عبارات جميلة عن التعاون طب 21 الشاملة

عبارات جميلة عن التعاون طب 21 الشاملة

التعاون

للتعاون أهمية كبيرة في الحياة فهو من الصفات الحميدة التي حثّنا عليها الإسلام، وبالتعاون فقط نستطيع أن نحقق النجاح والوصول إلى ما نريد وبوقت أقل، والتعاون بين شخصين أو أكثر يساعد على توفير الوقت والجهد، وفي هذا المقال سنقدم لكم عبارات جميلة عن التعاون.

عبارات عن التعاون

كلمات عن التعاون

شعر عن التعاون

يَحكون أَن أُمَّة الأَرانِبِ

قد أخذت من الثرى بجانبِ

قد أخذت من الثرى بجانبِ

قد أخذت من الثرى بجانبِ

قد أخذت من الثرى بجانبِ

قد أخذت من الثرى بجانبِ

وابتَهجَتْ بالوطنِ الكريمِ

ومثلِ العيالِ والحريمِ

ومثلِ العيالِ والحريمِ

ومثلِ العيالِ والحريمِ

ومثلِ العيالِ والحريمِ

ومثلِ العيالِ والحريمِ

فاختاره الفيلُ له طريقا

ممزقاً أصحابنا تمزيقا

ممزقاً أصحابنا تمزيقا

ممزقاً أصحابنا تمزيقا

ممزقاً أصحابنا تمزيقا

ممزقاً أصحابنا تمزيقا

وكان فيهم أرنبٌ لبيبُ

اذهبَ جلَّ صوفهِ التَّجريب

اذهبَ جلَّ صوفهِ التَّجريب

اذهبَ جلَّ صوفهِ التَّجريب

اذهبَ جلَّ صوفهِ التَّجريب

اذهبَ جلَّ صوفهِ التَّجريب

نادى بهم: يا مَعشرَ الأَرانبِ

من عالِم، وشاعرٍ، وكاتب

من عالِم، وشاعرٍ، وكاتب

من عالِم، وشاعرٍ، وكاتب

من عالِم، وشاعرٍ، وكاتب

من عالِم، وشاعرٍ، وكاتب

اتَّحِدوا ضِدَّ العَدُوِّ الجافي

فالاتحادُ قوّة الضِّعاف

فالاتحادُ قوّة الضِّعاف

فالاتحادُ قوّة الضِّعاف

فالاتحادُ قوّة الضِّعاف

فالاتحادُ قوّة الضِّعاف

فأقبلوا مستصوبين رايه

وعقدوا للاجتماعِ رايه

وعقدوا للاجتماعِ رايه

وعقدوا للاجتماعِ رايه

وعقدوا للاجتماعِ رايه

وعقدوا للاجتماعِ رايه

وانتخبوا من بينِهم ثلاثه

لا هَرَماً راعَوا، ولا حَداثه

لا هَرَماً راعَوا، ولا حَداثه

لا هَرَماً راعَوا، ولا حَداثه

لا هَرَماً راعَوا، ولا حَداثه

لا هَرَماً راعَوا، ولا حَداثه

بل نظروا إلى كمالِ العقلِ

واعتَبروا في ذاك سِنَّ الفضْل

واعتَبروا في ذاك سِنَّ الفضْل

واعتَبروا في ذاك سِنَّ الفضْل

واعتَبروا في ذاك سِنَّ الفضْل

واعتَبروا في ذاك سِنَّ الفضْل

فنهض الأولُ للخطِاب

فقال: إنّ الرأيَ ذا الصواب

فقال: إنّ الرأيَ ذا الصواب

فقال: إنّ الرأيَ ذا الصواب

فقال: إنّ الرأيَ ذا الصواب

فقال: إنّ الرأيَ ذا الصواب

أن تُتركَ الأرضُ لذي الخرطومِ

كي نستريحَ من أَذى الغَشوم

كي نستريحَ من أَذى الغَشوم

كي نستريحَ من أَذى الغَشوم

كي نستريحَ من أَذى الغَشوم

كي نستريحَ من أَذى الغَشوم

فصاحت الأرانبُ الغوالي:

هذا أضرُّ من أبي الأهوال

هذا أضرُّ من أبي الأهوال

هذا أضرُّ من أبي الأهوال

هذا أضرُّ من أبي الأهوال

هذا أضرُّ من أبي الأهوال

ووثبَ الثاني فقال: إني

أَعهَدُ في الثعلبِ شيخَ الفنِّ

أَعهَدُ في الثعلبِ شيخَ الفنِّ

أَعهَدُ في الثعلبِ شيخَ الفنِّ

أَعهَدُ في الثعلبِ شيخَ الفنِّ

أَعهَدُ في الثعلبِ شيخَ الفنِّ

فلندعُه يُمِدّنا بحِكمتِه

ويأخذ اثنيْنِ جزاءَ خدمتِه

ويأخذ اثنيْنِ جزاءَ خدمتِه

ويأخذ اثنيْنِ جزاءَ خدمتِه

ويأخذ اثنيْنِ جزاءَ خدمتِه

ويأخذ اثنيْنِ جزاءَ خدمتِه

فقيلَ: لا يا صاحبَ السموِّ

لا يدفعُ العدوُّ بالعدوِّ

لا يدفعُ العدوُّ بالعدوِّ

لا يدفعُ العدوُّ بالعدوِّ

لا يدفعُ العدوُّ بالعدوِّ

لا يدفعُ العدوُّ بالعدوِّ

وانتَدَبَ الثالثُ للكلامِ فقال:

