-

عبارات جميلة عن غروب الشمس

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

غروب الشمس

تعد ظاهرة غروب الشمس من أجمل وأبهى المناظر الطبيعية وأكثرها سحراً، ويعتبر مشهد غروب الشمس إلهاماً للعديد من الناس خاصة للأدباء والشعراء، فقد كتب الشعراء أجمل القصائد عن غروب الشمس، ورسم الرسامون أجمل لوحاتهم في غروب الشمس، وفي هذا المقال سنقدم لكم عبارات جميلة عن غروب الشمس.

عبارات عن غروب الشمس

  • تغيب الشمس في خجل، مودعةً الأفق البهيّ، تودعه بكل لهفةٍ وخجل وكأنّها تريد الإفصاح له بأنها لا تطيق الوداع، فتتلوّن السماء بلونها الأحمر عند المغيب، وتخبرنا خطوط الشفق الأحمر بكم الشوق الذي يملأ قلب الشمس وكأنّها تختصر في لحظة الغروب كل الشوق الذي في قلوب البشر، فيختفي النور والضياء معها، وتأخذ خيوط الظلام بالتسلل إلى الدنيا وينسدل الستار الأسود.
  • تتشوه الألوان، وتتوحد الأرض كلها بلونٍ واحدٍ، ووحده لون الغروب يبقى الأكثر نقاءً وقرباً وأكثر صدقاً، وحده اللون الذي لم يتغير، ولم يبهت، ولم تطله أية ألوانٍ أخرى؛ لأنّه لونٌ بديع صاغته يد الرحمن، ولن تستطيع ريشة أعظم الفنانين بلوغها.
  • الرائع والملفت في لوحة غروب الشمس أن كل مكانٍ يختص فيه الغروب بمشهد يختلف بها عن غيره من الأماكن الأخرى، فغروب الشمس على شاطئ البحر يعكس اللون الأحمر على وجه الماء، وتبدو فيه الشمس وكأنّها تغرق في عرض البحر، أما غروب الشمس بين الجبال يجعل الشمس تبدور وكأنّها ملكة متوّجة على عرشها، تجرّ ثوبها الجميل الأحمر خلفها وكأنها تخلد للنوم، أما غروب الشمس في الصحراء فهو بمثابة حكاية أخرى من حكايات الجمال والروعة والإبداع الربانيّ، تتمثل في انعكاس أنوار الغروب على رمال الصحراء الصفراء، فتبدو كأنّها قطع من الذهب الجذاب، فيشعر الناظر وكأنّ كنزاً عظيماً منثوراً في المدى الواسع.
  • يعلمنا الغروب أنه لا بد من الرحيل، سيرحل عنا من نحب، وسنرحل يوماً عن من نحب ولن يبقى سوى طيب الأثر.
  • خلف جفن الغروب عينٌ نائمة بجوار من تُحب، وعينٌ تترقب عودة من تُحب، وأخرى ملأها دمع الحنين لمن تُحب.
  • في الغروب نمضي فيكمن الصمت وحكايات الشوق، نلتقي في غروب مجهول حيث الظلام يتيم فيه تضيع الأحلام ونتوه في الصمت الهارب ونرسم من الخيال.
  • يستند شعاع الشمس على زاوية الغروب يلتقط أنفاسه المتطايرة خلف الأفق يحاول التهدئة وقبول السكون وكأنّه لم يستطع هرباً.
  • تتقاطع أفكارنا مع أقطار الزمن تسابق أرواحنا فَتصبغها بألوانها، مثل ألوان الشفق وقت الأصيل تتلون مع أهداب الشمس كلما اقتربت من الغروب.

