلة زائدة عن الفرائض معناها أن يقضي العبد ليله أو جزءاً منه حتى لو ساعة في عبادة الله تعالى، ومعنى العبادة يدور حول قراءة
العمل التطوعيالعمل التطوعي هو عمل غير ربحي، يهدف إلى تفعيل التعاون بين فئات المجتمع المختلفة من شباب ومؤسّسات وجمعيات للمساعدة في بناء مجتمع متكامل ومتماسك
الصلاةفرض الله تعالى الصلاة على المسلمين وجعل لها أركاناً وشروطاً وواجبات وضحها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلّم في سنته العطرة وذلك ليستطيع المسلم الإيتيان
ليلة القدرليلة القدر هي ليلة مباركة من ليالي شهر رمضان المبارك، جاء ذكرها في القرآن الكريم، وخصها الله جل وعلا بسورة كاملة، ولم يحدد تبارك وتعالى وقتها من
يوم عاشوراءيوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر محرم، وهو أول الشهور في السنة الهجرية، وفي ذلك اليوم نجى الله تعالى سيدنا موسى عليه السلام والمؤمنين معه، وأغرق
رخص الصلاةإنّ الدين الإسلامي هو دين يُسر وليس عسر، ولذلك فقد شرع لنا الله تعالى الكثير من التسهيلات في مجال العبادة، حتّى لا يُثقل على عباده سبحانه وتعالى، ومن
الدعوة الإسلاميةاختار الله سبحانه وتعالى نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم من بين جميع البشر ليدعو كافة الناس إلى الإسلام ليُخرج الناس من الظلمات إلى النور ويدعوهم
شهر رمضانشهر رمضان المبارك هو الشهر التاسع من الشهور الهجرية، حيث يأتي بعد شهر شعبان، وقبل شهر شوال، ويبلغ عدد أيامه تسعة وعشرين، أو ثلاثين يوماً،[1]ومن
العبادة في رمضانهناك ميزة خص الله بها أوقات دون أوقات بالعبادة، فمثلاً خص العشر الأوائل من ذي الحجة، وخصّ يوم عرفة، وخص شهر رمضان من باقي الشهور، وخصّ ليلة
صلاة الشفع والوترصلاة الفرض هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أول ما يحاسب عليه المرء يوم القيامة، أمّا صلاة النوافل فهي الصلاة التي تؤدى في غير فرض،
صلاة التهجدتتعدّد أشكال الطاعات والنوافل التي يؤديّها المسلم للتقرّب لله تعالى، ومن ذلك صلاة التهجُّد، وصلاة القيام، والتهجُّد هو إحياء الليل بالصلاة النافلة
العبادةيعتقد الكثير من الجهلة أنّ الله عز وجل جاء بدين الإسلام ليعذب خلقه، ويقيّدهم بتعاليمه الشديدة، إلا أنّ الذي طبّق هذه التعاليم وعاينها عن قرب وجد أنّه
تحديد القبلةالقبلة هي وجهة المسلمين التي يتوجهون إليها عند أدائهم الصلاة التي فرضها الله سبحانه وتعالى عليهم، وكانت خلال العهد المكي باتجاه المسجد الأقصى في
صدقة الفطرصدقة الفطر هي الصدقة التي تجب على المسلم في رمضان ظهرة للغو والرفث، وشُرعت في السنة الثانية للهجرة أي بالسنة نفسها التي فرض الله تعالى صيام شهر رمضان
عمل الخيرمن أعظم السمات التي يمكن أن يتحلى بها الإنسان هي صفات الكرم، والعطاء، وحبّ الخير للناس، وكان رسل الله وأنبيائه عليهم السلام قدوةً للناس في عمل الخير
التوبةالتوبة في اللغة تعني الرجوع والإنابة، أما التعريف الشرعي لها فهو الرجوع إلى طاعة الله عزّ وجل، والابتعاد عن المعاصي والآثام التي تغضبه، وقد وعد الله
التوبةيمكن تعريف التوبة شرعاً بأنّها ترك معصية الله تعالى والندم عليها والرجوع عنها، والعودة إلى طاعته عزّ وجلّ، والله تعالى يفرح بتوبة العبد ورجوعه إليه، وقد
التوبةالتوبة في اللغة تعني: الرجوع من الذنب، ويقال: تاب وأناب: أي رجع، أما التوبة في الاصطلاح الشرعي: فهي العودة إلى الله -تعالى- والإنابة والرجوع إليه، وتابَ
التوبةتوعد الشيطان بغواية البشر وسحبهم إلى معصية الله تعالى، ولذلك فالإنسان كثيراً ما يخطىء ويفعل ما نهى عنه الله تعالى، ولكن من فضله عز وجل أنّه ترك باب
شهر رمضانيعتبر شهر رمضان المبارك شهر الخيرات العظيم، ففي هذا الشهر تتنزل الرحمات على العالمين، وهو فرصة عظيمة إن اغتنمها الإنسان، وأخلص في العبادة زاد قرباً من
التقرب إلى اللهيسعى المسلم الحقّ إلى اتباع أوامر الله عزّ وجلّ، واجتناب نواهيه؛ حتى يفوز بجنّات النعيم ورضوان الله وتوفيقه في الدنيا والآخرة، فيؤدّي ما أوجبه
الصلاةتُعرف الصلاة لغةً بالدعاء،[1] أمّا اصطلاحاً فتُعرّف بأنّها التعبد لله -عزّ وجلّ- بأعمالٍ وأقوالٍ مخصوصةٍ، مُفتتحة بالتّكبير، مختتمة بالتسليم،[2] حيث إنّ