يا معاشرَ الأقوامِ

يا معاشرَ الأقوامِ

يا معاشرَ الأقوامِ

يا معاشرَ الأقوامِ

يا معاشرَ الأقوامِ

اجتمِعوا، فالاجتِماع قوة

ثم احفِروا على الطريق هُوَّه

ثم احفِروا على الطريق هُوَّه

ثم احفِروا على الطريق هُوَّه

ثم احفِروا على الطريق هُوَّه

ثم احفِروا على الطريق هُوَّه

يهوى إليها الفيلُ في مروره

فنستَريحُ الدهرَ من شرورِه

فنستَريحُ الدهرَ من شرورِه

فنستَريحُ الدهرَ من شرورِه

فنستَريحُ الدهرَ من شرورِه

فنستَريحُ الدهرَ من شرورِه

ثم يقولُ الجيلُ بعدَ الجيلِ

قد أَكلَ الأَرنبُ عقلَ الفيل

قد أَكلَ الأَرنبُ عقلَ الفيل

قد أَكلَ الأَرنبُ عقلَ الفيل

قد أَكلَ الأَرنبُ عقلَ الفيل

قد أَكلَ الأَرنبُ عقلَ الفيل

فاستصوبوا مقالهُ، واستحسنوا

وعملوا من فورهم، فأحسنوا

وعملوا من فورهم، فأحسنوا

وعملوا من فورهم، فأحسنوا

وعملوا من فورهم، فأحسنوا

وعملوا من فورهم، فأحسنوا

وهلكَ الفيلُ الرفيعُ الشَّانِ

فأَمستِ الأُمَّة ُ في أَمان

فأَمستِ الأُمَّة ُ في أَمان

فأَمستِ الأُمَّة ُ في أَمان

فأَمستِ الأُمَّة ُ في أَمان

فأَمستِ الأُمَّة ُ في أَمان

وأقبلتْ لصاحبِ التدبير

ساعية بالتاجِ والسرير

ساعية بالتاجِ والسرير

ساعية بالتاجِ والسرير

ساعية بالتاجِ والسرير

ساعية بالتاجِ والسرير

فقال: مهلاً يا بني الأوطانِ

إنّ محلِّي للمحلُّ الثاني

إنّ محلِّي للمحلُّ الثاني

إنّ محلِّي للمحلُّ الثاني

إنّ محلِّي للمحلُّ الثاني

إنّ محلِّي للمحلُّ الثاني

فصاحبُ الصَّوتِ القويِّ الغالبِ

من قد دعا: يا معشرَ الأرانب

من قد دعا: يا معشرَ الأرانب

من قد دعا: يا معشرَ الأرانب

من قد دعا: يا معشرَ الأرانب

من قد دعا: يا معشرَ الأرانب

شعر جميل عن التعاون

إذا ألَمَّتْ بوادي النِّيلِ نازِلَة

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

وإن دَعَا في ثَرَي الأَهرامِ ذُو أَلَمٍ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

لو أَخْلَصَ الِّنيلُ والأرْدُنُّ وُدَّهما

تَصافَحَت منهما الأمواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَت منهما الأمواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَت منهما الأمواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَت منهما الأمواهُ والعُشُبُ

تَصافَحَت منهما الأمواهُ والعُشُبُ

بالوادِيَيْنِ تَمَشَّى الفَخرُ مِشيَتَه

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

فسالَ هذا سَخاءً دونَه دِيَمٌ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

نسيمَ لُبنانَ كم جادَتكَ عاطِرَة

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

في الشَّرقِ والغَربِ أنفاسٌ مُسَعَّرَة

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

لولا طِلابُ العُلا لم يَبتَغُوا بَدَلاً

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

كم غادَة برُبُوعِ الشّأمِ باكيَة

على أَليِفٍ لها يَرمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرمِي به الطَّلَبُ

على أَليِفٍ لها يَرمِي به الطَّلَبُ

يَمضِي ولا حِيلَة ٌ إلّا عَزِيمَتُه

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

يَكُرُّ صَرفُ اللَّيالي عنه مُنقَلِباً

وعَزْمُه ليسَ يَدرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

وعَزْمُه ليسَ يَدرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

بِأَرْضِكُ ولُم بَأبطالٌ غَطارِفَة

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

لَم يَحْمِهمْ عَلَمٌ فيها ولا عُدَدٌ

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

أسطُولُهُمْ أمَلٌ في البَحرِ مُرتَحِلٌ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

لهم بكُلِّ خِضَمٍّ مَسرَبٌ نَهَجٌ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

لَمْ ثَبْدُ بارِقَة ٌ في أفْقِ مُنْتَجَعٍ

إلّا وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلّا وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلّا وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلّا وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ

إلّا وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