كلمات عن غروب الشمس

  • فقط اصبر والألم سيرحل عنك يوماً أو ستتعايش معه كظل من تشرق الشمس وهو معك وبعد الغروب تكون وحدك.
  • عند الغروب تُقلّب الهموم، وتحبَس الدموع، وتفتَّح الذِكريات، وتسكَب العبرات من اشتياقٍ طال، وحنينٍ زاد، وفراقٍ حال، وجرحٍ غار، وحبٍ ضاع، غروب الشمس ليس نهايةِ الحياة، بل هو نهايةِ يومٍ وبدايةِ أملٍ جديد، لا تكن لمن يأذن للشمس أن تغيب ولا تشرق، بل أن تعود بإشراقةٍ أكثر، وحياةٍ أفضل، وروح تتجدد.
  • يوم انكسر موج البحر والـشمس مالت للغروب، واللون الأحمر قام يسجد في طرفِ محرابها، استرسلت ريح الشتاء والملح عياً لا يذوب، وتغنت طيور البحر بأزكى لحونِ أسرابِها، وقفت وقفة مؤمن يعد الخطايا والذنوب، ويراجع ما فات من أعماله، أكبر ذنوبِه حلق ذقنٍ، ونقص فرضٍ، وطول ثوبٍ، وأصغر ذنوبِه قُرب ناسٍ لا تعز أصحابِها، يا ليتني قبل أن أختلط بالناس فتشت ما في القلوب، وعرفت ما تخفي وراء جدرانها وأبوابها، لم أكن أعلم بأن المظاهر تستر عيوب، وتبين لك عيوبٍ كم زَيَّنتها الثياب، ناس شيّنت ثيابها سواد في لمحةِ بياضٍ، وفرقٌ واضحٌ ومحسوب، سـوادُ نيتها على هامش بياض.
  • إنّه موعد غروب الشمس وقفت أمام ذلك البحر كانت أجواؤه لطيفة وألطفُ ما هناك صوت الأمواج تشعر بأنّك في صفاء بعيد عن الهموم تنظر حولك وترى المنظر الجميل والبحر والشمس يتهامسان وقوارب الصيد الصغيرة التي تذكرك بالماضي البسيط.
  • انتظرتُ غروبك أيتها الشمس لأرى ذلك الإشعاع الهزيل الذي يودع البحر وتلك القوارب يودع يوماً مضى من حياتي.
  • لون غروبك يا شمس لن أستطيع التعبير عنه ولو ملأت صفحاتي بوصفه والتغزل بسحره الخلاب.
  • وقت الغروب عندما تغرب الشمس ويظهر القمر عند شاطئ البحر، هُناك أنا أتأمل الشمس عندما تذهب والقمر عندما يأتي، يأتي بينهم الغروب الصامت، الذي برئتيه تتجمّد الكلمات، ويهدأ البحر وتبدأ الموجات بلغزٍ، هُناك أتأمل جمال الطبيعة الخلابة، وسحر الغروب المذهل، وإبداع الخالق سبحانه وتعالى، تُغزل الموجات غروب الشمس، وطلوع القمر هناك تتبعثر الحروف وتأتي الطيور كي ترقص على موجاتِ البحر، ورمال شاطئ البحر، تغني على مُوجاتِ البحر الهادئ، وذلك اللون الجميل عند الغروب، والقارب الصغيرالذي يبحر عند غروب الشمس، ما أروع الجمال في الغروب، أتأمل وأتأمل وأتأمل، سبحانك ربي المعبود، إنك جميِل وتحب الجمال.

شعر عن غروب الشمس

ألّا للهِ أَنتَ مَتَى تَتُوبُ وقد

صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ

كأنّكَ لَستَ تَعلَمُ أي حَثٍّ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما الغُروبُ

ألَسْتَ تراكَ كُلَّ صَبَاحِ يَوْمٍ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ

لَعَمْرُكَ ما تَهُبّ الرّيحُ، إلّا

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ

ألّا للهِ أنْتَ فتى ً وَكَهْلاً

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ

هوَ المَوْت الذي لا بُدّ منْهُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ

وكيفَ تريدُ أنْ تُدعى حَكيماً

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ

وتُصْبِحُ ضاحِكاً ظَهراً لبَطنٍ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ

أراكَ تَغيبُ ثمّ تَؤوبُ يَوْماً

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ

أتطلِبُ صَاحِباً لاَ عَيْبَ فِيهِ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ

رأيتُ النّاسَ صاحِبُهمْ قَليلٌ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ

ولَسْتُ مسمياً بَشَراً وهُوباً

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ

تَحاشَى رَبُّنَا عَنْ كلّ نَقصٍ

وحَاشَا سائِليهِ بأَن يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَن يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَن يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَن يخيبُوا

وحَاشَا سائِليهِ بأَن يخيبُوا