شروط وقوع الطلاق
شروط وقوع الطلاقإنّ من أبغض الحلال عند الله الطلاق، لأنّ الطلاق هو فسخ عقد الزّواج بين الزّوجين، بحيث يعمل على إنهاء العلاقة الزّوجية فيما بينهما، حيث تقع
شروط وقوع الطلاقإنّ من أبغض الحلال عند الله الطلاق، لأنّ الطلاق هو فسخ عقد الزّواج بين الزّوجين، بحيث يعمل على إنهاء العلاقة الزّوجية فيما بينهما، حيث تقع
الزواج سنّة الحياةجعل الله -تعالى- الزّواج سنّةً من سنن الحياة، به يتكاثر البشر، ويدوم جنسهم، وعن طريقه يتعارف النّاس، وتزيد مودّتهم، وهو السبيل الوحيد لحفظ
بر الوالدينبر الوالدين هو فعل عظيم دل على أجر كبير وخلق عظيم، أمر الله بطاعة الوالدين وحذر من التهاون فيه ونهى عن العقوق، فإن طاعة الوالدين من طاعة الله، فبذلك
أهمية تربية الأبناء في الإسلامجاءت أهمية تربية الأبناء في الإسلام من حيث إنّ الإسلام جاء لتربية الناس وتزكيتهم، حيث يقول الله تعالى: (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي
برّ الوالدينقال تعالى في سورة الإسراء: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ
الخطبة في الإسلامالخطبة هي أوّل خطوةٍ من خطوات الزواج في الإسلام، ويُقصد بها طلب يد الفتاة للزواج؛ وهي اتّفاق مبدئيّ ووعد بالزواج، ولا بدّ من احترامه من قبل
فضل الوالدينإنّ برّ الوالدين من الطّرق الموصلة إلى رضا الله تعالى، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (رِضاءُ اللهِ في رِضاءِ الوالدِ وسخَطُ اللهِ في سخَطِ
اختيار الزوجةتشكّل مسألة اختيار الزّوجة معضلةً للكثير من الشّباب المقبلين على الزّواج، فالخيارات أمام الشّاب قد تكون متعدّدة ولا يستطيع في لحظةٍ من اللّحظات أن
الزواجإنّ الأسرة أساس المجتمع، والبناء القائم عليه، والأساس الذي تقوم عليه الأسرة الزوجين، حيث قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن
الزوجة الصالحةممّا لاشكّ فيه أنّ الظّفر بالزّوجة الصّالحة والمثاليّة يُعدّ من أهم المكاسب التي يستفيد منها الرّجل في هذه الحياة بعد تقوى الله تعالى، فالزّوجة
الزواجالزواج لغويّاً يعني اقتران شيءٍ بآخر وارتباطه به بعد أن كان كلّ واحدٍ منهما مُنفصلاً عن الآخر ويُشكّل كياناً خاصاً به، إلا أنّ مصطلح الزواج يُستخدم
الطلاقيُعتبر الطلاق من الظواهر الاجتماعيّة المُقلقة والتي تؤدي إلى تفكك الأسرة وتشتت أفرادها، فالأبناء بسبب ذلك يقضون حياتهم مناصفة على الأغلب بين الوالدين،
الزواج وأضرار تأخيرهسنّ الله تعالى سنّة الزواج لجميع البشر، وجعل لهم الأنبياء قدوةً، ودليلاً في ذلك، حيث قال الله تعالى: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن
لماذا حلل الشرع الزواج بأربع زوجاتقال سبحانه وتعالى:" فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً "، النساء/3، فقد أباح الإسلام للمسلم تعدّد الزّوجات، في
برّ الوالدينسُبحانَ مَن جَعَلَ الأب والأم منارةَ الحياةِ الدنيا، فقد خلقهما الله ليكونا سنداً وعوناً للأبناء منذ الصغر، فكم شقوا وتعبوا حتى يؤمّنوا الحياة
العلاقات الاجتماعيّةالأعمال الاجتماعيّة وبناء العلاقات الجيدة مع الآخرين تعتبر من أفضل الأعمال التي يتقرّب بها الإنسان إلى الله تعالى، حيث تعتبر هذه الأعمال
الأسرة في الإسلامكانت الأسرة قبل الإسلام قائمةً على الرجال، بتهميش دور المرأة، وعدم الاعتراف بها، ومن صور الظلم والتعسّف الذي كان يلحق المرأة في الجاهلية،
بر الوالدينقرن الله عز وجل عبادته بالإحسان للوالدين وإكرامهما، ووصى الإنسان بهما وأمره بطاعتهما في غير معصية له، وعدّ ذلك الإحسان من أفضل الأعمال والطاعات
برّ الوالدينقال تعالى: {وَقضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وبِالوَالِدَينِ إِحسَانًا إِما يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَو كِلاَهُمَا
المرأةتكريم الله تعالى للمرأة أعطى الله سبحانه وتعالى المرأة الكثير من الحقوق التي كانت تفتقدها في الجاهليّة وقبل الإسلام، فالأنثى كانت محرومة من الورثة، فجاء
الزوجة المرحةتسعى معظم الزوجات إلى الظهور بأفضل مظهر أمام أزواجهن، ولا يقتصر ذلك على شكلهن الداخلي فقط، بل يبحثن عن كافة الأساليب والطرق التي تساعدهن في أن
بر الوالدينأمر الله -تعالى- المسلمين ببرّ الوالدين، وهو: طاعتهما، وإظهار الحبّ والاحترام لهما، ومساعدتهما، والتأدّب في الحديث والتعامل معهما، وقد جعله الله من
شروط كفالة اليتيميستحب في التعامل مع اليتيم ما يأتي:[1]
شريك الحياةشريك الحياة هو الشخص الذي نقضي معه معظم أيام العمر، ونعيش معه جميع لحظاتنا بحلوها ومرّها، ولذللك يجب أن يكون اختياره مبنياً على العديد من الصفات
العادات الصحية وقضاء الوقت مع العائلةيساعد تشجيع الوالدين على العادات الصحية وقيامهم بها في انعكاس هذه العادات على أطفالهم، وبالتالي زيادة سعادة الأسرة، حيث
التربية في الإسلامينظر الإسلام إلى الأطفال على أنهم متاع والديهم في حياتهم الدنيا وسببٌ لفرحهم وتمام سرورهم، ولا يغفل الإسلام عن أنّ الأطفال مسؤولية على كتف
بر الوالدينأوصى سبحانه وتعالى ببر الوالدين؛ الأم والأب، حيث ربط الله تعالى برّ الوالدين بعبادته، كون برّ الوالدين شيئاً عظيماً عند الله عزّ وجل، حيث يقول تعالى
معاملة الزوجة لزوجها في الإسلامأوجب الإسلام على الزوجة طاعة زوجها وحسن معاملته ومعاشرته، ورتّب لها مقابل ذلك عظيم الأجر والفوز بالجنات في الآخرة، ولحُسن معاملة
صفات الزوجة الذكيةالذكاء من الصفات المهمة جداً لنجاح الحياة الزوجية واستمرارها، فمن خلاله نستطيع أن ندبّر شؤون حياتنا المختلفة نحلّ مشاكلنا بطرق صحيحة وسليمة،
حدود طاعة الزوجة لزوجهابالرغم ما للزوج من حقّ عظيم على زوجته في طاعته والامتثال لأمره، إلا أنّ هذا الطاعة ليست مطلقة، بل هي مقيّدة بقيود تتلخص فيما يأتي:[1]