تكبيرات الإحرام
تكبيرات الاحرام
تكبيرات الاحرام
إخلاص النية لوجه الله تعالىيعرف الله تعالى المخلص في حبه لله تعالى و طلبه لرضاه من غير المخلص المنافق من نيته، فنية الإنسان لا يعلمها إلا هو جل في علاه ، و قد
شكر الله تعالىيجب المواظبة على شكر الله تعالى في كل صغيرة و كبيرة، في السر و العلن، في النهار والليل، في السيارة و البيت و العمل و المسجد، لان الله تعالى قد
صلاة الجنازةاهتمّ الإسلام بالفرد في حياته وبعد مماته، فقد كان من هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- الإحسان إلى الميت بالصلاة عليه، ومُعاملته بما ينفعه في قبره وما
الصياميمكن تعريف الصوم لغةً بأنّه الإمساك عن أيّ فعلٍ أو قولٍ كان،[1] وأمّا شرعاً فيعرّف الصوم بالإمساك عن المفطرات، مثل: الأكل، والشرب، والجماع، من طلوع الفجر
الطاعات والقُرباتاقتضت حكمة الله -عزّ وجلّ- ورحمته أن تكون العبادات في الإسلام بكلّ مسمياتها جانبان؛ حيث يختصّ الجانب الأول بالعبادات المفروضة، التي يلزم
نبوة محمد صلى الله عليه وسلممن أركان الإيمان الإيمان بالله ورسله ومنهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؛ فقد أرسله الله للإنس والجنّ يحمل رسالة الهداية، والمؤمن
حب الخيرلم يقتصر الدين الإسلامي على إرشاد الإنسان إلى كيفيّة التواصل مع الله سبحانه وتعالى فحسب، بل وضع مجموعة من الأساسيات والأخلاقيات لكيفيّة تعامله مع
إنّ العقيقة هي ما يذكّى عن المولود كشكر لله تعالى، ولها نيّة مخصوصة وشروط مخصوصة، وقد كره بعض الشافعية تسميتها بالعقيقة، وقالوا أنّه يستحبّ تسميتها بالنسيكة أو
صدقة التطوعهي المال أو اللباس أو الطعام الذي يعطى للفقير أوغيره قرباناً لوجه الله تعالى وليس بهدف المكرمة، وهي مستحبة في كل الأوقات، ولاسيما في أوقات الحاجة،
سجود الشكرسجود الشكر هو سجود عادي يشبه السجود في الصلوات الخمس، يؤديه المسلم حمداً وشكراً لله جل وعلا عند حصوله على مراده، سواء أكان هذا المراد نعمة، كأن يرزقه
صيام رجبإنّ صيام النوافل مشروعٌ في أيّ وقتٍ من العام، إلا في أوقاتٍ معيّنةٍ، وهي: شهر رمضان؛ لأنّ رمضان ليس وقتاً لصيام التطوع، وفي العيدين، وأيام التشريق،
صيام ستة أيام من شوالبعد أن يؤدي المسلم صيام شهر رمضان كاملاً فإنه يُشرع له أن يصوم ستة أيامٍ تعقبه من شهر شوال، وذلك تكميلاً لأجر صيام السنة كاملةً كما سيأتي
كيف تعبد الله وأنت نائملقد ذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم ظاهرة النّوم، وذلك في معرض امتنانه على عباده، وقد بيّن كذلك بأنّ هذه الظاهرة تعتبر آيةً من
حقيقة الذكر وفضلهيُقصد بالذكر: التذكّر، وعدم الغفلة والنسيان، ويكون بذلك ذكر الله هو: استحضار عظمته، وجلاله، مع التزام أوامره، وطاعته في كلّ حالٍ، ولذلك فإنّ
الدعاءيمكن تعريف الدعاء على أنّه عبادة يتصل فيها الإنسان المسلم بخالقه بهدف قضاء حاجاته سواء كانت الدنيوية أم الأخروية، وهو صلة بين العبد وربه وكنز لا يحرم
ليلة القدر هي ليلة عظيمة مشرّفة من ليالي شهر رمضان ، وسميت بليلة القدر لأنّ الله يقدّر ما سيكون في تلك السنة للعبد ، وقيل لأنّها ليلة قديرة ذات مكانة عالية عند
عاشوراء في اللغة هو العاشر أو اليوم العاشر، وإصطلاحاً هو اليوم العاشر من شهر محرَّم. وهو يومٌ مشهودٌ في العديد من الطوائف، ولكل طائفة معتقد ونصوص ليصوموا هذا
الصياميمكن تعريف الصيام على أنّه عبارة عن الامتناع عن كافة المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، وهو يعتبر من من أركان الإسلام الخمس، و يشار إلى أنّ للصوم
طواف القدومجعل الله تعالى الكعبة المُشرَّفة مكاناً يقصده الحُجّاج والمُعتمِرون من بِقاع الأرض كلّها؛ لأداء فريضة الحجّ في أشهُر الحجّ الثلاثة، ولأداء شعيرة
ما هو طواف الإفاضةإنّ طواف الإفاضة للحجّ يأتي بعد أن يفيض الحجّاج من عرفة ومزدلفة، وذلك لقول الله سبحانه وتعالى:" وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيق "،
الحجّ في الإسلاميُعدّ الحجّ أحد الفرائض العظيمة؛ فهو الركن الخامس من أركان الإسلام؛ قال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
سجود السهوالكمال صفةٌ من صفات الله تعالى، لا يشاركه فيها أحدٌ من خلقه، والنّقص من طبيعة البشر، وقد جاءت التّشريعات الإسلامية متوافقةً مع طبيعة الناس، ومعترفةً
أركان الصيامللصوم ركنان هما:[1]
شهر شعبانسمّي شهر شعبان بذلك؛ لأنّ الناس كانوا يتشعّبون فيه؛ أيّ يتفرّقون طلباً للمياه، وقيل إنّ تشعّبهم كان في الغارات، إلا أنّ ابن حجر -رحمه الله- قال: إنّ
النوافلشرع الله تعالى العبادات وكلَّف بها عباده، وجعل أداءها غاية من غايات خلقه لمخلوقاته من الإنس والجنِّ، كما جاء في قوله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ
التوبة من الذنوبوعد الله سبحانه وتعالى أن يغفر الذنوب عن عباده التائبين ما لم يُشركوا به شيئاً، وما داموا قد شعروا بعظمة الذنب وتوجهوا إلى ربهم بالتوبة رغبةً
ليلة النصف من شعبانصيام ليلة النصف من شعبانيجوز للمسلم الصوم في سائر الأيام عموماً دون تحديد يومٍ وتخصيصه عن باقي الأيام؛ إلّا ما جاء النص بتخصيصه؛ كالأيام
تعريف الأضحيةتعرف الأضحية في معاجم اللغة العربية بأنها اسم مشتق من الفعل ضحّى؛ أي تبرّع وقدم، والجمع أضاحي، والمفعول به أضحية، فنقول: ضحّى بماله أي تبرع به،
صدقة التطوعيسعى المسلمون جميعاً إلى إرضاء الله سبحانه وتعالى، وطلب العفو والمغفرة منه بأداء الأعمال الصالحة، وقد شرع الله عدة عبادات يتقرَّب بها عباده الصادقون